روح جديدة تبعث بالأمل في النفوس بأن القادم لمصر أفضل بإذن الله فلا شك أن الأوضاع الامنية تسير الي الاحسن رغم استمرار بعض العمليات الارهابية والتخريبية والمشروعات الكبري التي بدأت تنفيذها الحكومة وعلي رأسها المشروع العملاق لمحور قناة السويس وحفر القناة الثانية ثم مشروع تنمية السد الشمالي وإعادة إحياء مشروع توشكي ومشروع الثلاثة الاف كيلو من الطرق في طول البلاد وعرضها وكل هذه المشروعات من المنتظر ان توفر ملايين من فرص العمل وهذا شيء رائع ولكن المشكلة ان معظم الشباب من الجنسين من الخريجين وغيرهم غير مؤهلين للعمل في الوظائف المتنوعة المنتظرة في هذه المشروعات القومية الكبري وبقدر اهتمام الحكومة بإنجاز هذه المشروعات يجب أن تتبني مشروعات قومية للتدريب والذي يؤهل هؤلاء الشباب من خلال برامج تدريب تحويلي تتولاها الهيئات والمؤسسات الكبري في مصر وعلي سيبل المثال تتبني هيئة قناة السويس والاكاديمية العربية البحرية تأهيل الشباب للعمل في مشروعات محور قناة السويس ووزارتي الزراعة والسياحة والجامعات المتخصصة تأهيل الآخرين للعمل في مشروعات الساحل الشمالي وتوشكي وايضا وزارة الشباب تعد الشباب للعمل في المشروعات الصناعية المختلفة وهذه البرامج التدريبية عندما تكون تحت إشراف الحكومة فإن ذلك يضمن لها الجدية والاستمرار من خلال التمويل اللازم وتوفير الكوادر والخبرات لتنظيم هذه البرامج وهذه الخطوة ستوفر الكثير من الوقت والجهد أمام المستثمرين بوجود الخبرات المؤهلة للعمل في المشروعات. وبهذه المناسبة لابد من الاشادة بالمبادرة الذاتية التي أقدم عليها شباب واعد من بورسعيد برئاسة الدكتور محمود حسن من حزب مستقبل وطن بتنفيذ هذه الفكرة علي مستوي المحافظة بالتعاون مع اكاديمية ناصر والاكاديمية البحرية لتأهيل 11 ألف شاب وشابة تقدموا للعمل في المشروع. روح جديدة تبعث بالأمل في النفوس بأن القادم لمصر أفضل بإذن الله فلا شك أن الأوضاع الامنية تسير الي الاحسن رغم استمرار بعض العمليات الارهابية والتخريبية والمشروعات الكبري التي بدأت تنفيذها الحكومة وعلي رأسها المشروع العملاق لمحور قناة السويس وحفر القناة الثانية ثم مشروع تنمية السد الشمالي وإعادة إحياء مشروع توشكي ومشروع الثلاثة الاف كيلو من الطرق في طول البلاد وعرضها وكل هذه المشروعات من المنتظر ان توفر ملايين من فرص العمل وهذا شيء رائع ولكن المشكلة ان معظم الشباب من الجنسين من الخريجين وغيرهم غير مؤهلين للعمل في الوظائف المتنوعة المنتظرة في هذه المشروعات القومية الكبري وبقدر اهتمام الحكومة بإنجاز هذه المشروعات يجب أن تتبني مشروعات قومية للتدريب والذي يؤهل هؤلاء الشباب من خلال برامج تدريب تحويلي تتولاها الهيئات والمؤسسات الكبري في مصر وعلي سيبل المثال تتبني هيئة قناة السويس والاكاديمية العربية البحرية تأهيل الشباب للعمل في مشروعات محور قناة السويس ووزارتي الزراعة والسياحة والجامعات المتخصصة تأهيل الآخرين للعمل في مشروعات الساحل الشمالي وتوشكي وايضا وزارة الشباب تعد الشباب للعمل في المشروعات الصناعية المختلفة وهذه البرامج التدريبية عندما تكون تحت إشراف الحكومة فإن ذلك يضمن لها الجدية والاستمرار من خلال التمويل اللازم وتوفير الكوادر والخبرات لتنظيم هذه البرامج وهذه الخطوة ستوفر الكثير من الوقت والجهد أمام المستثمرين بوجود الخبرات المؤهلة للعمل في المشروعات. وبهذه المناسبة لابد من الاشادة بالمبادرة الذاتية التي أقدم عليها شباب واعد من بورسعيد برئاسة الدكتور محمود حسن من حزب مستقبل وطن بتنفيذ هذه الفكرة علي مستوي المحافظة بالتعاون مع اكاديمية ناصر والاكاديمية البحرية لتأهيل 11 ألف شاب وشابة تقدموا للعمل في المشروع.