أكد اللواء منتصر أبو زيد مساعد وزير الداخليه مدير أمن الأقصر أن توفير الأمن الأمان للمواطن هو الهدف الأساسى الذى تقوم عليه سياسه الوزاره التى تعمل على الإرتقاء بمستوى الخدمات للمواطن الذى يعتبر الهدف الأساسى للتنميه ووأضاف أن المواطن الأقصرى بصفه عامه له حس وطنى عالى فهو الذى يحافظ على تراث وطنه وكنوزه الأثريه وليس هذا بغريب على أهل المدينه التى خرجت منها أول حكومه مركزيه فى العالم ومنها عرف العالم التقدم فى الحضاره والعماره والفنون جاء ذلك خلال تفقد اللواء طارق سعد الدين محافظ الأقصر واللواء منتصر أبو زيد مساعد وزير الداخليه مدير أمن الأقصر بتفقد الخدمات المعينة لتأمين المدارس و المستشفيات و المرسي السياحي لمدينه إسنا( الهاويس ) و ذلك للوقوف علي مدي يقظة القوات و انتظام الخدمات خاصة في ضوء الظروف الأمنية التي تمر بها البلاد في الوقت الحالي , حيث وجه بضرورة اليقظة و تكثيف الخدمات الأمنية و قام بمحاسبة المقصر و اثني علي الخدمات الملتزمة و قام بتكريمهم ... و أكد للمواطنين أن جهاز الشرطة هدفه الأساسي هو خدمة المواطن و توفير الأمن و الأمان ووعد بسرعة حل المشاكل التي طرحها الاهالي وقال أن المواطن الأقصر يرفض الإرهاب وأن السائح يستطيع أن يتجول بحريه مطلقه فى أى ساعه من ساعات النهار وفى أى قريه من قرى الأقصر تحرسه عيون المصريين الذين حموا بأنفسهم المناطق الأثريه من أى حالات تعد ولم تسجل إحصاءات وزاره الداخليه أى جرائم ضد السياح أو المنشئات وهذا ما شهد به الخبراء الأمنيون الذين أرسلتهم بلادهم لإعداد تقارير عن الحاله الأمنيه فى الأقصر ولعل إختيار الأقصر من قبل اتحاد تكتلات المكاتب السياحية الألمانية " OTA " لعقد مؤتمره السنوى فيها لهو أكبر دليل على الأمن والأمان المتوافر فى مدينه المدائن الأثريه وأضاف وقال إن مهمتنا الحفاظ على الأمن والأمان وحاله الإستقرار لتكون بمثابه أحد أهم عوامل الجذب السياحى للمدينه التى تعد مناره العالم السياحيه بما تحويه من كنوز أثريه تجعلها متحفا مفتوحا لأقدم حضاره عرفها الإنسان وقال أن الأقصر تفتح زراعيها كل صباح لإستقبال عشاقها فإذا كانت قناة السويس تمثل الشريان الرئيسى للإقتصاد المصرى فإن صناعه السياحه ستظل دوما القلب النابض لحياه المصريين فهى الصناعه التى يعيش عليها ملايين المصريين ويكفى أنها صناعه يعمل بها حوالي 4 ملايين مواطن يعولون مايزيد عن20 مليون مواطن يعتمد دخلهم عليها هذا بخلاف الملايين الذين يعملون فى أكثر من 60 صناعة ترتبط ارتباطا وثيقا بقطاع السياحة ولاشك أن جميع هؤلاء تأثروا كثيرا بسبب إنحسار حركه السياحه ولابد من إيجاد مخرج من أجل أن اجل توفير لقمه العيش حيث أن معظم العاملين فى القطاع السياحى خاصه فى الصعيد إنقطع عنهم الدخل منذ مايقرب من 4 سنوات أكد اللواء منتصر أبو زيد مساعد وزير الداخليه مدير أمن الأقصر أن توفير الأمن الأمان للمواطن هو الهدف الأساسى الذى تقوم عليه سياسه الوزاره التى تعمل على الإرتقاء بمستوى الخدمات للمواطن الذى يعتبر الهدف الأساسى للتنميه ووأضاف أن المواطن الأقصرى بصفه عامه له حس وطنى عالى فهو الذى يحافظ على تراث وطنه وكنوزه الأثريه وليس هذا بغريب على أهل المدينه التى خرجت منها أول حكومه مركزيه فى العالم ومنها عرف العالم التقدم فى الحضاره والعماره والفنون جاء ذلك خلال تفقد اللواء طارق سعد الدين محافظ الأقصر واللواء منتصر أبو زيد مساعد وزير الداخليه مدير أمن الأقصر بتفقد الخدمات المعينة لتأمين المدارس و المستشفيات و المرسي السياحي لمدينه إسنا( الهاويس ) و ذلك للوقوف علي مدي يقظة القوات و انتظام الخدمات خاصة في ضوء الظروف الأمنية التي تمر بها البلاد في الوقت الحالي , حيث وجه بضرورة اليقظة و تكثيف الخدمات الأمنية و قام بمحاسبة المقصر و اثني علي الخدمات الملتزمة و قام بتكريمهم ... و أكد للمواطنين أن جهاز الشرطة هدفه الأساسي هو خدمة المواطن و توفير الأمن و الأمان ووعد بسرعة حل المشاكل التي طرحها الاهالي وقال أن المواطن الأقصر يرفض الإرهاب وأن السائح يستطيع أن يتجول بحريه مطلقه فى أى ساعه من ساعات النهار وفى أى قريه من قرى الأقصر تحرسه عيون المصريين الذين حموا بأنفسهم المناطق الأثريه من أى حالات تعد ولم تسجل إحصاءات وزاره الداخليه أى جرائم ضد السياح أو المنشئات وهذا ما شهد به الخبراء الأمنيون الذين أرسلتهم بلادهم لإعداد تقارير عن الحاله الأمنيه فى الأقصر ولعل إختيار الأقصر من قبل اتحاد تكتلات المكاتب السياحية الألمانية " OTA " لعقد مؤتمره السنوى فيها لهو أكبر دليل على الأمن والأمان المتوافر فى مدينه المدائن الأثريه وأضاف وقال إن مهمتنا الحفاظ على الأمن والأمان وحاله الإستقرار لتكون بمثابه أحد أهم عوامل الجذب السياحى للمدينه التى تعد مناره العالم السياحيه بما تحويه من كنوز أثريه تجعلها متحفا مفتوحا لأقدم حضاره عرفها الإنسان وقال أن الأقصر تفتح زراعيها كل صباح لإستقبال عشاقها فإذا كانت قناة السويس تمثل الشريان الرئيسى للإقتصاد المصرى فإن صناعه السياحه ستظل دوما القلب النابض لحياه المصريين فهى الصناعه التى يعيش عليها ملايين المصريين ويكفى أنها صناعه يعمل بها حوالي 4 ملايين مواطن يعولون مايزيد عن20 مليون مواطن يعتمد دخلهم عليها هذا بخلاف الملايين الذين يعملون فى أكثر من 60 صناعة ترتبط ارتباطا وثيقا بقطاع السياحة ولاشك أن جميع هؤلاء تأثروا كثيرا بسبب إنحسار حركه السياحه ولابد من إيجاد مخرج من أجل أن اجل توفير لقمه العيش حيث أن معظم العاملين فى القطاع السياحى خاصه فى الصعيد إنقطع عنهم الدخل منذ مايقرب من 4 سنوات