منح مونديال القاهرة للأعمال الفنية والإعلام خلال حفل الختام الذي أقيم بمسرح النيل ، جائزة استثنائية لسفيرة المرأة العربية د. رحاب زين الدين مؤسسة حملة المرأة العربية وتكريمها بجائزة الابداع " نجمة المجتمع العربي " لمجهوداتها الدائمة في دعم ومساندة قضايا المرأة . أعربت زين الدين عن سعادتها بالجائزة ، مؤكدة أن حملة المرأة العربية منذ تأسيسها تحت عباءة الإتحاد العام للمنتجين العرب عام 2008 وهي تحمل على عاتقها تقديم إعلام هادف بناء يحسن صورة المرأة العربية ويدعم قضاياها ليضعها في مكانتها الصحيحة. واضافتقائلة : إن ما نشاهده الآن عبر شاشاتنا العربية هو تشويه لصورة المرأة وهدم لكيانها ، فنحن لا نستطيع النهوض بالمرأة ورفع مكانتها ودعمها وصورتها عبر الإعلام عارية أخلاقيا وجسديا ، إن مايقدم لنا هو هدم لعقول بناتنا وأولادنا، فالتحرر هو التحرر الفكري وليس الجسدي، و يحدث في بعض وسائل الإعلام هي حرب شرسة وبدون مبالغة هدفها تهميش المرأة ومحو صورتها النموذج ليقدمها في قالب الأنثى والجسد ويفصلها تماما عن دورها الأساسي في تنمية المجتمع ثقافيا وإجتماعيا وتربويا. وأشارت إلى أن الحملة استطاعت من خلال دعم رئيس الإتحاد د. إبراهيم أبو ذكري ومساندة الأمين العام للإتحاد د. مصطفى سلامة أن تشق طريقها لتقدم أول مشاريعها وهو برنامج " المرأة النموذج" الذي بث على 70 قناة عربية، وكرم أكثر من مئاتين إمرأة عربية ليقدم رسالة واضحة لمجتمعاتنا أن لدينا المرأة النموذج وانها صاحبة إنجازات ونجاحات وأن لديها دوراً فاعلاً في المجتمع ، ثم قدمت الحملة برنامج " دراما الأيادي البيضاء " ومشروع " وكالة أخبار المرأة " و " وسام المرأة النموذج " وغيرها الكثير من الفعاليات في الوطن العربي. وأكدت أنه لا بد من تضافر كل الجهود لمحاربة الفساد الإعلامي المسيئ للمرأة، و لا نتهم كل المؤسسات الإعلامية إنما بعضها. منح مونديال القاهرة للأعمال الفنية والإعلام خلال حفل الختام الذي أقيم بمسرح النيل ، جائزة استثنائية لسفيرة المرأة العربية د. رحاب زين الدين مؤسسة حملة المرأة العربية وتكريمها بجائزة الابداع " نجمة المجتمع العربي " لمجهوداتها الدائمة في دعم ومساندة قضايا المرأة . أعربت زين الدين عن سعادتها بالجائزة ، مؤكدة أن حملة المرأة العربية منذ تأسيسها تحت عباءة الإتحاد العام للمنتجين العرب عام 2008 وهي تحمل على عاتقها تقديم إعلام هادف بناء يحسن صورة المرأة العربية ويدعم قضاياها ليضعها في مكانتها الصحيحة. واضافتقائلة : إن ما نشاهده الآن عبر شاشاتنا العربية هو تشويه لصورة المرأة وهدم لكيانها ، فنحن لا نستطيع النهوض بالمرأة ورفع مكانتها ودعمها وصورتها عبر الإعلام عارية أخلاقيا وجسديا ، إن مايقدم لنا هو هدم لعقول بناتنا وأولادنا، فالتحرر هو التحرر الفكري وليس الجسدي، و يحدث في بعض وسائل الإعلام هي حرب شرسة وبدون مبالغة هدفها تهميش المرأة ومحو صورتها النموذج ليقدمها في قالب الأنثى والجسد ويفصلها تماما عن دورها الأساسي في تنمية المجتمع ثقافيا وإجتماعيا وتربويا. وأشارت إلى أن الحملة استطاعت من خلال دعم رئيس الإتحاد د. إبراهيم أبو ذكري ومساندة الأمين العام للإتحاد د. مصطفى سلامة أن تشق طريقها لتقدم أول مشاريعها وهو برنامج " المرأة النموذج" الذي بث على 70 قناة عربية، وكرم أكثر من مئاتين إمرأة عربية ليقدم رسالة واضحة لمجتمعاتنا أن لدينا المرأة النموذج وانها صاحبة إنجازات ونجاحات وأن لديها دوراً فاعلاً في المجتمع ، ثم قدمت الحملة برنامج " دراما الأيادي البيضاء " ومشروع " وكالة أخبار المرأة " و " وسام المرأة النموذج " وغيرها الكثير من الفعاليات في الوطن العربي. وأكدت أنه لا بد من تضافر كل الجهود لمحاربة الفساد الإعلامي المسيئ للمرأة، و لا نتهم كل المؤسسات الإعلامية إنما بعضها.
