ذكرت محطة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، أن هناك ثلاثة أسماء من المحتمل أن تخلف وزير الدفاع الأمريكي تشاك هيجل الذي قدم استقالته. وقالت المحطة أن المرشحين المحتملين هم، السيناتور الديموقراطي جاك ريد، ووكيلة وزارة الدفاع الأمريكية السابقة ميشيل فلاورنوي ، و نائب وزير الدفاع الأمريكي سابقا آشتون كارتر. وأوضحت أنه في حال تنصيب فلاورنوي ستكون أول سيدة تتولى رئاسة البنتاجون في تاريخ الولاياتالمتحدة، يأتي ذلك في الوقت الذي أكد فيه متحدث باسم السيناتور ريد بأنه يريد البقاء في موقعه ولا يسعى إلى مثل ذلك المنصب. ويذكر أن المحطة الأمريكية قد نقلت عن عدة مصادر أن هيجل تم دفعه إلى الاستقالة من منصبه على الرغم من أن المسئولين بالبيت الأبيض يسعون إلى وصف هذا قرار بأنه جاء بصورة مشتركة بين هيجل والرئيس الأمريكي باراك أوباما. وأوضح مسئول بوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" أن سلسلة مباحثات جرت خلال الأسابيع الماضية داخل البيت الأبيض شارك فيها هيجل حول الأمن القومي الأمريكي خلال العامين القادمين. يأتي ذلك بالتزامن، مع تصريحات مسئول عسكري أن هناك حاجة إلى توجه جديد وتغيير في قيادة البنتاجون، حيث أشار إلى أنه لا يجب تصوير ذلك على أنه بمثابة احتجاج من جانب هيجل أو خلاف سياسي. وذكرت صحيفة" نيويورك تايمز" الأمريكي، نقلا عن مسئولين بالبيت الأبيض أن قرار استقالة هيجل يمثل اعترافا بان التهديدات الجديدة التي تواجه الأمن القومي الأمريكي خاصة مع تزايد نفوذ داعش والوضع الراهن في سوريا تتطلب قيادة من نوع آخر داخل البنتاجون. ذكرت محطة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، أن هناك ثلاثة أسماء من المحتمل أن تخلف وزير الدفاع الأمريكي تشاك هيجل الذي قدم استقالته. وقالت المحطة أن المرشحين المحتملين هم، السيناتور الديموقراطي جاك ريد، ووكيلة وزارة الدفاع الأمريكية السابقة ميشيل فلاورنوي ، و نائب وزير الدفاع الأمريكي سابقا آشتون كارتر. وأوضحت أنه في حال تنصيب فلاورنوي ستكون أول سيدة تتولى رئاسة البنتاجون في تاريخ الولاياتالمتحدة، يأتي ذلك في الوقت الذي أكد فيه متحدث باسم السيناتور ريد بأنه يريد البقاء في موقعه ولا يسعى إلى مثل ذلك المنصب. ويذكر أن المحطة الأمريكية قد نقلت عن عدة مصادر أن هيجل تم دفعه إلى الاستقالة من منصبه على الرغم من أن المسئولين بالبيت الأبيض يسعون إلى وصف هذا قرار بأنه جاء بصورة مشتركة بين هيجل والرئيس الأمريكي باراك أوباما. وأوضح مسئول بوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" أن سلسلة مباحثات جرت خلال الأسابيع الماضية داخل البيت الأبيض شارك فيها هيجل حول الأمن القومي الأمريكي خلال العامين القادمين. يأتي ذلك بالتزامن، مع تصريحات مسئول عسكري أن هناك حاجة إلى توجه جديد وتغيير في قيادة البنتاجون، حيث أشار إلى أنه لا يجب تصوير ذلك على أنه بمثابة احتجاج من جانب هيجل أو خلاف سياسي. وذكرت صحيفة" نيويورك تايمز" الأمريكي، نقلا عن مسئولين بالبيت الأبيض أن قرار استقالة هيجل يمثل اعترافا بان التهديدات الجديدة التي تواجه الأمن القومي الأمريكي خاصة مع تزايد نفوذ داعش والوضع الراهن في سوريا تتطلب قيادة من نوع آخر داخل البنتاجون.