مصر طريق المستقبل.. لم يكن مجرد عنوان عريض التف حوله الخبراء والوزراء ورجال المال والأعمال وحظي برعاية من الدولة ممثلة في رئيس الجمهورية الرئيس عبدالفتاح السيسي وحكومة المهندس ابراهيم محلب فقد كان هذا العنوان مظلة احتوت مختلف الرؤي التي وضعت مصر واقتصادها وتنميتها ورفاهية مواطنيها وحقهم في حياة كريمة في المقام الاول في محاولة لتحقيق اهداف ثورة 30 يونيو وقبلها 25 يناير التي قام بها الشعب المصري. لقد كان المؤتمر الاقتصادي الموسع الذي اخذت مؤسسة اخبار اليوم علي عاتقها ان تحتضنه هو الاول عقب تولي الرئيس السيسي مسئولية ادارة الدولة في مرحلة غاية في الصعوبة وبحجم كبير من التحديات التي تواجهها علي كل المستويات لذا كان المؤتمر بمثابة الاطلس الاقتصادي للدولة.. والروشتة الاقتصادية المستقبلية لمصر. ونجح المؤتمر في أن يكون صانعا للقرارات ومحددا لطرق الاصلاح وليس عارضا للمعوقات فقط.. وأكدت جلساته ان هناك توافقا بين الحكومة والقطاع الخاص للوصول الي انطلاقه اقتصادية تستثمر جهود القيادة السياسية الداعمة للبناء والعدالة الاجتماعية والتوزيع العادل لثمار التنمية.. وبلور حضور مؤتمر اخبار اليوم الاقتصادي هذه الرؤي في مقررات سيتم عرضها علي الرئيس عبدالفتاح السيسي لتحديد الاولويات في اطار الخطة العامة للدولة والانتهاء من الاصلاح قبل انعقاد القمة الاقتصادية لاصدقاء مصر خلال شهر فبراير القادم بشرم الشيخ بهدف الاستفادة الافضل من القمة. ان الجهد الرائع الذي قام به الكاتب الصحفي ياسر رزق رئيس مجلس ادارة مؤسسة اخبار اليوم ورئيس تحرير جريدة الاخبار صاحب فكرة المؤتمر مع قيادات المؤسسة نموذج لفكر جديد نتمني ان يسود وهو صناعة القرار ووضع روشتات العمل والاصلاح لعلاج المشاكل الاقتصادية والاجتماعية وهكذا يكون الإعلام البناء. مصر طريق المستقبل.. لم يكن مجرد عنوان عريض التف حوله الخبراء والوزراء ورجال المال والأعمال وحظي برعاية من الدولة ممثلة في رئيس الجمهورية الرئيس عبدالفتاح السيسي وحكومة المهندس ابراهيم محلب فقد كان هذا العنوان مظلة احتوت مختلف الرؤي التي وضعت مصر واقتصادها وتنميتها ورفاهية مواطنيها وحقهم في حياة كريمة في المقام الاول في محاولة لتحقيق اهداف ثورة 30 يونيو وقبلها 25 يناير التي قام بها الشعب المصري. لقد كان المؤتمر الاقتصادي الموسع الذي اخذت مؤسسة اخبار اليوم علي عاتقها ان تحتضنه هو الاول عقب تولي الرئيس السيسي مسئولية ادارة الدولة في مرحلة غاية في الصعوبة وبحجم كبير من التحديات التي تواجهها علي كل المستويات لذا كان المؤتمر بمثابة الاطلس الاقتصادي للدولة.. والروشتة الاقتصادية المستقبلية لمصر. ونجح المؤتمر في أن يكون صانعا للقرارات ومحددا لطرق الاصلاح وليس عارضا للمعوقات فقط.. وأكدت جلساته ان هناك توافقا بين الحكومة والقطاع الخاص للوصول الي انطلاقه اقتصادية تستثمر جهود القيادة السياسية الداعمة للبناء والعدالة الاجتماعية والتوزيع العادل لثمار التنمية.. وبلور حضور مؤتمر اخبار اليوم الاقتصادي هذه الرؤي في مقررات سيتم عرضها علي الرئيس عبدالفتاح السيسي لتحديد الاولويات في اطار الخطة العامة للدولة والانتهاء من الاصلاح قبل انعقاد القمة الاقتصادية لاصدقاء مصر خلال شهر فبراير القادم بشرم الشيخ بهدف الاستفادة الافضل من القمة. ان الجهد الرائع الذي قام به الكاتب الصحفي ياسر رزق رئيس مجلس ادارة مؤسسة اخبار اليوم ورئيس تحرير جريدة الاخبار صاحب فكرة المؤتمر مع قيادات المؤسسة نموذج لفكر جديد نتمني ان يسود وهو صناعة القرار ووضع روشتات العمل والاصلاح لعلاج المشاكل الاقتصادية والاجتماعية وهكذا يكون الإعلام البناء.