قال الشاهد احمد محمد احمد إبراهيم فني صوت وصورة باتحاد الإذاعة والتليفزيون في القضية المعروفة إعلاميا بمذبحة بورسعيد إنه فحص الهارد ديسكات الثلاثة الموجودة بغرفة التحكم ومقارنتها بالهارد ديسك الخاص بالنيابة العامة. وأضاف شاهدنا كل الكاميرات المصور بها ووجدنا مشاهد خاصة بتدريب اللعيبة ودخول اللعيبة , ولكن اسطوانة النيابة شملت الأحداث كاملة. وأوضح بان كاميرات التليفزيون كانت اكثر وضوحا لأنها كانت ثابتة وتقوم بعمل زوم على الأحداث , بينما كاميرات المراقبة لم تكن واضحة لانها متحركة . وأشار انه يمكنهم من خلال تلك المشاهد يمكن التعرف على الاشخاص المتواجدين بمسرح الاحداث الا انه عند انقطاع الكهرباء لم توضح المشاهد بشكل جيد , وانه وزملائه تمكنوا من التعرف على صور بعض المتهمين مشيرا بانه وفقا للتكنولوجيا الحديثة ان نتقوم بوضع صورة شخص معين ويتم التعرف هل هو موجود بالاسطوانات ام لا . وأوضح ان الهاردات الثلاثة الموجودة بغرفة التحكم باستاد بورسعيد لا يستطيع احد ان يقوم باقتطاع اى اجزء منها الا بمعرفة الشركة المصممة لهم لان لها كود سري. والجدير بالذكر انه راح ضحيتها 74 شهيد من شباب الالتراس الاهلاوي والتى اتُهم فيها 73 متهماً من بينهم 9 من القيادات الامنية و 3 من مسئولي النادي المصري وباقي المتهمين من شباب التراس النادي المصري و التي وقعت احداثها أثناء مباراه الدوري بين فريق النادي الاهلي و النادي المصري في الاول من فبراير 2012. قال الشاهد احمد محمد احمد إبراهيم فني صوت وصورة باتحاد الإذاعة والتليفزيون في القضية المعروفة إعلاميا بمذبحة بورسعيد إنه فحص الهارد ديسكات الثلاثة الموجودة بغرفة التحكم ومقارنتها بالهارد ديسك الخاص بالنيابة العامة. وأضاف شاهدنا كل الكاميرات المصور بها ووجدنا مشاهد خاصة بتدريب اللعيبة ودخول اللعيبة , ولكن اسطوانة النيابة شملت الأحداث كاملة. وأوضح بان كاميرات التليفزيون كانت اكثر وضوحا لأنها كانت ثابتة وتقوم بعمل زوم على الأحداث , بينما كاميرات المراقبة لم تكن واضحة لانها متحركة . وأشار انه يمكنهم من خلال تلك المشاهد يمكن التعرف على الاشخاص المتواجدين بمسرح الاحداث الا انه عند انقطاع الكهرباء لم توضح المشاهد بشكل جيد , وانه وزملائه تمكنوا من التعرف على صور بعض المتهمين مشيرا بانه وفقا للتكنولوجيا الحديثة ان نتقوم بوضع صورة شخص معين ويتم التعرف هل هو موجود بالاسطوانات ام لا . وأوضح ان الهاردات الثلاثة الموجودة بغرفة التحكم باستاد بورسعيد لا يستطيع احد ان يقوم باقتطاع اى اجزء منها الا بمعرفة الشركة المصممة لهم لان لها كود سري. والجدير بالذكر انه راح ضحيتها 74 شهيد من شباب الالتراس الاهلاوي والتى اتُهم فيها 73 متهماً من بينهم 9 من القيادات الامنية و 3 من مسئولي النادي المصري وباقي المتهمين من شباب التراس النادي المصري و التي وقعت احداثها أثناء مباراه الدوري بين فريق النادي الاهلي و النادي المصري في الاول من فبراير 2012.