قال مسئولون،السبت 25أكتوبر،إن موريتانيا أغلقت حدودها مع مالي للحيلولة دون تفشي فيروس الإيبولا،مما يزيد المخاوف من زيادة انتشار العدوى في غرب أفريقيا،بعد وفاة فتاة من غينيا أصيبت بالفيروس في مالي. وذكر رئيس مالي إبراهيم أبو بكر كيتا،في وقت سابق،إن بلاده لن تغلق حدودها مع غينيا رغم وفاة الفتاة المصابة بالإيبولا والتي قد تعرض الكثيرين للإصابة بالمرض لأنها سافرت مئات الكيلومترات في مالي باستخدام وسائل النقل العام وتوقفت في العاصمة باماكو. ويدفع خبراء الصحة بفرق أطباء إلى مالي لمساعدتها في احتواء أي تفش للمرض في سادس دولة في غرب أفريقيا. وتمكنت السنغال ونيجيريا من احتواء التفشي،وأعلنت منظمة الصحة العالمية خلو الدولتين من المرض،وأودى الفيروس بحياة ما لا يقل عن 4922 شخصا في أماكن أخرى لاسيما في غينيا وليبيريا وسيراليون. قال مسئولون،السبت 25أكتوبر،إن موريتانيا أغلقت حدودها مع مالي للحيلولة دون تفشي فيروس الإيبولا،مما يزيد المخاوف من زيادة انتشار العدوى في غرب أفريقيا،بعد وفاة فتاة من غينيا أصيبت بالفيروس في مالي. وذكر رئيس مالي إبراهيم أبو بكر كيتا،في وقت سابق،إن بلاده لن تغلق حدودها مع غينيا رغم وفاة الفتاة المصابة بالإيبولا والتي قد تعرض الكثيرين للإصابة بالمرض لأنها سافرت مئات الكيلومترات في مالي باستخدام وسائل النقل العام وتوقفت في العاصمة باماكو. ويدفع خبراء الصحة بفرق أطباء إلى مالي لمساعدتها في احتواء أي تفش للمرض في سادس دولة في غرب أفريقيا. وتمكنت السنغال ونيجيريا من احتواء التفشي،وأعلنت منظمة الصحة العالمية خلو الدولتين من المرض،وأودى الفيروس بحياة ما لا يقل عن 4922 شخصا في أماكن أخرى لاسيما في غينيا وليبيريا وسيراليون.