أعلن نادي دبي للصحافة عن اكتمال الاستعدادات النهائية لانعقاد الدورة الثانية لمنتدى الإعلام الإماراتي، يوم الأربعاء 26 نوفمبر في أبراج الإماراتبدبي. وحرص "نادي دبي للصحافة" أن تأتي الدورة الثانية ل "منتدى الإعلام الإماراتي" مواكبة لمجمل القضايا ذات الشأن المحلي دون التقيد بشعار محدد متبعاً بذلك منهجاً جديداً يرتكز على أسس علمية ومنهجية لتطوير الإمكانيات البشرية والمادية للإعلام الإماراتي لمواكبة النهضة الشاملة التي تشهدها الدولة، بغية وضعها تحت مجهر التحليل والمناقشة المستندة على سقف الحرية والمصارحة والشفافية. وقالت منى غانم المرّي، المدير العام للمكتب الإعلامي لحكومة دبي رئيس نادي دبي للصحافة، إننا نتطلع في ثاني دورات المنتدى إلى جولة جديدة من النقاشات المستنيرة تفتح المجال رحباً أمام صناع القرار في مجال الإعلام، وكذلك الكوادر الإعلامية المحلية بمختلف فئاتهم وتخصصاتهم للمشاركة في رسم ملامح الخارطة الإعلامية الإماراتية المستقبلية بتبادل الرأي وتناقل التجارب الناجحة وتوطيد التعاون المثمر لاسيما في تحديد متطلبات التطوير خلال المرحلة المقبلة، ليكون إعلامنا الإماراتي عصرياً متفتحاً متمكناً من الأدوات التي تُذكي قدرته على المنافسة لإحراز الريادة إقليميا وعالمياً". وأكدت، على حرص منتدى الإعلام الإماراتي على مواصلة رسالته في عرض ومناقشة أهم الموضوعات المتعلقة بالمشهد الإعلامي في دولتنا ضمن ثاني انعقاد له، تأكيداً على أهدافه نحو تحقيق تفاعل إيجابي بين أوصال الجسد الإعلامي، ودوره كمنصة فعالة لتشجيع الحوار البنّاء بين مكونات المنظومة الإعلامية وإلقاء الضوء على أهم التحديات التي قد تعترض مسيرة إعلامنا المحلي، وسبل مجابهتها والحد من تأثيرها. وأشارت المرّي: "الهدف من وراء المنتدى هو إيجاد وتنشيط حالة حوارية متجددة تتعرض بالنقاش والتحليل الموضوعي لأهم الظواهر التي تعتري إعلامنا سواء كان مصدرها داخلي أو جرّاء التحولات المتسارعة المحيطة، وما تعكسه تلك الظواهر من آثار مباشرة على مجتمعنا، بما لهذه الحالة من الحوار من قيمة في تأكيد دور الإعلام كوسيلة مؤثرة من وسائل التغيير الإيجابي في المجتمع. وقالت منى بوسمرة مدير نادي دبي للصحافة: تطلب الإعداد للدورة الثانية جهداً استثنائياً نظراً لتسارع وتيرة الأحداث المتعلقة بالإعلام المحلي وانعكاساتها على صناعة الإعلامي الإماراتي، مما تطلب تحليلاً دقيقاً وقراءة أبرز ظواهر وقضايا المشهد الإعلامي الحالية بالاستفادة من توجيهات القيادة الرشيدة، حول أهمية تطوير الإعلام المحلي وجعله مواكباً للمستقبل. وتناقش الجلسات الرئيسية للدورة الثانية مستقبل محتوى وسائل الإعلام المحلية ومدى تعبيرها عن الشؤون والهوية المحلية وقدرة المحتوى المحلي على تلبية متطلبات الجمهور والطموحات التنموية للدولة. كما تركز هذه الدورة على الجانب الأخر من الانفتاح الإعلامي على مواقع التواصل الاجتماعي في جلسة تحت عنوان "حرب الشائعات" وتحول شبكات التواصل الاجتماعي إلى وكالات أنباء لنشر الشائعات التي يتبادلها مستخدمو ها إمّا قصداً أو بدون تحر لمصداقية الأخبار المتناقلة. وتتناول الجلسات الأخرى "تجربة شركة أبوظبي للإعلام في عملية التوطين"، وجلسة بعنوان "ماذا تخبئ لنا السنوات العشر القادمة" والتي تسعى لتحديد الملامح المستقبلية للمشهد الإعلامي المحلي. جدير بالذكر أن نادي دبي للصحافة سيطلق يوم (الاثنين) 24 نوفمبر الجاري في مقره الرئيسي وبالتعاون مع برنامج الحوكمة والابتكار في كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، دراسة حول الإعلام الاجتماعي في دولة الإمارات العربية المتحدة 2014 "تعزيز التواصل بين الحكومة والمواطن" وتناولت استخدام واتجاهات الإعلام الاجتماعي في دولة الإمارات العربية المتحدة في العام الماضي، ضمن النطاق الأوسع لاستخدام الإعلام الاجتماعي في المنطقة وتأثيره على الحكومات العربية والمجتمع والحياة اليومية. يذكر ان المناطق الاقتصادية والعالمية والمنطقة الحرة لجبل علي "جافزا" هي الشريك الاستراتيجي للدورة الثانية لمنتدى الإعلام الإماراتي، مؤسسة الإمارات للاتصالات "اتصالات" هي الراعي الرسمي للدورة الثانية لمنتدى الإعلام الإماراتي، فيما تشارك شركة أبو ظبي للإعلام كشريك إعلامي لجلسات المنتدى والفعاليات المصاحبة الأخرى. أعلن نادي دبي للصحافة عن اكتمال الاستعدادات النهائية لانعقاد الدورة الثانية لمنتدى الإعلام الإماراتي، يوم الأربعاء 26 نوفمبر في أبراج الإماراتبدبي. وحرص "نادي دبي للصحافة" أن تأتي الدورة الثانية ل "منتدى الإعلام الإماراتي" مواكبة لمجمل القضايا ذات الشأن المحلي دون التقيد بشعار محدد متبعاً بذلك منهجاً جديداً يرتكز على أسس علمية ومنهجية لتطوير الإمكانيات البشرية والمادية للإعلام الإماراتي لمواكبة النهضة الشاملة التي تشهدها الدولة، بغية وضعها تحت مجهر التحليل والمناقشة المستندة على سقف الحرية والمصارحة والشفافية. وقالت منى غانم المرّي، المدير العام للمكتب الإعلامي لحكومة دبي رئيس نادي دبي للصحافة، إننا نتطلع في ثاني دورات المنتدى إلى جولة جديدة من النقاشات المستنيرة تفتح المجال رحباً أمام صناع القرار في مجال الإعلام، وكذلك الكوادر الإعلامية المحلية بمختلف فئاتهم وتخصصاتهم للمشاركة في رسم ملامح الخارطة الإعلامية الإماراتية المستقبلية بتبادل الرأي وتناقل التجارب الناجحة وتوطيد التعاون المثمر لاسيما في تحديد متطلبات التطوير خلال المرحلة المقبلة، ليكون إعلامنا الإماراتي عصرياً متفتحاً متمكناً من الأدوات التي تُذكي قدرته على المنافسة لإحراز الريادة إقليميا وعالمياً". وأكدت، على حرص منتدى الإعلام الإماراتي على مواصلة رسالته في عرض ومناقشة أهم الموضوعات المتعلقة بالمشهد الإعلامي في دولتنا ضمن ثاني انعقاد له، تأكيداً على أهدافه نحو تحقيق تفاعل إيجابي بين أوصال الجسد الإعلامي، ودوره كمنصة فعالة لتشجيع الحوار البنّاء بين مكونات المنظومة الإعلامية وإلقاء الضوء على أهم التحديات التي قد تعترض مسيرة إعلامنا المحلي، وسبل مجابهتها والحد من تأثيرها. وأشارت المرّي: "الهدف من وراء المنتدى هو إيجاد وتنشيط حالة حوارية متجددة تتعرض بالنقاش والتحليل الموضوعي لأهم الظواهر التي تعتري إعلامنا سواء كان مصدرها داخلي أو جرّاء التحولات المتسارعة المحيطة، وما تعكسه تلك الظواهر من آثار مباشرة على مجتمعنا، بما لهذه الحالة من الحوار من قيمة في تأكيد دور الإعلام كوسيلة مؤثرة من وسائل التغيير الإيجابي في المجتمع. وقالت منى بوسمرة مدير نادي دبي للصحافة: تطلب الإعداد للدورة الثانية جهداً استثنائياً نظراً لتسارع وتيرة الأحداث المتعلقة بالإعلام المحلي وانعكاساتها على صناعة الإعلامي الإماراتي، مما تطلب تحليلاً دقيقاً وقراءة أبرز ظواهر وقضايا المشهد الإعلامي الحالية بالاستفادة من توجيهات القيادة الرشيدة، حول أهمية تطوير الإعلام المحلي وجعله مواكباً للمستقبل. وتناقش الجلسات الرئيسية للدورة الثانية مستقبل محتوى وسائل الإعلام المحلية ومدى تعبيرها عن الشؤون والهوية المحلية وقدرة المحتوى المحلي على تلبية متطلبات الجمهور والطموحات التنموية للدولة. كما تركز هذه الدورة على الجانب الأخر من الانفتاح الإعلامي على مواقع التواصل الاجتماعي في جلسة تحت عنوان "حرب الشائعات" وتحول شبكات التواصل الاجتماعي إلى وكالات أنباء لنشر الشائعات التي يتبادلها مستخدمو ها إمّا قصداً أو بدون تحر لمصداقية الأخبار المتناقلة. وتتناول الجلسات الأخرى "تجربة شركة أبوظبي للإعلام في عملية التوطين"، وجلسة بعنوان "ماذا تخبئ لنا السنوات العشر القادمة" والتي تسعى لتحديد الملامح المستقبلية للمشهد الإعلامي المحلي. جدير بالذكر أن نادي دبي للصحافة سيطلق يوم (الاثنين) 24 نوفمبر الجاري في مقره الرئيسي وبالتعاون مع برنامج الحوكمة والابتكار في كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، دراسة حول الإعلام الاجتماعي في دولة الإمارات العربية المتحدة 2014 "تعزيز التواصل بين الحكومة والمواطن" وتناولت استخدام واتجاهات الإعلام الاجتماعي في دولة الإمارات العربية المتحدة في العام الماضي، ضمن النطاق الأوسع لاستخدام الإعلام الاجتماعي في المنطقة وتأثيره على الحكومات العربية والمجتمع والحياة اليومية. يذكر ان المناطق الاقتصادية والعالمية والمنطقة الحرة لجبل علي "جافزا" هي الشريك الاستراتيجي للدورة الثانية لمنتدى الإعلام الإماراتي، مؤسسة الإمارات للاتصالات "اتصالات" هي الراعي الرسمي للدورة الثانية لمنتدى الإعلام الإماراتي، فيما تشارك شركة أبو ظبي للإعلام كشريك إعلامي لجلسات المنتدى والفعاليات المصاحبة الأخرى.