تواصل محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بمعهد امناء الشرطة بطرة برئاسة المستشار محمد ناجى شحاتة الإستماع الى مرافعات الدفاع فيم يتعلف بالقضية المعروفة اعلامياً ب "مذبحة كرداسة" المتهم بها 188 متهمًا عقب فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة. نفى المحامى جمال رجب عضو هيئة الدفاع اشتراك المتهمين الماثلين خلف القضبان بالواقعة، مُرجحاً بأنهم كانوا متواجدين بين صفوف مؤيدى الرئيس المعزول بميدان النهضة اثناء فض اعتصامهم ، وهو ما ينفى احتمالية اشتراكهم بواقعة الإعتداء على مقر مركز شرطة كرادسة. فى سياق مُغاير قدم عضو الدفاع دفعاً ببطلان تحقيقات النيابة العامة، نظراً لمخالفته نص المادة 206 مكرر من قانون الإجراءات الجنائية، فى الوقت الذى دفع خلاله كذلك ببطلان الإعتراف الصادر عن المتهم التاسع بالدعوى ، لكون التحقيقات قد أُجريت معه بثكنة عسكرية بهدف التأثير نفسياً على المتهم وارغامه على الإعتراف. واستكمالاً لدفوعه امام المحكمة تقدم عضو الدفاع بدفع بإنتفاء الركن المادى والمعنوى للجرائم المنسوبة للمتهمين بتحقيقات النيابة العامة، علاوة على الدفع بإنتفاء نية ازهاق الروح لدى المتهمين بالدعوى. ودفع ببطلان القبض والتفتيش وبطلان التحقيقات التى تمت من قبل النيابة العامه ، وإنتفاء أركان جريمة القتل . كانت النيابة وجهت للمتهمين تهمة الاشتراك فى "مذبحة اقتحام مركز شرطة كرداسة" التى وقعت فى أغسطس الماضى، وراح ضحيتها 11 ضابطًا من قوة القسم، والتمثيل بجثثهم، بجانب شخصين آخرين من الأهالى تصادف وجودهما بالمكان، والشروع فى قتل 10 أفراد آخرين من قوة مركز شرطة، وإتلاف مبنى القسم، وحرق عدد من سيارات ومدرعات الشرطة، وحيازة الأسلحة النارية الثقيلة. وطالب دفاع المتهم التاسع مرافعته سماع شهادة شاهدين الاثبات رقم 69 و73 لخطورة شهادتهم وإستفادة موكله منها ، واضاف الدفاع أنه لم يحضر جلسات سماع شهود الاثبات لتوليه القضية قبل مرافعات الدفاع ب 48 ساعة فقط ، وتابع الدفاع وأصفا المتهمين داخل القفص بإنهم أصحاب فكر وليسوا بلطجية حتى يقوموا بإقتحام مركز كرداسة ، فمنهم المحامى والمدرس والمهندس والطالب ، وأكد الدفاع أن هناك عداء بين جهاز الشرطة والمواطنين وعدد من المسجلين خطر بسبب بعض الممارسات التى كانت تتم ضدهم ، وعقب فض إعتصام رابعة توجه عدد من المتظاهرين لتنديد بما يحدث وقام بعض البلطجية بالاندساس وسط المتظاهرين لتنفيذ مخططهم الاجرامى ضد ضباط مركز كرداسة. واستكمالاً لدفوعه امام المحكمة تقدم عضو الدفاع بدفع بإنتفاء الركن المادى والمعنوى للجرائم المنسوبة للمتهمين بتحقيقات النيابة العامة، علاوة على الدفع بإنتفاء نية ازهاق الروح لدى المتهمين بالدعوى. تواصل محكمة جنايات الجيزة المنعقدة بمعهد امناء الشرطة بطرة برئاسة المستشار محمد ناجى شحاتة الإستماع الى مرافعات الدفاع فيم يتعلف بالقضية المعروفة اعلامياً ب "مذبحة كرداسة" المتهم بها 188 متهمًا عقب فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة. نفى المحامى جمال رجب عضو هيئة الدفاع اشتراك المتهمين الماثلين خلف القضبان بالواقعة، مُرجحاً بأنهم كانوا متواجدين بين صفوف مؤيدى الرئيس المعزول بميدان النهضة اثناء فض اعتصامهم ، وهو ما ينفى احتمالية اشتراكهم بواقعة الإعتداء على مقر مركز شرطة كرادسة. فى سياق مُغاير قدم عضو الدفاع دفعاً ببطلان تحقيقات النيابة العامة، نظراً لمخالفته نص المادة 206 مكرر من قانون الإجراءات الجنائية، فى الوقت الذى دفع خلاله كذلك ببطلان الإعتراف الصادر عن المتهم التاسع بالدعوى ، لكون التحقيقات قد أُجريت معه بثكنة عسكرية بهدف التأثير نفسياً على المتهم وارغامه على الإعتراف. واستكمالاً لدفوعه امام المحكمة تقدم عضو الدفاع بدفع بإنتفاء الركن المادى والمعنوى للجرائم المنسوبة للمتهمين بتحقيقات النيابة العامة، علاوة على الدفع بإنتفاء نية ازهاق الروح لدى المتهمين بالدعوى. ودفع ببطلان القبض والتفتيش وبطلان التحقيقات التى تمت من قبل النيابة العامه ، وإنتفاء أركان جريمة القتل . كانت النيابة وجهت للمتهمين تهمة الاشتراك فى "مذبحة اقتحام مركز شرطة كرداسة" التى وقعت فى أغسطس الماضى، وراح ضحيتها 11 ضابطًا من قوة القسم، والتمثيل بجثثهم، بجانب شخصين آخرين من الأهالى تصادف وجودهما بالمكان، والشروع فى قتل 10 أفراد آخرين من قوة مركز شرطة، وإتلاف مبنى القسم، وحرق عدد من سيارات ومدرعات الشرطة، وحيازة الأسلحة النارية الثقيلة. وطالب دفاع المتهم التاسع مرافعته سماع شهادة شاهدين الاثبات رقم 69 و73 لخطورة شهادتهم وإستفادة موكله منها ، واضاف الدفاع أنه لم يحضر جلسات سماع شهود الاثبات لتوليه القضية قبل مرافعات الدفاع ب 48 ساعة فقط ، وتابع الدفاع وأصفا المتهمين داخل القفص بإنهم أصحاب فكر وليسوا بلطجية حتى يقوموا بإقتحام مركز كرداسة ، فمنهم المحامى والمدرس والمهندس والطالب ، وأكد الدفاع أن هناك عداء بين جهاز الشرطة والمواطنين وعدد من المسجلين خطر بسبب بعض الممارسات التى كانت تتم ضدهم ، وعقب فض إعتصام رابعة توجه عدد من المتظاهرين لتنديد بما يحدث وقام بعض البلطجية بالاندساس وسط المتظاهرين لتنفيذ مخططهم الاجرامى ضد ضباط مركز كرداسة. واستكمالاً لدفوعه امام المحكمة تقدم عضو الدفاع بدفع بإنتفاء الركن المادى والمعنوى للجرائم المنسوبة للمتهمين بتحقيقات النيابة العامة، علاوة على الدفع بإنتفاء نية ازهاق الروح لدى المتهمين بالدعوى. ودفع ببطلان القبض والتفتيش وبطلان التحقيقات التى تمت من قبل النيابة العامه ، وإنتفاء أركان جريمة القتل . كانت النيابة وجهت للمتهمين تهمة الاشتراك فى "مذبحة اقتحام مركز شرطة كرداسة" التى وقعت فى أغسطس الماضى، وراح ضحيتها 11 ضابطًا من قوة القسم، والتمثيل بجثثهم، بجانب شخصين آخرين من الأهالى تصادف وجودهما بالمكان، والشروع فى قتل 10 أفراد آخرين من قوة مركز شرطة، وإتلاف مبنى القسم، وحرق عدد من سيارات ومدرعات الشرطة، وحيازة الأسلحة النارية الثقيلة. وطالب دفاع المتهم التاسع مرافعته سماع شهادة شاهدين الاثبات رقم 69 و73 لخطورة شهادتهم وإستفادة موكله منها ، واضاف الدفاع أنه لم يحضر جلسات سماع شهود الاثبات لتوليه القضية قبل مرافعات الدفاع ب 48 ساعة فقط ، وتابع الدفاع وأصفا المتهمين داخل القفص بإنهم أصحاب فكر وليسوا بلطجية حتى يقوموا بإقتحام مركز كرداسة ، فمنهم المحامى والمدرس والمهندس والطالب ، وأكد الدفاع أن هناك عداء بين جهاز الشرطة والمواطنين وعدد من المسجلين خطر بسبب بعض الممارسات التى كانت تتم ضدهم ، وعقب فض إعتصام رابعة توجه عدد من المتظاهرين لتنديد بما يحدث وقام بعض البلطجية بالاندساس وسط المتظاهرين لتنفيذ مخططهم الاجرامى ضد ضباط مركز كرداسة