تعرض وتناقش مجموعة "مجراية" الفيلم الدنماركي "Jagten" بالإنجليزية " The Hunt " في الموعد الإسبوعي لسينما مجراية الخميس 27 نوفمبر، في تمام السادسة مساء. الفيلم من إخراج "توماس فينتربيرج" وبطولة "مادس ميكلسن" ومن إنتاج 2012، ويحكي الفيلم عن مدرس بحضانة أطفال يعيش حياة وحيدة في مدينة صغيرة، تبدأ أحواله بالتحسن عندما يقع في الحب مع إحدى العاملات في الحضانة التي يعمل بها وينجح في استرداد إبنه الوحيد من طليقته، لكن كل هذا ينهار فجأة بسبب كذبة صغيرة من طفلة في الحضانة التي يعمل بها. وتخطى الفيلم محليته لينطلق إلى العالمية ويحظى باهتمام وإعجاب بالغ من نقاد السينما العالميين والمشاهدين، ورشح الفيلم ل 50 جائزة في مختلف المهرجانات والمسابقات العالمية نال منها 40 جائزة، أهمها جائزة أفضل فيلم بمهرجان "كان" السينمائي الدولي، كما رشح لجائزة أوسكار أفضل فيلم غير ناطق بالإنجليزية. ينتمي الفيلم لموجة أفلام الدوجما، وهي حركة سينمائية ظهرت في منتصف التسعينات وسنتناول شرحها للمشاهدين بعض عرض الفيلم. يأتي الفيلم في إطار حرص مجموعة مجراية على فتح نوافذ وآفاق جديدة على السينما العالمية من مختلف أنحاء العالم ومحاولة كسر هيمنة السينما الأمريكية على الذوق العام للمشاهد المصري. تعرض وتناقش مجموعة "مجراية" الفيلم الدنماركي "Jagten" بالإنجليزية " The Hunt " في الموعد الإسبوعي لسينما مجراية الخميس 27 نوفمبر، في تمام السادسة مساء. الفيلم من إخراج "توماس فينتربيرج" وبطولة "مادس ميكلسن" ومن إنتاج 2012، ويحكي الفيلم عن مدرس بحضانة أطفال يعيش حياة وحيدة في مدينة صغيرة، تبدأ أحواله بالتحسن عندما يقع في الحب مع إحدى العاملات في الحضانة التي يعمل بها وينجح في استرداد إبنه الوحيد من طليقته، لكن كل هذا ينهار فجأة بسبب كذبة صغيرة من طفلة في الحضانة التي يعمل بها. وتخطى الفيلم محليته لينطلق إلى العالمية ويحظى باهتمام وإعجاب بالغ من نقاد السينما العالميين والمشاهدين، ورشح الفيلم ل 50 جائزة في مختلف المهرجانات والمسابقات العالمية نال منها 40 جائزة، أهمها جائزة أفضل فيلم بمهرجان "كان" السينمائي الدولي، كما رشح لجائزة أوسكار أفضل فيلم غير ناطق بالإنجليزية. ينتمي الفيلم لموجة أفلام الدوجما، وهي حركة سينمائية ظهرت في منتصف التسعينات وسنتناول شرحها للمشاهدين بعض عرض الفيلم. يأتي الفيلم في إطار حرص مجموعة مجراية على فتح نوافذ وآفاق جديدة على السينما العالمية من مختلف أنحاء العالم ومحاولة كسر هيمنة السينما الأمريكية على الذوق العام للمشاهد المصري.