تفاقمت أزمة الجناح الأيسر للإسماعيلي أحمد سمير فرج، مع المدير الفني البرازيلي هيرون ريكاردو، مما دفع الأخير لاستبعاد اللاعب لنهاية الموسم وطالبه بالبحث عن ناد أخر خلال فترة الانتقالات الشتوية ، مؤكدا انه أخرجه من حساباته تماما. كانت مشادة قد حدثت بين أحمد سمير فرج ومدربه قبل المران بعد مطالبة اللاعب بالمشاركة في المباريات، في حين ابلغه الأخير أنه دون المستوى، ولا يبذل الجهد المطلوب خلال التدريبات، كما أنه غير ملتزم بجانب اتهامه بأنه يثير المشاكل ويحرض اللاعبين علي التمرد وعدم الانتظام في التدريبات وهو الأمر الذي رفضه أحمد سمير وتعالت الأصوات ليتخذ ريكاردو قراراه بمنعه من التدريب واستبعاده لنهاية الموسم . الغريب أن ريكاردو هو من طالب بالتعاقد مع اللاعب ومارس ضغوط كبيرة على مجلس الإدارة حتى يتم ضمه مع بداية الموسم الحالي، ونفس الأمر حدث مع المهاجم النيجيري كلاتشي الذي أصر علي التعاقد معه ثم وافق علي رحيله لأهلي شندي السوداني بدون شرط أو قيد سوي التنازل عن باقي مستحقاته، وهناك معلومات عن عرض للبرازيلي ريكاردو من قبل الفريق السوداني لقيادته فنيا، لذا سمح برحيل كلاتشي وبدأ في إثارة المشاكل حتى تطلب الإدارة إنهاء تعاقده في هدوء. إدارة النادي رفضت اتخاذ قرارات متسرعة بشأن أحمد سمير فرج الذي أكد أن هناك من يتربص به، وأنه بالفعل حزين لجلوسه علي دكة البدلاء ، نافيا افتعاله للمشاكل، أو تآمره علي ناديه الذي تنازل عن الكثير للعودة لصفوفه. تفاقمت أزمة الجناح الأيسر للإسماعيلي أحمد سمير فرج، مع المدير الفني البرازيلي هيرون ريكاردو، مما دفع الأخير لاستبعاد اللاعب لنهاية الموسم وطالبه بالبحث عن ناد أخر خلال فترة الانتقالات الشتوية ، مؤكدا انه أخرجه من حساباته تماما. كانت مشادة قد حدثت بين أحمد سمير فرج ومدربه قبل المران بعد مطالبة اللاعب بالمشاركة في المباريات، في حين ابلغه الأخير أنه دون المستوى، ولا يبذل الجهد المطلوب خلال التدريبات، كما أنه غير ملتزم بجانب اتهامه بأنه يثير المشاكل ويحرض اللاعبين علي التمرد وعدم الانتظام في التدريبات وهو الأمر الذي رفضه أحمد سمير وتعالت الأصوات ليتخذ ريكاردو قراراه بمنعه من التدريب واستبعاده لنهاية الموسم . الغريب أن ريكاردو هو من طالب بالتعاقد مع اللاعب ومارس ضغوط كبيرة على مجلس الإدارة حتى يتم ضمه مع بداية الموسم الحالي، ونفس الأمر حدث مع المهاجم النيجيري كلاتشي الذي أصر علي التعاقد معه ثم وافق علي رحيله لأهلي شندي السوداني بدون شرط أو قيد سوي التنازل عن باقي مستحقاته، وهناك معلومات عن عرض للبرازيلي ريكاردو من قبل الفريق السوداني لقيادته فنيا، لذا سمح برحيل كلاتشي وبدأ في إثارة المشاكل حتى تطلب الإدارة إنهاء تعاقده في هدوء. إدارة النادي رفضت اتخاذ قرارات متسرعة بشأن أحمد سمير فرج الذي أكد أن هناك من يتربص به، وأنه بالفعل حزين لجلوسه علي دكة البدلاء ، نافيا افتعاله للمشاكل، أو تآمره علي ناديه الذي تنازل عن الكثير للعودة لصفوفه.