مع أقتراب يوم 28 نوفمبر المزعوم والتى دعت أليه جماعة الإخوان الإرهابية والجماعات المتطرفة تهدف إلى نشر الخراب وهدم مؤسسات الدولة ماهى ألا "حلاوة روح " بعد أن تجلى فشلهم فى حشد الشارع المصرى لتنفيذ مخططاهم الأرهابية وبذل قصارى جهدهم لحشد أكبر عدد من أعضائهم .. واكد خبراء الأمن أن أعضاء الإرهابية أثبتوا فشلهم فى الحشد خلال الفترة الأخيرة بعد أعمالهم الإرهابية ضد أبناء الشعب . اكد اللواء مجدى البسيونى مساعد وزير الداخلية الاسبق والخبير الامنى ان جماعة الاخوان الارهابية وماينبسق منها من جماعات موالية له اصبحت غير قادرة على الحشد لان ماقامت به هذه الجماعة من اعمال ارهابية ونشر العنف والخراب وبث الذعر فى نفوس الشعب المصرى كون رصيد هائل من البغض والكره فى قلوب وعقول المصريين وعلل البسيونى عدم قدرة الجماعة الارهابية على الحشد لعدة اسباب اهمها ضعف وقلة اعدادهم خلال مسيراتهم المزعومة يوم الجمعة فتجد اعداد المشاركون فى مسيراتهم قليلة جدا ودائما ماتجد رفض من قبل جموع الشعب المصرى فى المناطق التى تسير فيها المسيرة ..وكذلك تجد ان معدل حشدهم داخل الجامعات قل بكثير فهناك نسبة وتناسب فى الامر فكلما ازدادت العمليات الارهابية للجماعة كلما قل اعداد انصارهم ومؤيديهم . وأشار الخبير الامنى انه لم يكن باستطاعت هولاء الاخوان سوى العبث بامن مصر وارهاب الشعب فهم لايستطيعون الا القيام بالاعمال الارهابية من قطع الطريق او القاء الزيت على الكبارى او زرع عبوة ناسفة هنا وقنبلة هناك او استهداف خطوط السكة الحديد و الاتوبيسات..استطرد البسيونى قائلا الاخوان يجيدون العمل فى الظلام وتحت الارض واغبياء اذا عملوا فى نور وفوق الارض مؤكدا انه لايوجد حشد شعبى كاسح لدى الاخوان لان الشعب ازداد كرها لهم بعد ان شعروا ان الجماعة تحاول هدم الدولة فى الوقت الذى تنشد فيه الاستقرار والتقدم . واوضح البسيونى ان الاخوان والجماعات الداعية ليوم 28نوفمبر لايستطيعون غير حشد المغيبين من العاطلين من الشباب والفقهاء والمتسولين والماجورين بمقابل مادى قدرة 500جنيها ويزداد المقابل اذا قام احد المأجورين بنشر الخراب عن طريق استهداف منشأة او قتل رجل شرطة او حرق اتوبيس. وعن يوم 28نوفمبر وماسيجرى فيه قال الخبير الامنى ان الدعوة لهذا اليوم ماهو الا استجداء لعواطف ممولى الارهاب"قطر وتركيا" واستمرارا لمعوانتهم ودعمهم للارهابيين مؤكدا ان كل مايستطيع الاخوان فعله فى هذا اليوم هو نشر الفوضى والاعمال التخريبية على قدر استطاعتهم ..مشيرا الى ان هذه الفوضى لن تكون على الدرجة التى تهدد الدولة والنظام الحاكم . وناشد البسيونى وسائل الاعلام المختلفة الا تنجرف وراء دعوات الجماعة الارهابية والا يروجون او يعنون اى اهتمام بهذا اليوم المزعوم لان هذا مايريده الاخوان كما طالب اجهزة بالعمل فى سرية تامه وعدم الكشف عن الخطة الامنسة والتصدى بكل حسم وحزم لاى محاولة لنشر الفوضى فى هذا اليوم. ويرى اللواء فاروق المقرحى الخبير الامنى ان جماعة اللخوان الارهابية لم يعد لديهم القدرة على حشد الشارع بعد ان لفظهم الشعب وصار ضد حكمهم فى 30يونيه مؤكدا ان كل مايريده الاخوان والجماعات الارهابية المنبثقه منها من دعواتهم ليوم 28نوفمبر هو الزغم الاعلامى والدعاية المجانية لهولاء الارهابيين مشيرا الى انهم نجحوا فى هذا المقصد فى ظل غفلة وسائل للاعلام لهدفهم الاسمى وهو الترويج لقدراتهم على الحشد .. واضاف المقرحى ان الجماعات الداعية لليوم المزعوم فى 28نوفمبر لاتستطيع ان تجمع الا عدة عشرات مدفوعى الاجر مقدما من البلطجية والعاطلين الذين يبحثون عن المال بغض النظر عما ينتج من هذة الدعوات التخريبية ..وتعجب الخبير الامنى من تصريحات بعض الرموز السياسية وعلى راسهم رجال الاعمال نجيب ساويرس لما ادلى به من تصريحات ليؤكد عبر وسائل الاعلام ان تعداد جماعةالاخوان مابين مليون و2مليون مع العلم ام بيان جماعة الاخوان الارهابية على لسان نائب المرشد محمد حبيب بأن من حصلوا على لقب "أخ" داخل الجماعة 57الف وجميع درجات اعضاء الاخوان داخل الجماعة 120الف وطالب المقرحى الرموز السياسية ورجال الاعمال بالتوقف عن هذه التصريحات لان هذا يعطى الاخوان اكثر من حجمهم الطبيعى فى الشارع ويؤدى الى بلبلة الرأى العام ويعطى -على طبق من فضة-مايريده الاخوان من هذا الزغم الحقيقى.. وطمئن الخبير الامنى جموع المصريين بان يوم 28نوفمبر يوم عادى للشعب المصرى ولم تستطيع جماعة الاخوان ارهاب الشعب لان هناك جيش وشرطة يقومون بواجبهم على اكمل وجه ولن يسمحوا لمجموعة ارهابية ضاله ان تبث الذعر فى نفوس الناس معتمدين على الله ثم الظهير الشعبى لان الشعب باكمله ماعدا هذه الجماعة الارهابية تقف خلف رجال القوات المسلحة واجهزاتها الشرطية مع أقتراب يوم 28 نوفمبر المزعوم والتى دعت أليه جماعة الإخوان الإرهابية والجماعات المتطرفة تهدف إلى نشر الخراب وهدم مؤسسات الدولة ماهى ألا "حلاوة روح " بعد أن تجلى فشلهم فى حشد الشارع المصرى لتنفيذ مخططاهم الأرهابية وبذل قصارى جهدهم لحشد أكبر عدد من أعضائهم .. واكد خبراء الأمن أن أعضاء الإرهابية أثبتوا فشلهم فى الحشد خلال الفترة الأخيرة بعد أعمالهم الإرهابية ضد أبناء الشعب . اكد اللواء مجدى البسيونى مساعد وزير الداخلية الاسبق والخبير الامنى ان جماعة الاخوان الارهابية وماينبسق منها من جماعات موالية له اصبحت غير قادرة على الحشد لان ماقامت به هذه الجماعة من اعمال ارهابية ونشر العنف والخراب وبث الذعر فى نفوس الشعب المصرى كون رصيد هائل من البغض والكره فى قلوب وعقول المصريين وعلل البسيونى عدم قدرة الجماعة الارهابية على الحشد لعدة اسباب اهمها ضعف وقلة اعدادهم خلال مسيراتهم المزعومة يوم الجمعة فتجد اعداد المشاركون فى مسيراتهم قليلة جدا ودائما ماتجد رفض من قبل جموع الشعب المصرى فى المناطق التى تسير فيها المسيرة ..وكذلك تجد ان معدل حشدهم داخل الجامعات قل بكثير فهناك نسبة وتناسب فى الامر فكلما ازدادت العمليات الارهابية للجماعة كلما قل اعداد انصارهم ومؤيديهم . وأشار الخبير الامنى انه لم يكن باستطاعت هولاء الاخوان سوى العبث بامن مصر وارهاب الشعب فهم لايستطيعون الا القيام بالاعمال الارهابية من قطع الطريق او القاء الزيت على الكبارى او زرع عبوة ناسفة هنا وقنبلة هناك او استهداف خطوط السكة الحديد و الاتوبيسات..استطرد البسيونى قائلا الاخوان يجيدون العمل فى الظلام وتحت الارض واغبياء اذا عملوا فى نور وفوق الارض مؤكدا انه لايوجد حشد شعبى كاسح لدى الاخوان لان الشعب ازداد كرها لهم بعد ان شعروا ان الجماعة تحاول هدم الدولة فى الوقت الذى تنشد فيه الاستقرار والتقدم . واوضح البسيونى ان الاخوان والجماعات الداعية ليوم 28نوفمبر لايستطيعون غير حشد المغيبين من العاطلين من الشباب والفقهاء والمتسولين والماجورين بمقابل مادى قدرة 500جنيها ويزداد المقابل اذا قام احد المأجورين بنشر الخراب عن طريق استهداف منشأة او قتل رجل شرطة او حرق اتوبيس. وعن يوم 28نوفمبر وماسيجرى فيه قال الخبير الامنى ان الدعوة لهذا اليوم ماهو الا استجداء لعواطف ممولى الارهاب"قطر وتركيا" واستمرارا لمعوانتهم ودعمهم للارهابيين مؤكدا ان كل مايستطيع الاخوان فعله فى هذا اليوم هو نشر الفوضى والاعمال التخريبية على قدر استطاعتهم ..مشيرا الى ان هذه الفوضى لن تكون على الدرجة التى تهدد الدولة والنظام الحاكم . وناشد البسيونى وسائل الاعلام المختلفة الا تنجرف وراء دعوات الجماعة الارهابية والا يروجون او يعنون اى اهتمام بهذا اليوم المزعوم لان هذا مايريده الاخوان كما طالب اجهزة بالعمل فى سرية تامه وعدم الكشف عن الخطة الامنسة والتصدى بكل حسم وحزم لاى محاولة لنشر الفوضى فى هذا اليوم. ويرى اللواء فاروق المقرحى الخبير الامنى ان جماعة اللخوان الارهابية لم يعد لديهم القدرة على حشد الشارع بعد ان لفظهم الشعب وصار ضد حكمهم فى 30يونيه مؤكدا ان كل مايريده الاخوان والجماعات الارهابية المنبثقه منها من دعواتهم ليوم 28نوفمبر هو الزغم الاعلامى والدعاية المجانية لهولاء الارهابيين مشيرا الى انهم نجحوا فى هذا المقصد فى ظل غفلة وسائل للاعلام لهدفهم الاسمى وهو الترويج لقدراتهم على الحشد .. واضاف المقرحى ان الجماعات الداعية لليوم المزعوم فى 28نوفمبر لاتستطيع ان تجمع الا عدة عشرات مدفوعى الاجر مقدما من البلطجية والعاطلين الذين يبحثون عن المال بغض النظر عما ينتج من هذة الدعوات التخريبية ..وتعجب الخبير الامنى من تصريحات بعض الرموز السياسية وعلى راسهم رجال الاعمال نجيب ساويرس لما ادلى به من تصريحات ليؤكد عبر وسائل الاعلام ان تعداد جماعةالاخوان مابين مليون و2مليون مع العلم ام بيان جماعة الاخوان الارهابية على لسان نائب المرشد محمد حبيب بأن من حصلوا على لقب "أخ" داخل الجماعة 57الف وجميع درجات اعضاء الاخوان داخل الجماعة 120الف وطالب المقرحى الرموز السياسية ورجال الاعمال بالتوقف عن هذه التصريحات لان هذا يعطى الاخوان اكثر من حجمهم الطبيعى فى الشارع ويؤدى الى بلبلة الرأى العام ويعطى -على طبق من فضة-مايريده الاخوان من هذا الزغم الحقيقى.. وطمئن الخبير الامنى جموع المصريين بان يوم 28نوفمبر يوم عادى للشعب المصرى ولم تستطيع جماعة الاخوان ارهاب الشعب لان هناك جيش وشرطة يقومون بواجبهم على اكمل وجه ولن يسمحوا لمجموعة ارهابية ضاله ان تبث الذعر فى نفوس الناس معتمدين على الله ثم الظهير الشعبى لان الشعب باكمله ماعدا هذه الجماعة الارهابية تقف خلف رجال القوات المسلحة واجهزاتها الشرطية