أعلنت عدة أحزاب وقوى سياسية تأسيس أول جبهة رسمية حزبية لمواجهة الإرهاب في مصر منها حزب الوفد، والحزب الناصري، والحزب المصري الديمقراطي، وحزب المصريين الأحرار. ودعت الأحزاب المنضمة للجبهة كافة القوى الوطنية والمدنية والشعبية للانضمام للجبهة لبناء أوسع جبهة للقوى المدنية والوطنية في مواجهة الإرهاب والمخططات التآمرية التي تستهدف الدولة المصرية ووجودها بهدف إلحاقها بالمخططات الرامية إلى تقويض الأمن القومي المصري والعربي لصالح مخطط الشرق الأوسط الجديد، ووتوظيف كافة الآليات ووضع أسس التنسيق المشترك لفضح المخططات الإرهابية والقوى الداعمة لها وحشد كافة الطاقات السياسية والوطنية والجماهيرية للقيام بحملة توعية واسعة لكشف هذا المخطط وإبعاده. وتعهدت الجبهة بعقد المؤتمرات الجماهيرية والتواصل مع الإعلام والصحافة بهدف تكوين رأى عام شعبي مساند للدولة المصرية في حربها ضد الإرهاب . وجاء في بيان الجبهة: إن الموقعين على هذا البيان من الأحزاب والقوى السياسية والجماهيرية يجددون العهد على أن يقفوا صفا واحدا في مواجهة القوى الظلامية والإرهابية عازمين على مواصلة النضال من أجل إعادة بناء الدولة الديمقراطية المصرية الحديثة - دولة تراعى حقوق الإنسان والحريات العامة وتتبنى مشروعات التنمية والعدالة الاجتماعية وترفض التمييز وتسعى إلى تحقيق الاستقرار السياسي والأمني والاقتصادي استكمال الاستحقاق الثالث لخارطة الطريق . وقع على البيان كل من رئيس حزب الوفد د.السيد البدوى شحاتة، رئيس لجنة الخمسين، والرئيس الشرفي لحزب الوفد عمرو موسى، ورئيس الحزب المصري الديمقراطي د.محمد أبو الغار، ونقيب المحامين ورئيس الحزب الناصري سامح عاشور، ورئيس المصريين الأحرار المهندس نجيب ساويرس، ورئيس حزب المؤتمر الربان عمر صميدة، والمستشار يحيى قدرى الحركة الوطنية، ومحمد أنور السادات الإصلاح والتنمية، والمهندس أكمل قرطام حزب المحافظين، ود.عمرو الشوبكى، ود.هانى سرى الدين، ود.أحمد البرعى، وجورج إسحق، وقدرى أبو حسين حزب مصر بلدى، وعبد الغفار شكر التحالف الشعبى الاشتراكى، والسيد عبد العال حزب التجمع، والمهندس محمد سامى حزب الكرامة، والمهندس موسى مصطفى حزب الغد، والدكتور عمرو عزت سلامة وزير التعليم العالي الأسبق. أعلنت عدة أحزاب وقوى سياسية تأسيس أول جبهة رسمية حزبية لمواجهة الإرهاب في مصر منها حزب الوفد، والحزب الناصري، والحزب المصري الديمقراطي، وحزب المصريين الأحرار. ودعت الأحزاب المنضمة للجبهة كافة القوى الوطنية والمدنية والشعبية للانضمام للجبهة لبناء أوسع جبهة للقوى المدنية والوطنية في مواجهة الإرهاب والمخططات التآمرية التي تستهدف الدولة المصرية ووجودها بهدف إلحاقها بالمخططات الرامية إلى تقويض الأمن القومي المصري والعربي لصالح مخطط الشرق الأوسط الجديد، ووتوظيف كافة الآليات ووضع أسس التنسيق المشترك لفضح المخططات الإرهابية والقوى الداعمة لها وحشد كافة الطاقات السياسية والوطنية والجماهيرية للقيام بحملة توعية واسعة لكشف هذا المخطط وإبعاده. وتعهدت الجبهة بعقد المؤتمرات الجماهيرية والتواصل مع الإعلام والصحافة بهدف تكوين رأى عام شعبي مساند للدولة المصرية في حربها ضد الإرهاب . وجاء في بيان الجبهة: إن الموقعين على هذا البيان من الأحزاب والقوى السياسية والجماهيرية يجددون العهد على أن يقفوا صفا واحدا في مواجهة القوى الظلامية والإرهابية عازمين على مواصلة النضال من أجل إعادة بناء الدولة الديمقراطية المصرية الحديثة - دولة تراعى حقوق الإنسان والحريات العامة وتتبنى مشروعات التنمية والعدالة الاجتماعية وترفض التمييز وتسعى إلى تحقيق الاستقرار السياسي والأمني والاقتصادي استكمال الاستحقاق الثالث لخارطة الطريق . وقع على البيان كل من رئيس حزب الوفد د.السيد البدوى شحاتة، رئيس لجنة الخمسين، والرئيس الشرفي لحزب الوفد عمرو موسى، ورئيس الحزب المصري الديمقراطي د.محمد أبو الغار، ونقيب المحامين ورئيس الحزب الناصري سامح عاشور، ورئيس المصريين الأحرار المهندس نجيب ساويرس، ورئيس حزب المؤتمر الربان عمر صميدة، والمستشار يحيى قدرى الحركة الوطنية، ومحمد أنور السادات الإصلاح والتنمية، والمهندس أكمل قرطام حزب المحافظين، ود.عمرو الشوبكى، ود.هانى سرى الدين، ود.أحمد البرعى، وجورج إسحق، وقدرى أبو حسين حزب مصر بلدى، وعبد الغفار شكر التحالف الشعبى الاشتراكى، والسيد عبد العال حزب التجمع، والمهندس محمد سامى حزب الكرامة، والمهندس موسى مصطفى حزب الغد، والدكتور عمرو عزت سلامة وزير التعليم العالي الأسبق.