المهندس ابراهيم محلب رئيس الوزراء شعلة من النشاط لا تهدأ.. يقوم بزيارات مستمرة لمواقع العمل ومراكز الخدمات في القاهرة والمحافظات وبالتأكيد هذه الزيارات تعيد بعض الامور إلي نصابها الصحيح. ولكن كعادة المصريين يعود الامر إلي ما كان عليه عقب الزيارة وتتكرر صور سوء المعاملة مع المواطنين وعدم الاهتمام بالصيانة والتباطؤ في تنفيذ الاعمال لذا فإنني ادعو رئيس الوزراء لتكرار زيارته لكل المراكز التي قام بزيارتها سابقا ليتعرف علي الطبيعة هل قام المسئولون عن تلك المواقع بتنفيذ تعليمات رئيس الوزراء ام عادت حالة الاسترخاء إلي ما كانت عليه وهنا يتوجب علي رئيس الوزراء معاقبة المسئولين المقصرين واستبدالهم ان لزم الامر. نفس الشيء ينطبق علي السادة الوزراء الذين يقومون بجولات علي المراكز الخدمية التابعة لهم وايضا المحافظون في محافظاتهم.. فالكل يجب ان يتحرك.. فالشكوي مازالت قائمة من جانب المواطنين الذين يلاقون اصنافا من العذاب لانهاء مصالحهم او تحسين الخدمات المقدمة لهم.. والجولات المفاجئة للمسئولين علي مواقع الخدمات والمشروعات هي التي تكشف امامهم الحقائق علي الطبيعة نحن في حاجة لمراعاة الضمير في التعامل مع المواطنين وضرورة ان يتحلي المسئولون عن مراكز الخدمات وايضا العاملون فيها بروح الود والرغبة في العمل وعدم التكاسل وازالة البيروقراطية التي تعرقل اداء الخدمة في توقيتها وايضا ضرورة الكشف عن حالات الفساد في الاروقة الحكومية والضرب بين من حديد علي ايدي المرتشين والمرتعشين حتي يشعر المواطن بالاداء الحقيقي للحكومة المهندس ابراهيم محلب رئيس الوزراء شعلة من النشاط لا تهدأ.. يقوم بزيارات مستمرة لمواقع العمل ومراكز الخدمات في القاهرة والمحافظات وبالتأكيد هذه الزيارات تعيد بعض الامور إلي نصابها الصحيح. ولكن كعادة المصريين يعود الامر إلي ما كان عليه عقب الزيارة وتتكرر صور سوء المعاملة مع المواطنين وعدم الاهتمام بالصيانة والتباطؤ في تنفيذ الاعمال لذا فإنني ادعو رئيس الوزراء لتكرار زيارته لكل المراكز التي قام بزيارتها سابقا ليتعرف علي الطبيعة هل قام المسئولون عن تلك المواقع بتنفيذ تعليمات رئيس الوزراء ام عادت حالة الاسترخاء إلي ما كانت عليه وهنا يتوجب علي رئيس الوزراء معاقبة المسئولين المقصرين واستبدالهم ان لزم الامر. نفس الشيء ينطبق علي السادة الوزراء الذين يقومون بجولات علي المراكز الخدمية التابعة لهم وايضا المحافظون في محافظاتهم.. فالكل يجب ان يتحرك.. فالشكوي مازالت قائمة من جانب المواطنين الذين يلاقون اصنافا من العذاب لانهاء مصالحهم او تحسين الخدمات المقدمة لهم.. والجولات المفاجئة للمسئولين علي مواقع الخدمات والمشروعات هي التي تكشف امامهم الحقائق علي الطبيعة نحن في حاجة لمراعاة الضمير في التعامل مع المواطنين وضرورة ان يتحلي المسئولون عن مراكز الخدمات وايضا العاملون فيها بروح الود والرغبة في العمل وعدم التكاسل وازالة البيروقراطية التي تعرقل اداء الخدمة في توقيتها وايضا ضرورة الكشف عن حالات الفساد في الاروقة الحكومية والضرب بين من حديد علي ايدي المرتشين والمرتعشين حتي يشعر المواطن بالاداء الحقيقي للحكومة