أكد مصدر أمني أن التفجير الذي شهده محيط وزارة الخارجية تم بنفس نفس الطريقة التي استخدمها الإرهابيون في تفجيرات جامعة القاهرة والتي راح ضحيتها العميد طارق المرجاوي، مؤكداً أن الإرهابيين قاموا بزرع قنبلة شديدة الانفجار وموصلة بدوائر كهربائية وهاتف محمول أعلى شجرة بجوار مسجد السلطان أبو العلا خلف باب وزارة الخارجية، فانفجرت بالشجرة، وكان أسفل الشجرة سيارة انفجرت أيضًا، وتم اقتلاع الشجرة من جذورها بالكامل. وقال اللواء فاروق المقرحي الخبير الأمني أن أحداث العنف والانفجارات التي تشهدها البلاد الفترة الأخيرة كانت متوقعة خاصة بعد زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي للأمم المتحدة لإثارة الرعب بين المواطنين مؤكدًا أن الانفجار تم بتخطيط التنظيم الدولي لجماعة الإخوان المسلمين في الخارج والداخل بابتكار طرق جديدة غير تقليدية وغريبة على الشرطة لصعوبة مواجهتها ولإسالة دماء الضباط والأفراد، مشيرا إلى أن الحلول الأمنية لمواجهة تلك الأعمال الإرهابية تكمن في ضرورة استفادة الداخلية بالأساس من كل حادث إرهابي على حدة ومعرفة البؤر الإجرامية وطرق التنفيذ لتقييم كل منها منفردًا. وأضاف أنه لا من قيام خبراء المفرقعات بتمشيط الأشجار وأماكن الأكمنة الثابتة التي تستقر فيها القوات قبل تواجدها بالمكان وزيادة الخطر وتغيير الأماكن بصفة مستمرة والعمل على إلغاء خطوط الهواتف المحمولة غير المُسَجَّلة التي تستخدم في جرائم الإرهاب والتنسيق التام بين مباحث الاتصالات وشركات المحمول لتقنين أوضاعها أو إلغائها تماماً لإبطال أفعالهم بتوصيل المتفجرات بدوائر متصلة بخطوط محمول وتفجيرها فى أوقات زمنية محدد. أكد مصدر أمني أن التفجير الذي شهده محيط وزارة الخارجية تم بنفس نفس الطريقة التي استخدمها الإرهابيون في تفجيرات جامعة القاهرة والتي راح ضحيتها العميد طارق المرجاوي، مؤكداً أن الإرهابيين قاموا بزرع قنبلة شديدة الانفجار وموصلة بدوائر كهربائية وهاتف محمول أعلى شجرة بجوار مسجد السلطان أبو العلا خلف باب وزارة الخارجية، فانفجرت بالشجرة، وكان أسفل الشجرة سيارة انفجرت أيضًا، وتم اقتلاع الشجرة من جذورها بالكامل. وقال اللواء فاروق المقرحي الخبير الأمني أن أحداث العنف والانفجارات التي تشهدها البلاد الفترة الأخيرة كانت متوقعة خاصة بعد زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي للأمم المتحدة لإثارة الرعب بين المواطنين مؤكدًا أن الانفجار تم بتخطيط التنظيم الدولي لجماعة الإخوان المسلمين في الخارج والداخل بابتكار طرق جديدة غير تقليدية وغريبة على الشرطة لصعوبة مواجهتها ولإسالة دماء الضباط والأفراد، مشيرا إلى أن الحلول الأمنية لمواجهة تلك الأعمال الإرهابية تكمن في ضرورة استفادة الداخلية بالأساس من كل حادث إرهابي على حدة ومعرفة البؤر الإجرامية وطرق التنفيذ لتقييم كل منها منفردًا. وأضاف أنه لا من قيام خبراء المفرقعات بتمشيط الأشجار وأماكن الأكمنة الثابتة التي تستقر فيها القوات قبل تواجدها بالمكان وزيادة الخطر وتغيير الأماكن بصفة مستمرة والعمل على إلغاء خطوط الهواتف المحمولة غير المُسَجَّلة التي تستخدم في جرائم الإرهاب والتنسيق التام بين مباحث الاتصالات وشركات المحمول لتقنين أوضاعها أو إلغائها تماماً لإبطال أفعالهم بتوصيل المتفجرات بدوائر متصلة بخطوط محمول وتفجيرها فى أوقات زمنية محدد.