خبير نفطي: إنخفاض أسعار النفط يضر بالسعودية والإمارات

قال أستاذ البترول والطاقة، ومدير مركز المستقبل للدراسات الاقتصادية د.جمال القليوبي، إنه يتوقع انخفاض سعر برميل النفط إلى 54 دولار، خلال الفترة المقبلة، وأن ذلك سيكون "الطامة" لمنطقة الشرق الأوسط.
وأضاف القليوبي، خلال استضافته ببرنامج "السوق الأسبوعي" الذي يقدمه الإعلامي ياسر رشدي، والإعلامية هاجر جلال، على فضائية "الغد العربي"، أن الانخفاض المستمر لأسعار النفط يخدم الدول المستوردة للبترول، ودول بعينها داخل صندوق النقد الدولي، ويضر بالدول المصدرة وفي مقدمتهم السعودية والإمارات.
وأشار إلى أن المملكة العربية السعودية أولى الدول المصدرة، وتنتج 11 مليون برميل يوميًا، كما أنها رائدة الدورة الأوبيكية الحالية.
ولفت إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية، لديها احتياطي كبير من "الزيت الصخري" وهو يحتاج تكنولوجيا متقدمة لها تكاليف عالية، وأصبحت قادرة على إنتاج 9 مليون ونصف برميل، منها 90 % إنتاج زيت صخري.
ونوه إلى أن أمريكا تستطيع الآن أن تسابق في السوق العالمي وتجارة الغاز عالميًا، مشيرًا إلى أن الاتحاد الأوروبي يدعمهما عوضًا عن روسيا.
وشدد على أن الصين أخذت خطوات استباقية لمواجهة انخفاض أسعار النفط، باتخاذ قرار الاعتماد على قدراتها الاقتصادية.
قال أستاذ البترول والطاقة، ومدير مركز المستقبل للدراسات الاقتصادية د.جمال القليوبي، إنه يتوقع انخفاض سعر برميل النفط إلى 54 دولار، خلال الفترة المقبلة، وأن ذلك سيكون "الطامة" لمنطقة الشرق الأوسط.
وأضاف القليوبي، خلال استضافته ببرنامج "السوق الأسبوعي" الذي يقدمه الإعلامي ياسر رشدي، والإعلامية هاجر جلال، على فضائية "الغد العربي"، أن الانخفاض المستمر لأسعار النفط يخدم الدول المستوردة للبترول، ودول بعينها داخل صندوق النقد الدولي، ويضر بالدول المصدرة وفي مقدمتهم السعودية والإمارات.
وأشار إلى أن المملكة العربية السعودية أولى الدول المصدرة، وتنتج 11 مليون برميل يوميًا، كما أنها رائدة الدورة الأوبيكية الحالية.
ولفت إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية، لديها احتياطي كبير من "الزيت الصخري" وهو يحتاج تكنولوجيا متقدمة لها تكاليف عالية، وأصبحت قادرة على إنتاج 9 مليون ونصف برميل، منها 90 % إنتاج زيت صخري.
ونوه إلى أن أمريكا تستطيع الآن أن تسابق في السوق العالمي وتجارة الغاز عالميًا، مشيرًا إلى أن الاتحاد الأوروبي يدعمهما عوضًا عن روسيا.
وشدد على أن الصين أخذت خطوات استباقية لمواجهة انخفاض أسعار النفط، باتخاذ قرار الاعتماد على قدراتها الاقتصادية.