أحمد العامري: المعرض مشروع ثقافي لتعزيز التواصل الحضاري بين الشعوب كشف معرض الشارقة الدولي للكتاب عن تفاصيل الدورة 33 من المعرض، التي تقام خلال الفترة من 5-15 نوفمبر المقبل في مركز اكسبو الشارقة، وتتضمن العديد من البرامج والفعاليات الفكرية والأدبية، بمشاركة عشرات الشخصيات المحلية العربية والعالمية، التي تشمل نخبة من الروائيين والإعلاميين والمفكرين والفنانين والأكاديميين وكبار الطهاة، إلى جانب مئات الآلاف من عناوين الكتب التي ستعرض على مساحة 13500 متر مربع. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده المعرض في غرفة صناعة وتجارة الشارقة بحضور عبدالله محمد العويس، رئيس دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة، وأحمد بن ركاض العامري، مديرمعرض الشارقة الدولي للكتاب، وعبد العزيز تريم، مستشار الرئيس التنفيذي - مدير عام اتصالات الإمارات الشمالية، والدكتور خالد المدفع، مدير عام مؤسسة الشارقة للإعلام، والسيدة هيلين كونستانتوبولوس، المدير الإداري للمكتب الإقليمي لصحيفة "إنترناشيونال نيويورك تايمز". وأكدأحمد بن ركاض العامري أن معرض الشارقة الدولي للكتاب الذي يكمل هذا العام ثلاثة وثلاثون عاماً من العطاء الثقافي للمجتمع، والدعم اللامحدود للكتاب والكتُاب، ولكافة العاملين في هذا القطاع، تحول بفضل توجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، إلى مشروع ثقافي متكامل، تحتفي من خلاله الشارقة بالكلمة وتنهض من خلاله أيضاً بمفردات الحياة كافة وتضع بصمتها على حروف المستقبل، وترسخ التواصل الحضاري بين الشعوب. وأشار العامري إلى أن الشارقة ومعرضها أمران متلازمان، حيث تضيف الشارقة إلى المعرض الشيء الكثير في كل عام، وبدوره فإن المعرض يلبي النداء ويكبر بها وبدعم وتوجيهات راعي الثقافة صاحب السمو حاكم الشارقة. مضيفاً أن دولة الإمارات العربية المتحدة وإمارة الشارقة ستواصل إنجازاتها الثقافية المتجددة وتقديم كل ما يرتقي بالإنسان وفكره. وستشارك في الدورة الثالثة والثلاثون من المعرض، 1256 دار نشر من 59 دولة، من بينها 35 دولة أجنبية، وجاءت الزيادة هذا العام بفضل الجهود التي يبذلها المعرض في التواصل مع دور النشر الأجنبية، والمشاركات الخارجية في المعارض التي تنظمها مختلف دول العالم، وهو ما دفع نحو 12 دولة أجنبية إلى المشاركة في المعرض للمرة الأولى وهي: أيسلندا، وفنلندا، والمكسيك، وكرواتيا، ولاتفيا، وليتوانيا، وسلوفينيا، وهنغاريا، ومالطا، ونيوزيلندا، وماليزيا، ونيجيريا. واحتلت دولة الإمارات العربية المتحدة، صدارة الدول المشاركة في المعرض من حيث عدد دور النشر، بواقع 141 داراً، ويليها على التوالي: مصر ب140 داراً، ولبنان ب105 دور، وروسيا ب75 داراً، ومن ثم سورياً التي تشارك ب68 داراً، والهند 56، والأردن ب51، فيما تتصدر بريطانيا الدول الأوروبية مع مشاركة 51 داراً، وتحضر الولاياتالمتحدة ب27 داراً، كما تشارك إيطاليا ب13 دار نشر. وستعرض الدور المشاركة مجتمعة أكثر من مليون واربعمائة ألف عنوان في مختلف العلوم والثقافات والمعارف واللغات، وتركزت زيادة دورة العام الجاري في عناوين الكتب العربية، فيما ستتوفر الكتب المعرضة بنحو 210 لغات عالمية. وأعلن أحمد العامري أن المعرض سيقدم هذا العام 780 فعالية هذا العام، وستتوزع هذه الفعاليات على البرنامج الفكري، وبرنامج الطفل، وركن الطهي، ومحطة التواصل الاجتماعي، إضافة إلى فعاليات أخرى عامة. واستعرض العامري عدداً من أبرز الشخصيات العربية والعالمية التي سيتم استضافتها في المعرض، وتشمل كُتّاباً، وشعراء، ومفكرين، وفنانين، وإعلاميين، ومن أبرزهم عربياً، الممثل عادل إمام، ووزير الخارجية المصري الأسبق أحمد أبو الغيط، والروائية والشاعرة أحلام مستغانمي، والإعلامي حمدي قنديل، والدكتور أحمد عمر هاشم، رئيس جامعة الأزهر سابقاً، والكاتب الجزائري ياسمينة خضرا، والدكتور أحمد عمارة إضافة إلى ثلاثة عشر فائزاً ومرشحاً للجائزة العالمية للرواية العربية (بوكر). تشمل قائمة أبرز ضيوف المعرض الأجانب الكاتب والروائي العالمي دان براون، وحسين حقاني، السفير الباكستاني السابق إلى الولاياتالمتحدة، وشاشي ثارور، وزير الخارجية الهندي الأسبق ووزير تطوير الموارد البشرية السابق في الهند، والمؤلفة الأمريكية الحائزة على جوائز، جي ويلو ويلسون، والكاتبة الباكستانية كاملة شمسي، والمؤلف والصحفي الأمريكي دوغلاس برستون، والكاتب الهندي الشهير شيف خيرا، ومؤلف كتاب الخيال الكاتب الهندي أميتاف غوش، والكاتبة الأسترالية الجنسية العربية الأصل رندة عبد الفتاح، والكاتب أميش تريباثي الذي يعتبر "نجم الأدب الأول في الهند" و مانجو واريير ممثلة الأفلام الهندية المشهورة بأعمالها الفنية في الأفلام المالايالامية. وسينظم المعرض زيارات لهؤلاء الكتاب إلى أكثر من 50 مدرسة في إمارتي الشارقة ودبي، بهدف تعريف الطلاب على مهارات الكتابة وتجارب الكُتّاب الشخصية في تأليف كتبهم تعزيزاً لدور المعرض في نشر الثقافة والمعرفة بين أفراد المجتمع. وسيشارك في فعالية منصة التواصل الاجتماعي عدد من أهم الشخصيات المؤثرة في هذا المجال، من بينهم الأميرة أميرة الطويل، واللواء حميد محمد الهديدي، قائد عام شرطة الشارقة، واللواء خميس مطر المزينة، القائد العام لشرطة دبي، وسعادة نورة الكعبي، الرئيس التنفيذي لهيئة المنطقة الإعلامية في أبوظبي. كما سينظم المعرض ندوة مهمة عن "النشر الصحفي في الإمارات" في الساعة السادسة من مساء يوم الأربعاء، الخامس من نوفمبر، بمشاركة عدد من رؤساء تحرير الصحف المحلية، ويديرها الكاتب الصحفي محمد يوسف، رئيس جمعية الصحفيين. في حين سيستضيف ركن الطهي، عدداً آخر من كبار الطهاة العرب والأجانب، من بينهم الطاهية العالمية مانويلا كجيلين، التي تعتبر من أكثر الطهاة شهرة في الدول الإسكندنافية، والطاهي أنيل كومار المعروف بلقب "طاهي المشاهير". وأكد مدير معرض الشارقة الدولي للكتاب، أن برنامج الطفل سيكون في هذا العام زاخراً بالكثير من النشاطات التي تدمج بين التسلية والتعليم والتثقيف، وتشمل عروضاً مسرحية وفنية، ودورات تدريبية، وندوات توعوية. ومن أبرزها مسرحية للنجمة البحرينية هيفاء حسين، وورشة فنية بيئية ستقدمها كاتبة الأطفال الهندية فينيثا رامشانداني، إضافة إلى الكثير من النشاطات المميزة التي يقدمها المعرض بالتعاون مع عدد من المؤسسات المحلية، ومنها إدارة متاحف الشارقة، وجمعية محمد بن خالد آل نهيان لأجيال المستقبل. ومن المقرر أن تنطلق قبيل افتتاح المعرض في الفترة من 3-4 نوفمبر فعاليات البرنامج المهني في دورته الرابعة، بحضور رئيس الاتحاد العالمي للنشر ريتشارد تشاركن والتي يسعى من خلالها معرض الشارقة الدولي للكتاب إلى تنمية وتطوير مهارات الناشرين من المنطقة والعالم، حيث يشكل البرنامج إضافة قيّمة لهم من خلال التواصل وتبادل الخبرة والمعرفة مع الخبراء. وسيستضيف البرنامج في هذا العام، الممثل والكاتب العالمي ستيفن فراي لإطلاق مشروعه السردي الرقمي يور فراي " Your Fry" الذي يحث فيه على الإبداع والابتكار، حيث تعتبر الشارقة أول مدينة على المستوى العالمي يطلق من خلالها هذا المشروع، مما يجعل هذا الحدث مبعث فخر لدولة الإمارات ودول الخليج العربي ومنطقة الشرق الأوسط بشكل عام، وسيتاح للناشرين والمؤلفين في العالم العربي المشاركة بهذا المشروع المبتكر. أحمد العامري: المعرض مشروع ثقافي لتعزيز التواصل الحضاري بين الشعوب كشف معرض الشارقة الدولي للكتاب عن تفاصيل الدورة 33 من المعرض، التي تقام خلال الفترة من 5-15 نوفمبر المقبل في مركز اكسبو الشارقة، وتتضمن العديد من البرامج والفعاليات الفكرية والأدبية، بمشاركة عشرات الشخصيات المحلية العربية والعالمية، التي تشمل نخبة من الروائيين والإعلاميين والمفكرين والفنانين والأكاديميين وكبار الطهاة، إلى جانب مئات الآلاف من عناوين الكتب التي ستعرض على مساحة 13500 متر مربع. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده المعرض في غرفة صناعة وتجارة الشارقة بحضور عبدالله محمد العويس، رئيس دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة، وأحمد بن ركاض العامري، مديرمعرض الشارقة الدولي للكتاب، وعبد العزيز تريم، مستشار الرئيس التنفيذي - مدير عام اتصالات الإمارات الشمالية، والدكتور خالد المدفع، مدير عام مؤسسة الشارقة للإعلام، والسيدة هيلين كونستانتوبولوس، المدير الإداري للمكتب الإقليمي لصحيفة "إنترناشيونال نيويورك تايمز". وأكدأحمد بن ركاض العامري أن معرض الشارقة الدولي للكتاب الذي يكمل هذا العام ثلاثة وثلاثون عاماً من العطاء الثقافي للمجتمع، والدعم اللامحدود للكتاب والكتُاب، ولكافة العاملين في هذا القطاع، تحول بفضل توجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، إلى مشروع ثقافي متكامل، تحتفي من خلاله الشارقة بالكلمة وتنهض من خلاله أيضاً بمفردات الحياة كافة وتضع بصمتها على حروف المستقبل، وترسخ التواصل الحضاري بين الشعوب. وأشار العامري إلى أن الشارقة ومعرضها أمران متلازمان، حيث تضيف الشارقة إلى المعرض الشيء الكثير في كل عام، وبدوره فإن المعرض يلبي النداء ويكبر بها وبدعم وتوجيهات راعي الثقافة صاحب السمو حاكم الشارقة. مضيفاً أن دولة الإمارات العربية المتحدة وإمارة الشارقة ستواصل إنجازاتها الثقافية المتجددة وتقديم كل ما يرتقي بالإنسان وفكره. وستشارك في الدورة الثالثة والثلاثون من المعرض، 1256 دار نشر من 59 دولة، من بينها 35 دولة أجنبية، وجاءت الزيادة هذا العام بفضل الجهود التي يبذلها المعرض في التواصل مع دور النشر الأجنبية، والمشاركات الخارجية في المعارض التي تنظمها مختلف دول العالم، وهو ما دفع نحو 12 دولة أجنبية إلى المشاركة في المعرض للمرة الأولى وهي: أيسلندا، وفنلندا، والمكسيك، وكرواتيا، ولاتفيا، وليتوانيا، وسلوفينيا، وهنغاريا، ومالطا، ونيوزيلندا، وماليزيا، ونيجيريا. واحتلت دولة الإمارات العربية المتحدة، صدارة الدول المشاركة في المعرض من حيث عدد دور النشر، بواقع 141 داراً، ويليها على التوالي: مصر ب140 داراً، ولبنان ب105 دور، وروسيا ب75 داراً، ومن ثم سورياً التي تشارك ب68 داراً، والهند 56، والأردن ب51، فيما تتصدر بريطانيا الدول الأوروبية مع مشاركة 51 داراً، وتحضر الولاياتالمتحدة ب27 داراً، كما تشارك إيطاليا ب13 دار نشر. وستعرض الدور المشاركة مجتمعة أكثر من مليون واربعمائة ألف عنوان في مختلف العلوم والثقافات والمعارف واللغات، وتركزت زيادة دورة العام الجاري في عناوين الكتب العربية، فيما ستتوفر الكتب المعرضة بنحو 210 لغات عالمية. وأعلن أحمد العامري أن المعرض سيقدم هذا العام 780 فعالية هذا العام، وستتوزع هذه الفعاليات على البرنامج الفكري، وبرنامج الطفل، وركن الطهي، ومحطة التواصل الاجتماعي، إضافة إلى فعاليات أخرى عامة. واستعرض العامري عدداً من أبرز الشخصيات العربية والعالمية التي سيتم استضافتها في المعرض، وتشمل كُتّاباً، وشعراء، ومفكرين، وفنانين، وإعلاميين، ومن أبرزهم عربياً، الممثل عادل إمام، ووزير الخارجية المصري الأسبق أحمد أبو الغيط، والروائية والشاعرة أحلام مستغانمي، والإعلامي حمدي قنديل، والدكتور أحمد عمر هاشم، رئيس جامعة الأزهر سابقاً، والكاتب الجزائري ياسمينة خضرا، والدكتور أحمد عمارة إضافة إلى ثلاثة عشر فائزاً ومرشحاً للجائزة العالمية للرواية العربية (بوكر). تشمل قائمة أبرز ضيوف المعرض الأجانب الكاتب والروائي العالمي دان براون، وحسين حقاني، السفير الباكستاني السابق إلى الولاياتالمتحدة، وشاشي ثارور، وزير الخارجية الهندي الأسبق ووزير تطوير الموارد البشرية السابق في الهند، والمؤلفة الأمريكية الحائزة على جوائز، جي ويلو ويلسون، والكاتبة الباكستانية كاملة شمسي، والمؤلف والصحفي الأمريكي دوغلاس برستون، والكاتب الهندي الشهير شيف خيرا، ومؤلف كتاب الخيال الكاتب الهندي أميتاف غوش، والكاتبة الأسترالية الجنسية العربية الأصل رندة عبد الفتاح، والكاتب أميش تريباثي الذي يعتبر "نجم الأدب الأول في الهند" و مانجو واريير ممثلة الأفلام الهندية المشهورة بأعمالها الفنية في الأفلام المالايالامية. وسينظم المعرض زيارات لهؤلاء الكتاب إلى أكثر من 50 مدرسة في إمارتي الشارقة ودبي، بهدف تعريف الطلاب على مهارات الكتابة وتجارب الكُتّاب الشخصية في تأليف كتبهم تعزيزاً لدور المعرض في نشر الثقافة والمعرفة بين أفراد المجتمع. وسيشارك في فعالية منصة التواصل الاجتماعي عدد من أهم الشخصيات المؤثرة في هذا المجال، من بينهم الأميرة أميرة الطويل، واللواء حميد محمد الهديدي، قائد عام شرطة الشارقة، واللواء خميس مطر المزينة، القائد العام لشرطة دبي، وسعادة نورة الكعبي، الرئيس التنفيذي لهيئة المنطقة الإعلامية في أبوظبي. كما سينظم المعرض ندوة مهمة عن "النشر الصحفي في الإمارات" في الساعة السادسة من مساء يوم الأربعاء، الخامس من نوفمبر، بمشاركة عدد من رؤساء تحرير الصحف المحلية، ويديرها الكاتب الصحفي محمد يوسف، رئيس جمعية الصحفيين. في حين سيستضيف ركن الطهي، عدداً آخر من كبار الطهاة العرب والأجانب، من بينهم الطاهية العالمية مانويلا كجيلين، التي تعتبر من أكثر الطهاة شهرة في الدول الإسكندنافية، والطاهي أنيل كومار المعروف بلقب "طاهي المشاهير". وأكد مدير معرض الشارقة الدولي للكتاب، أن برنامج الطفل سيكون في هذا العام زاخراً بالكثير من النشاطات التي تدمج بين التسلية والتعليم والتثقيف، وتشمل عروضاً مسرحية وفنية، ودورات تدريبية، وندوات توعوية. ومن أبرزها مسرحية للنجمة البحرينية هيفاء حسين، وورشة فنية بيئية ستقدمها كاتبة الأطفال الهندية فينيثا رامشانداني، إضافة إلى الكثير من النشاطات المميزة التي يقدمها المعرض بالتعاون مع عدد من المؤسسات المحلية، ومنها إدارة متاحف الشارقة، وجمعية محمد بن خالد آل نهيان لأجيال المستقبل. ومن المقرر أن تنطلق قبيل افتتاح المعرض في الفترة من 3-4 نوفمبر فعاليات البرنامج المهني في دورته الرابعة، بحضور رئيس الاتحاد العالمي للنشر ريتشارد تشاركن والتي يسعى من خلالها معرض الشارقة الدولي للكتاب إلى تنمية وتطوير مهارات الناشرين من المنطقة والعالم، حيث يشكل البرنامج إضافة قيّمة لهم من خلال التواصل وتبادل الخبرة والمعرفة مع الخبراء. وسيستضيف البرنامج في هذا العام، الممثل والكاتب العالمي ستيفن فراي لإطلاق مشروعه السردي الرقمي يور فراي " Your Fry" الذي يحث فيه على الإبداع والابتكار، حيث تعتبر الشارقة أول مدينة على المستوى العالمي يطلق من خلالها هذا المشروع، مما يجعل هذا الحدث مبعث فخر لدولة الإمارات ودول الخليج العربي ومنطقة الشرق الأوسط بشكل عام، وسيتاح للناشرين والمؤلفين في العالم العربي المشاركة بهذا المشروع المبتكر.