وصفت الحكومة الجزائرية إعدام المواطن الفرنسي بيير ايرفيه جوردال، بأنه عمل"جبان"وجريمة بشعة اقترفتها مجموعة من المجرمين" . وقالت الحكومة الجزائرية،في بيان،الأربعاء 24 سبتمبر،إنها تلقت بمزيد من الحزن والأسى نبأ إعدام الرعية الفرنسية. وأشارت إلي أنه منذ ورود خبر اختطاف الرعية الفرنسية جندت السلطات كل الطاقات والوسائل البشرية والمادية سواء للجيش الوطني الشعبي أو لمختلف مصالح الأمن لمطاردة الجماعة الإرهابية وتحرير الرهينة دون ادخار أي جهد في ذلك. وأضافت أنه في هذه الظروف الصعبة لا يسعنا إلا أن نتقدم بالتعازي الخالصة لأفراد عائلة الضحية واقرابه و للحكومة الفرنسية، معربة عن تضامها التام ومشاطرتها لآلامهم مع مواساتنا لهم في هذه المحنة . وأضاف البيان أن الجزائر تؤكد مرة أخرى عزمها على مواصلة مكافحتها للإرهاب بكل أشكاله مع ضمان أمن و سلامة كل الرعايا الأجانب المتواجدين على ترابها. ويذكر أن تنظيم"جند الخلافة في أرض الجزائر"الذي انشق مؤخرا عن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي،وأعلن ولاءه لتنظيم "داعش"، قد أعلن مسئوليته عن اختطاف الرعية الفرنسية، مساء الأحد الماضي،أثناء قيامة بجولة سياحية رفقة جزائريين بأعالي جبال جرجرة وبالقرب من أعلى قمة جبلية بمنطقة القبائل "لالا خديجة" الواقعة ما بين ولايتي تيزى أوزو والبويرة . ووجه التنظيم،في شريط فيديو بثه،الاثنين الماضي،يظهر الرعية الفرنسية رفقة اثنين من خاطفيه ملثمين ويحملان السلاح تحذيرات شديدة اللهجة للرئيس الفرنسي فرنسوا اولاند وأمهله 24 ساعة لتوقيف هجماته على داعش بالعراق وتوعد في حالة الرفض تنفيذ الإعدام في حق الرعية الفرنسية. وصفت الحكومة الجزائرية إعدام المواطن الفرنسي بيير ايرفيه جوردال، بأنه عمل"جبان"وجريمة بشعة اقترفتها مجموعة من المجرمين" . وقالت الحكومة الجزائرية،في بيان،الأربعاء 24 سبتمبر،إنها تلقت بمزيد من الحزن والأسى نبأ إعدام الرعية الفرنسية. وأشارت إلي أنه منذ ورود خبر اختطاف الرعية الفرنسية جندت السلطات كل الطاقات والوسائل البشرية والمادية سواء للجيش الوطني الشعبي أو لمختلف مصالح الأمن لمطاردة الجماعة الإرهابية وتحرير الرهينة دون ادخار أي جهد في ذلك. وأضافت أنه في هذه الظروف الصعبة لا يسعنا إلا أن نتقدم بالتعازي الخالصة لأفراد عائلة الضحية واقرابه و للحكومة الفرنسية، معربة عن تضامها التام ومشاطرتها لآلامهم مع مواساتنا لهم في هذه المحنة . وأضاف البيان أن الجزائر تؤكد مرة أخرى عزمها على مواصلة مكافحتها للإرهاب بكل أشكاله مع ضمان أمن و سلامة كل الرعايا الأجانب المتواجدين على ترابها. ويذكر أن تنظيم"جند الخلافة في أرض الجزائر"الذي انشق مؤخرا عن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي،وأعلن ولاءه لتنظيم "داعش"، قد أعلن مسئوليته عن اختطاف الرعية الفرنسية، مساء الأحد الماضي،أثناء قيامة بجولة سياحية رفقة جزائريين بأعالي جبال جرجرة وبالقرب من أعلى قمة جبلية بمنطقة القبائل "لالا خديجة" الواقعة ما بين ولايتي تيزى أوزو والبويرة . ووجه التنظيم،في شريط فيديو بثه،الاثنين الماضي،يظهر الرعية الفرنسية رفقة اثنين من خاطفيه ملثمين ويحملان السلاح تحذيرات شديدة اللهجة للرئيس الفرنسي فرنسوا اولاند وأمهله 24 ساعة لتوقيف هجماته على داعش بالعراق وتوعد في حالة الرفض تنفيذ الإعدام في حق الرعية الفرنسية.