قال الفنان طارق لطفي إنه أثناء تصوير مسلسل "عد تنازلي"، جاءه عرض مسلسل "جبل الحلال"، موضحا أنه لم يستطع الرفض بسبب أن العمل غير مألوف، واضطر الى تصوير المسلسلين في التوقيت نفسه. وتابع لطفي في حواره ببرنامج "إنت حر"، الذي يقدمه الكاتب والسيناريست الدكتور مدحت العدل، على قناة "سي بي سي تو":" انه لم يتمكن من تصويرمشاهد في المسلسلين في نفس اليوم ، لأن الممثل حينها يتشتت، ولن يستطيع الفصل بين إحساسه بالعملين، خاصة وأن دوره في "جبل الحلال" كان متناقض تماما مع "عد تنازلي"، والامر كان مرهق لأنه يجب ان يهتم بتفاصيل المسلسلين، واضاف انه تقريبا جسد جميع الأدوار، وهذا الأمر يخيفه كل عام حول ماذا سيقدم بعد ذلك". وأضاف : أبحث عن أعمال مختلفة، وما يساعدني هو الورق، وعندما أعمل مع كاتب محترم وجيد يسهل لي الأمر 50 % تقريبا، لأن الكتاب الجيدين قليلين، وهذا الأمر ظلم ممثلين رائعين كثيرا، مثل محمد هنيدي لأنه لم يكن يكتب له بشكل حرفي، ودور رائع في عمل ليس جيد لن يكون أمر رائع، لأن من حولي من ينجحوني وليس وحدي. وصرح : الدرما التليفزيونية عوضت الأعمال السينمائية إلى حد ما، ورفع سقف العمل أكثر، حتى في لغة الكلام، وهناك تطور حدث في السنوات السابقة مختلف، حتى في المواضيع، والنجاح يخيف لأنه مسؤولية، وأنا أخاف من هذا ولكن هذا لا يسجني، ولا يوجد لدي مشكلة في أن أعمال وسط شباب حديث الظهور، طالما التجربة تعجبني، وربنا أثبت لي إن فكري ليس خطأ". واستكمل قائلا :"دراستي شئ مؤثر لي، لأنها تعظم أقل التفاصيل، وعلى المستوى الشخصي أحب التجربة، وعدم خوفي من التجربة سبب تألقي في السنوات الأخيرة، والثورة حركت بدخلي ايضا، بالإضافة للخبرة التي حدثت لي، الأمر الذي جعل قلبي ميت، فحتى لو فشل عمل لي فهناك رصيد لي كافي لدى الناس". وفيما يتعلق بتمثيله على المسرح، قال :"مثلت عليه مرتين فقط، الأولى كانت في مسرح الطليعة اسمها جلسة سرية، وايضا مسرحية يا غولة عينك حمرا مع الفنان الكبير نور الشريف، والمسرح غابت عنه الدولة، وكان يقدم أعمال معينة لجمهور معين، فلم أجد نفسي في هذا، رغم أن هذا ليس خطأ، وانا محتاج تجربة جيدة، ويجب أن ندفع المسرح للأمام، ومهم أن يكون هناك رحلات للطلاب للمسرح، وأيضا عودة مسرح الجامعات والمدراس، والمسرح العسكري". وأكد :"لدينا مشكلة تكمن في أنه عند الكتابة ننظر من سيقوم بالدور، وكثرة المواهب الشابة الموجودة الآن لن تجعل الكاتب قلق من هذه المشكلة، ولكي يكون هناك عمل مكتمل لن يكون قبل 5 أو 6 سنوات، ولكن هناك ارهاصات، مثل اللغة الجديدة والموسيقى الجديدة، وكس الأشياء التي تعودنا عليها، سواء في الفن العادي أو التشكيلي أو الغناء، ومسلسل السبع وصايا أكثر دليل على كلامي، فلو كان تم تقديمه قبل 3 سنوات لن يأخذ صدى قوي، وايضا جبل الحلال". وتحدث في السياسة، قائلا :"تم كسر تابوهات كنا نعيش عليها، وأصبح الرئيس ليس مقدسا كما كان في السابق، وبسبب الأحداث أرى أن الشباب تغير، والأجيال السابقة أيضا أصبح لديها قابلية للتغير للأفضل، وطوال الفترة السابقة كنت اراقب ومتحفظ جدا، لأنه كان هناك لخبطة، وفائض يظهر، وكنت أتخوف أن أقول رأيي، وبدأت أتحدث أثناء حكم الإخوان المسلمين وبتحفظ، وكنت قلق جدا من حكمهم، وعندما تكشفت الأشياء، بدأت أن أقول ما أراه". وأضاف :"ثورة 25 يناير جزء منها حقيقي، وأخرى كان يتم استخدامها بأهداف خبيثة، وكان به ترتيب واستغلال لرومانسية الشباب، لان هناك خطط موجودة وأحاديث تقال حول الحروب الا عنف، وترابيزة العالم اتفقت على هذا، وايضا أربط كل هذا بالاقتصاد، ولو نظرنا للرسم البياني للبورصة سنجد ان قبل اي شئ عظيم يحدث في العالم يكون هناك اقتصاد ينهار عالميا، وتوقعت حينها لقيام حروب، وكان الشرق الأوسط هو المكان الأمثل، وايضا كلام كثير للمسيحيين حول أن الحكم القادم إسلامي فيجب أن يأخذوا حذرهم". وشدد على أن :"أمريكا اقتصادها اقتصاد حروب، ولكي تنتعش يجب أن تبيع أسلحة، ولكي تبيعها بشكل مكثف يجب أن يكون هناك حرب، وأوربا دخلت الأمر نفسه، ويعتمدوا في الطاقة على الشرق الأوسط، والأمر مختلف للصين لأنهم تجربة خاصة، لان حزبهم الحاكم ديكتاتوري لحد كبير، ولا يوجد لديهم حرية الرأي، والنظام الذي يسيرون عليه مازال موجود في الصين وكوريا الشمالية فقط، ولديهم ميزة وهي الإنسان، واستغلوه بشكل منظم، واستغلوا هذه الطاقة الغير عادية في التصنيع، وايضا إعادة تدوير المنتجات، ونحن هنا بدأنا نفقد ثقتنا بنفسنا، وبعملنا". وأشار الفنان إلى أن :"الجيش قام بعمل طريق 2 كيلو بمصر اسماعيلية الصحراوي، ووفر من الدعم 85 مليون جنيه، وايضا وفر لي بنزين ووقت كبير، وعندما أفكر في شبكة طرق مثل التي ستحدث في مصر، إذا نحن نستعد لاقتصاد أكبر وأقوى، وهذه أهم أشياء البنية التحتية التي قومت الإقتصاد الألماني، وايضا الالتفات للعلم شئ عظيم، والرئيس عبد الفتاح السيسي يقابلهم ويجلس معهم، وهذا الأمر يثبت أن القادم أفضل، وإهتمام بالتعليم وليس فقط بالعلماء، وتعظيم لقيمة العلم، ونحن لدينا مشكلة كبيرة في التعليم، لأننا نستثمر في الإنسان، وهناك تعظيم الآن لهذه القيمة". وصرح طارق لطفي :"عندما تحدث الرئيس عن احتياجنا لأموال للمعلم، فهذه أولوية قصوى، والأمانة في يد هذا الطفل، وهذا المعلم، ويجب أن يحب مهنته ويخلص لها، ولكن الدولة غير مهتمة بالفن نهائيا، ولا تحمي حقوق المنتجين، ويجب عمل ضوابط حتى لا يتم تسريب الأعمال التي يصرف عليها أموال طائلة، ولحماية الأعمال الفنية من السرقة والقرصنة، لان الفن شديد التأثير، والسيسي في اجتماعه بالفنينين عظم قيمة الفنانين، وهو سيعمل ومتفائل جدا به". وعاد الفنان للحديث عن الأعمال الفنية، قائلا :"كنت أتمنى تجسيد دور يزيد بن معاوية، لأنه من أول من أدخل الدين في السياسة، لأنها شخصية شديدة الثراء ولا يوجد حديث كثير عنها، رغم أنه أثر في دخول السياسة في الدين، وأرى أن المسلسلات التاريخية مظلومة، رغم أنه كان هناك نشاط كبير لهذه الأعمال". قال الفنان طارق لطفي إنه أثناء تصوير مسلسل "عد تنازلي"، جاءه عرض مسلسل "جبل الحلال"، موضحا أنه لم يستطع الرفض بسبب أن العمل غير مألوف، واضطر الى تصوير المسلسلين في التوقيت نفسه. وتابع لطفي في حواره ببرنامج "إنت حر"، الذي يقدمه الكاتب والسيناريست الدكتور مدحت العدل، على قناة "سي بي سي تو":" انه لم يتمكن من تصويرمشاهد في المسلسلين في نفس اليوم ، لأن الممثل حينها يتشتت، ولن يستطيع الفصل بين إحساسه بالعملين، خاصة وأن دوره في "جبل الحلال" كان متناقض تماما مع "عد تنازلي"، والامر كان مرهق لأنه يجب ان يهتم بتفاصيل المسلسلين، واضاف انه تقريبا جسد جميع الأدوار، وهذا الأمر يخيفه كل عام حول ماذا سيقدم بعد ذلك". وأضاف : أبحث عن أعمال مختلفة، وما يساعدني هو الورق، وعندما أعمل مع كاتب محترم وجيد يسهل لي الأمر 50 % تقريبا، لأن الكتاب الجيدين قليلين، وهذا الأمر ظلم ممثلين رائعين كثيرا، مثل محمد هنيدي لأنه لم يكن يكتب له بشكل حرفي، ودور رائع في عمل ليس جيد لن يكون أمر رائع، لأن من حولي من ينجحوني وليس وحدي. وصرح : الدرما التليفزيونية عوضت الأعمال السينمائية إلى حد ما، ورفع سقف العمل أكثر، حتى في لغة الكلام، وهناك تطور حدث في السنوات السابقة مختلف، حتى في المواضيع، والنجاح يخيف لأنه مسؤولية، وأنا أخاف من هذا ولكن هذا لا يسجني، ولا يوجد لدي مشكلة في أن أعمال وسط شباب حديث الظهور، طالما التجربة تعجبني، وربنا أثبت لي إن فكري ليس خطأ". واستكمل قائلا :"دراستي شئ مؤثر لي، لأنها تعظم أقل التفاصيل، وعلى المستوى الشخصي أحب التجربة، وعدم خوفي من التجربة سبب تألقي في السنوات الأخيرة، والثورة حركت بدخلي ايضا، بالإضافة للخبرة التي حدثت لي، الأمر الذي جعل قلبي ميت، فحتى لو فشل عمل لي فهناك رصيد لي كافي لدى الناس". وفيما يتعلق بتمثيله على المسرح، قال :"مثلت عليه مرتين فقط، الأولى كانت في مسرح الطليعة اسمها جلسة سرية، وايضا مسرحية يا غولة عينك حمرا مع الفنان الكبير نور الشريف، والمسرح غابت عنه الدولة، وكان يقدم أعمال معينة لجمهور معين، فلم أجد نفسي في هذا، رغم أن هذا ليس خطأ، وانا محتاج تجربة جيدة، ويجب أن ندفع المسرح للأمام، ومهم أن يكون هناك رحلات للطلاب للمسرح، وأيضا عودة مسرح الجامعات والمدراس، والمسرح العسكري". وأكد :"لدينا مشكلة تكمن في أنه عند الكتابة ننظر من سيقوم بالدور، وكثرة المواهب الشابة الموجودة الآن لن تجعل الكاتب قلق من هذه المشكلة، ولكي يكون هناك عمل مكتمل لن يكون قبل 5 أو 6 سنوات، ولكن هناك ارهاصات، مثل اللغة الجديدة والموسيقى الجديدة، وكس الأشياء التي تعودنا عليها، سواء في الفن العادي أو التشكيلي أو الغناء، ومسلسل السبع وصايا أكثر دليل على كلامي، فلو كان تم تقديمه قبل 3 سنوات لن يأخذ صدى قوي، وايضا جبل الحلال". وتحدث في السياسة، قائلا :"تم كسر تابوهات كنا نعيش عليها، وأصبح الرئيس ليس مقدسا كما كان في السابق، وبسبب الأحداث أرى أن الشباب تغير، والأجيال السابقة أيضا أصبح لديها قابلية للتغير للأفضل، وطوال الفترة السابقة كنت اراقب ومتحفظ جدا، لأنه كان هناك لخبطة، وفائض يظهر، وكنت أتخوف أن أقول رأيي، وبدأت أتحدث أثناء حكم الإخوان المسلمين وبتحفظ، وكنت قلق جدا من حكمهم، وعندما تكشفت الأشياء، بدأت أن أقول ما أراه". وأضاف :"ثورة 25 يناير جزء منها حقيقي، وأخرى كان يتم استخدامها بأهداف خبيثة، وكان به ترتيب واستغلال لرومانسية الشباب، لان هناك خطط موجودة وأحاديث تقال حول الحروب الا عنف، وترابيزة العالم اتفقت على هذا، وايضا أربط كل هذا بالاقتصاد، ولو نظرنا للرسم البياني للبورصة سنجد ان قبل اي شئ عظيم يحدث في العالم يكون هناك اقتصاد ينهار عالميا، وتوقعت حينها لقيام حروب، وكان الشرق الأوسط هو المكان الأمثل، وايضا كلام كثير للمسيحيين حول أن الحكم القادم إسلامي فيجب أن يأخذوا حذرهم". وشدد على أن :"أمريكا اقتصادها اقتصاد حروب، ولكي تنتعش يجب أن تبيع أسلحة، ولكي تبيعها بشكل مكثف يجب أن يكون هناك حرب، وأوربا دخلت الأمر نفسه، ويعتمدوا في الطاقة على الشرق الأوسط، والأمر مختلف للصين لأنهم تجربة خاصة، لان حزبهم الحاكم ديكتاتوري لحد كبير، ولا يوجد لديهم حرية الرأي، والنظام الذي يسيرون عليه مازال موجود في الصين وكوريا الشمالية فقط، ولديهم ميزة وهي الإنسان، واستغلوه بشكل منظم، واستغلوا هذه الطاقة الغير عادية في التصنيع، وايضا إعادة تدوير المنتجات، ونحن هنا بدأنا نفقد ثقتنا بنفسنا، وبعملنا". وأشار الفنان إلى أن :"الجيش قام بعمل طريق 2 كيلو بمصر اسماعيلية الصحراوي، ووفر من الدعم 85 مليون جنيه، وايضا وفر لي بنزين ووقت كبير، وعندما أفكر في شبكة طرق مثل التي ستحدث في مصر، إذا نحن نستعد لاقتصاد أكبر وأقوى، وهذه أهم أشياء البنية التحتية التي قومت الإقتصاد الألماني، وايضا الالتفات للعلم شئ عظيم، والرئيس عبد الفتاح السيسي يقابلهم ويجلس معهم، وهذا الأمر يثبت أن القادم أفضل، وإهتمام بالتعليم وليس فقط بالعلماء، وتعظيم لقيمة العلم، ونحن لدينا مشكلة كبيرة في التعليم، لأننا نستثمر في الإنسان، وهناك تعظيم الآن لهذه القيمة". وصرح طارق لطفي :"عندما تحدث الرئيس عن احتياجنا لأموال للمعلم، فهذه أولوية قصوى، والأمانة في يد هذا الطفل، وهذا المعلم، ويجب أن يحب مهنته ويخلص لها، ولكن الدولة غير مهتمة بالفن نهائيا، ولا تحمي حقوق المنتجين، ويجب عمل ضوابط حتى لا يتم تسريب الأعمال التي يصرف عليها أموال طائلة، ولحماية الأعمال الفنية من السرقة والقرصنة، لان الفن شديد التأثير، والسيسي في اجتماعه بالفنينين عظم قيمة الفنانين، وهو سيعمل ومتفائل جدا به". وعاد الفنان للحديث عن الأعمال الفنية، قائلا :"كنت أتمنى تجسيد دور يزيد بن معاوية، لأنه من أول من أدخل الدين في السياسة، لأنها شخصية شديدة الثراء ولا يوجد حديث كثير عنها، رغم أنه أثر في دخول السياسة في الدين، وأرى أن المسلسلات التاريخية مظلومة، رغم أنه كان هناك نشاط كبير لهذه الأعمال".