قالت الفنانة ليلى علوي إنهاعندما ترى أعمالها تجد أنها قامت بعمل أشياء كثيرة، ومختلفة، وتريد زيادة هذه الأعمال. وتابعت علوي في حوارها ببرنامج "إنت حر"، الذي يقدمه الكاتب والسيناريست الدكتور مدحت العدل، عبر قناة "سي بي سي تو"، : لدي أشياء كثيرة أحلم بها أريد عملها، وأحب أن أوضح أنه لدي إحساس مخلوط بالأمل واليقين تجاه الشعب المصري، و ذهبت لمناطق كثيرة بالجمهورية، ووجدت أن الشعب يحب الحياة، ولديه تأمل وفنون كثيرة منذ القدامى، وموروثة، وأيضا يحب بلده بشدة، وأتذكر عندما كنت أسافر للخارج وأقابل المصريين أجدهم يقولوا أنا واخويا على ابن عمي وأنا وابن عمي على الغريب، ومن يحب بلده لا يتركها تقع". وتعليقا على مرور 100 يوم على حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي، أكدت ليلى علوي :"لا يوجد مقارنة بينه وبين الرئيس المعزول محمد مرسي، والسيسي في عهده أصبح الشارع مختلف، والأمن أيضا، وهناك إحترام للأخر، وكان هناك حالة ذعر وعدم وجود أكسوجين في الهواء، وعاد مع السيسي، وايضا كان هناك حالة من عدم الحلم لدى الشعب، وعادت الآن، بالإضافة لوجود قوانين كثيرة لحماية مصر وأبنائها، ويكفي مشروع قناة السويس، وأصبح هناك دولة حقيقية على عكس حكم مرسي الذي كانت دوار عمدة، وهذا ظهر في شكل الناس وطبيعتهم". وأضافت :"لدي أيضا ثقة في الجيش المصري، وتفائل ايضا، ورقابة على كل شخص في عمله، وأرى أن الدولة تستعيد قوتها، وأنا أرى أن الفساد الإخلاقي والاجتماعي قل ايضا، لأن الأخلاق والوطنية أهم، لأن التربية قبل التعليم، ونحتاج هذا بكثرة وبعمق لأنه أساس كل شئ". وأشارت إلى أنها :"قلت لمذيع إن الشعب لو لم يريد محمد مرسي سينتهي حكمه خلال سنة، وهذا بناء على الواقع الذي كنت أراه، وأنا لا أحب السياسة أصلا، ولكن لدي عقل وإستيعاب وإحساس، ولكني لا أسمح لنفسي أن أتحدث في السياسة، بل أرائي التي أراها، ودائما أقول إنه مهم جدا للسياسي الناجح أن يكون لديه إحساس بالناس وشعبه، ولكن هذا ليس دوره فقط، لأن السياسة يكون بها مرواغة، وعدة وجوه، وهذا الامر بعيد عن شخصيتي". وحول أول مسلسل قامت به، صرحت الفنانة :"كان دمعة أمل، وكنت حينها في ثالثة إعدادي، وكان أول يوم تصوير شهد وجود والدتي معي، وحدث لي حالة سخونة، ووصلت درجة حرارتي 40 درجة من الخوف، وكان المشهد أمام الفنان الكبير محمود مرسي، وجاء لي دكتور وطلب منهم أن أعود للمنزل للراحة، وذهبت اليوم الثاني ولم أسخن، وقمت بالبروفه، وبعدها قلت الجملة الخاصة بي، وأخذني محمود مرسي خارج الديكور، وسألني لماذا تغيري صوتك.. فقلت له عادي.. فرد أريد صوتك عادي كما تتحدثي الآن، وبالفعل استوعبت حديثه، وقمت بالمشهد، شاهدت الفنانين الكبار وكيفية تحضيرهم للمشهد، وتعلمت منهم الكثير". وتحدثت النجمة عن محطاتها السينمائية، قائلة :"قمت بفيلم الأقزام قادمون مع المخرج شريف عرفة، والفنان يحيى الفخراني، وأحسيت أننا نقوم بعمل مختلف، لاننا تطرقنا لأن الدعاية والإعلان واستغلاله، وكان أول فيلم أيضا يتحدث عن الأقزام، وبعدها فيلم سمع هس، وكان انتاج شريف عرفة، وماهر عواد الكاتب، وهم مختلفين في أدائهم بشدة، وايضا فيلم يا مهلبية يا، وبعدها فيلم المغتصبون، وأيضا فيلم خرج ولم يعد، الذي كان نقلة بالنسبة لي، وكانت أول مرة لي في حياتي أرى الريف المصري". وتحدثت عن المخرج سعيد مرزوق :"بقدر حساسيته وعمقه الانساني والفني، له أعمال هامة جدا للمرأة، مثل أريد حلا، الذي عجل بقانون الأحوال الشخصية للمرأة، وايضا فيلم المغتصبون، الذي جعل الحكم إعدام وينفذ بسرعة ويعلن، لأنها كانت قضية حقيقية، وأتى بالملف الخاص، وقرأنا الحوار الذي حدث من التحقيقات، وايضا هو قام بعمل فريق غير متوقع، ولديه جرأة لإكتشاف نجم جديد، وهو من أختار ملابس الفنانين جميعا بما فيهم أنا، ولديه فكر مختلف في الكادر، وتعلمت منه الكثير في تحضير الشخصية وملابسها". وأكدت الفنانة أن :"المرأة المصرية كان لها دور فاعل خلال السنوات الثلاثة الماضية، وهناك تطور ملموس في دور المرأة العربية، واستفدت كثيرًا من رؤية الناقدة الفنية خيرية البشلاوي، كما أحب أن أوضح بكون نجاح أي عمل يعتمد على العمل الجماعي، كما أن العرب حققوا نجاح كبير بالعمل الجماعي وخاصة في دول الخليج، وأنا قضيت عام ونصف بعد الزواج متوقفة عن العمل، وأشدد على أن التمثيل وسيلة علاج حقيقي لأي مشاكل أواجهها". قالت الفنانة ليلى علوي إنهاعندما ترى أعمالها تجد أنها قامت بعمل أشياء كثيرة، ومختلفة، وتريد زيادة هذه الأعمال. وتابعت علوي في حوارها ببرنامج "إنت حر"، الذي يقدمه الكاتب والسيناريست الدكتور مدحت العدل، عبر قناة "سي بي سي تو"، : لدي أشياء كثيرة أحلم بها أريد عملها، وأحب أن أوضح أنه لدي إحساس مخلوط بالأمل واليقين تجاه الشعب المصري، و ذهبت لمناطق كثيرة بالجمهورية، ووجدت أن الشعب يحب الحياة، ولديه تأمل وفنون كثيرة منذ القدامى، وموروثة، وأيضا يحب بلده بشدة، وأتذكر عندما كنت أسافر للخارج وأقابل المصريين أجدهم يقولوا أنا واخويا على ابن عمي وأنا وابن عمي على الغريب، ومن يحب بلده لا يتركها تقع". وتعليقا على مرور 100 يوم على حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي، أكدت ليلى علوي :"لا يوجد مقارنة بينه وبين الرئيس المعزول محمد مرسي، والسيسي في عهده أصبح الشارع مختلف، والأمن أيضا، وهناك إحترام للأخر، وكان هناك حالة ذعر وعدم وجود أكسوجين في الهواء، وعاد مع السيسي، وايضا كان هناك حالة من عدم الحلم لدى الشعب، وعادت الآن، بالإضافة لوجود قوانين كثيرة لحماية مصر وأبنائها، ويكفي مشروع قناة السويس، وأصبح هناك دولة حقيقية على عكس حكم مرسي الذي كانت دوار عمدة، وهذا ظهر في شكل الناس وطبيعتهم". وأضافت :"لدي أيضا ثقة في الجيش المصري، وتفائل ايضا، ورقابة على كل شخص في عمله، وأرى أن الدولة تستعيد قوتها، وأنا أرى أن الفساد الإخلاقي والاجتماعي قل ايضا، لأن الأخلاق والوطنية أهم، لأن التربية قبل التعليم، ونحتاج هذا بكثرة وبعمق لأنه أساس كل شئ". وأشارت إلى أنها :"قلت لمذيع إن الشعب لو لم يريد محمد مرسي سينتهي حكمه خلال سنة، وهذا بناء على الواقع الذي كنت أراه، وأنا لا أحب السياسة أصلا، ولكن لدي عقل وإستيعاب وإحساس، ولكني لا أسمح لنفسي أن أتحدث في السياسة، بل أرائي التي أراها، ودائما أقول إنه مهم جدا للسياسي الناجح أن يكون لديه إحساس بالناس وشعبه، ولكن هذا ليس دوره فقط، لأن السياسة يكون بها مرواغة، وعدة وجوه، وهذا الامر بعيد عن شخصيتي". وحول أول مسلسل قامت به، صرحت الفنانة :"كان دمعة أمل، وكنت حينها في ثالثة إعدادي، وكان أول يوم تصوير شهد وجود والدتي معي، وحدث لي حالة سخونة، ووصلت درجة حرارتي 40 درجة من الخوف، وكان المشهد أمام الفنان الكبير محمود مرسي، وجاء لي دكتور وطلب منهم أن أعود للمنزل للراحة، وذهبت اليوم الثاني ولم أسخن، وقمت بالبروفه، وبعدها قلت الجملة الخاصة بي، وأخذني محمود مرسي خارج الديكور، وسألني لماذا تغيري صوتك.. فقلت له عادي.. فرد أريد صوتك عادي كما تتحدثي الآن، وبالفعل استوعبت حديثه، وقمت بالمشهد، شاهدت الفنانين الكبار وكيفية تحضيرهم للمشهد، وتعلمت منهم الكثير". وتحدثت النجمة عن محطاتها السينمائية، قائلة :"قمت بفيلم الأقزام قادمون مع المخرج شريف عرفة، والفنان يحيى الفخراني، وأحسيت أننا نقوم بعمل مختلف، لاننا تطرقنا لأن الدعاية والإعلان واستغلاله، وكان أول فيلم أيضا يتحدث عن الأقزام، وبعدها فيلم سمع هس، وكان انتاج شريف عرفة، وماهر عواد الكاتب، وهم مختلفين في أدائهم بشدة، وايضا فيلم يا مهلبية يا، وبعدها فيلم المغتصبون، وأيضا فيلم خرج ولم يعد، الذي كان نقلة بالنسبة لي، وكانت أول مرة لي في حياتي أرى الريف المصري". وتحدثت عن المخرج سعيد مرزوق :"بقدر حساسيته وعمقه الانساني والفني، له أعمال هامة جدا للمرأة، مثل أريد حلا، الذي عجل بقانون الأحوال الشخصية للمرأة، وايضا فيلم المغتصبون، الذي جعل الحكم إعدام وينفذ بسرعة ويعلن، لأنها كانت قضية حقيقية، وأتى بالملف الخاص، وقرأنا الحوار الذي حدث من التحقيقات، وايضا هو قام بعمل فريق غير متوقع، ولديه جرأة لإكتشاف نجم جديد، وهو من أختار ملابس الفنانين جميعا بما فيهم أنا، ولديه فكر مختلف في الكادر، وتعلمت منه الكثير في تحضير الشخصية وملابسها". وأكدت الفنانة أن :"المرأة المصرية كان لها دور فاعل خلال السنوات الثلاثة الماضية، وهناك تطور ملموس في دور المرأة العربية، واستفدت كثيرًا من رؤية الناقدة الفنية خيرية البشلاوي، كما أحب أن أوضح بكون نجاح أي عمل يعتمد على العمل الجماعي، كما أن العرب حققوا نجاح كبير بالعمل الجماعي وخاصة في دول الخليج، وأنا قضيت عام ونصف بعد الزواج متوقفة عن العمل، وأشدد على أن التمثيل وسيلة علاج حقيقي لأي مشاكل أواجهها".