أعلن وزير التنمية المحلية، ورئيس لجنة التعداد العام للسكان والإسكان والمنشآت لعام 2016 اللواء عادل لبيب -الأربعاء 1 أكتوبر- أنه يجري حالياً إجراء التجربة القبلية الثالثة للتعداد السكاني، تمهيداً لإجراء التعداد العام للسكان في سبتمبر 2016. ولفت الوزير إلى أن التجربة الثالثة بدأت من سبتمبر 2014 وتنتهي في مارس 2015 بحجم عينة 100 ألف أسرة وذلك في 10 محافظات هي القاهرة والجيزة ودمياط والشرقية والبحيرة والمنوفية وبني سويف والمنيا وقنا ومطروح. وقال لبيب، إن التجربة الثالثة تتضمن 3 مراحل ميدانية هي مرحلة تعداد المباني وتشمل الوحدات السكنية وعدد منشآت الأسر وخصائصها ويعمل بها 140 مشتغلا، أما المرحلة الثانية فهي مرحلة تعداد السكان وتشمل عدد الأسر والأفراد وخصائصهم ويعمل بها 660 مشتغلا، وتركز المرحلة الثالثة على حصر المنشآت وخصائصها ويعمل بها 150 مشتغلا. ولفت لبيب إلى أن التجربة القبلية الثانية نفذت في محافظاتالغربية والإسماعيلية والفيوم في الفترة من نوفمبر 2013 حتى أبريل 2014 بحجم عينة 37 ألف أسرة، ونفذت التجربة القبلية الأولى في محافظتي القاهرة والقليوبية في الفترة من نوفمبر 2012 حتى مارس 2013 بحجم عينة 8500 أسرة، مشيراً إلى أنه تم اختيار شياخة من الحضر وقرية من الريف في أحد المراكز والأقسام لتكون ممثلة للمحافظة. وأكد لبيب، أن التعداد يساهم في توفير البيانات والمؤشرات السكانية وتحديد المستوي المعيشي للأسر وكافة البيانات الخاصة بالمباني والوحدات والمنشآت وخصائصها ويقوم بتوفيرها لمتخذي القرار والمسئولين لتخطيط ومتابعة خطط التنمية. وطلب لبيب من المواطنين في المحافظات العشر التي يجرى بها تنفيذ التجربة القبلية الثالثة التعاون مع مندوبي التعداد والذين يحملون بطاقات رسمية صادرة من الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، لافتاً إلى أن البيانات الصحيحة من المواطنين تعود على المجتمع بالنفع وتساهم في تطوير الخدمات الصحية والتعليمية وتوفير فرص عمل وقال إن بيانات المواطنين سرية بحكم القانون. أعلن وزير التنمية المحلية، ورئيس لجنة التعداد العام للسكان والإسكان والمنشآت لعام 2016 اللواء عادل لبيب -الأربعاء 1 أكتوبر- أنه يجري حالياً إجراء التجربة القبلية الثالثة للتعداد السكاني، تمهيداً لإجراء التعداد العام للسكان في سبتمبر 2016. ولفت الوزير إلى أن التجربة الثالثة بدأت من سبتمبر 2014 وتنتهي في مارس 2015 بحجم عينة 100 ألف أسرة وذلك في 10 محافظات هي القاهرة والجيزة ودمياط والشرقية والبحيرة والمنوفية وبني سويف والمنيا وقنا ومطروح. وقال لبيب، إن التجربة الثالثة تتضمن 3 مراحل ميدانية هي مرحلة تعداد المباني وتشمل الوحدات السكنية وعدد منشآت الأسر وخصائصها ويعمل بها 140 مشتغلا، أما المرحلة الثانية فهي مرحلة تعداد السكان وتشمل عدد الأسر والأفراد وخصائصهم ويعمل بها 660 مشتغلا، وتركز المرحلة الثالثة على حصر المنشآت وخصائصها ويعمل بها 150 مشتغلا. ولفت لبيب إلى أن التجربة القبلية الثانية نفذت في محافظاتالغربية والإسماعيلية والفيوم في الفترة من نوفمبر 2013 حتى أبريل 2014 بحجم عينة 37 ألف أسرة، ونفذت التجربة القبلية الأولى في محافظتي القاهرة والقليوبية في الفترة من نوفمبر 2012 حتى مارس 2013 بحجم عينة 8500 أسرة، مشيراً إلى أنه تم اختيار شياخة من الحضر وقرية من الريف في أحد المراكز والأقسام لتكون ممثلة للمحافظة. وأكد لبيب، أن التعداد يساهم في توفير البيانات والمؤشرات السكانية وتحديد المستوي المعيشي للأسر وكافة البيانات الخاصة بالمباني والوحدات والمنشآت وخصائصها ويقوم بتوفيرها لمتخذي القرار والمسئولين لتخطيط ومتابعة خطط التنمية. وطلب لبيب من المواطنين في المحافظات العشر التي يجرى بها تنفيذ التجربة القبلية الثالثة التعاون مع مندوبي التعداد والذين يحملون بطاقات رسمية صادرة من الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، لافتاً إلى أن البيانات الصحيحة من المواطنين تعود على المجتمع بالنفع وتساهم في تطوير الخدمات الصحية والتعليمية وتوفير فرص عمل وقال إن بيانات المواطنين سرية بحكم القانون.