أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن تحالف دولي تقوده الولاياتالمتحدة لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي، بتوجيه ضربات داخل الأراضي العراقية والسورية، في كلمة ألقاها في ذكرى أحداث 11 سبتمبر الإرهابية. وقال أوباما إن هذا التحالف ستشارك فيه دول عربية، تأتي هذه الخطوة بعد جولة وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، بمنطقة الشرق الأوسط، للحشد لهذا التحالف. وطالب الرئيس الأمريكي الكونجرس بالتصويت بالموافقة على إرسال معونات إلى قوات الجيش العراقي. وأضاف أوباما أنه يجب الكشف عن مصادر تمويل هذا التنظيم الإرهابي، مؤكداً أن تنظيم "داعش" ليس تابعاً للدول الإسلامية، بل يقوم بقتل الأبرياء بما فيهم المسلمين. وقال أوبما في الخطاب التلفزيوني"أوضحت أننا سنلاحق الإرهابيين الذين يهددون بلدنا أينما وجدوا،هذا يعني إنني لن أتردد في اتخاذ إجراء ضد تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا وأيضا في العراق." وتابع"هذا مبدأ أساسي لرئاستي: إذا هددت أمريكا فلن تجد ملاذا آمنا." وأضاف أنه يود أن يتفهم الشعب الأمريكي أن هذه الجهود مختلفة عن الحروب التي خاضتها الولاياتالمتحدة في العراق وأفغانستان، مشيراً إلى أنه لن يتم إرسال قوات قتالية أمريكية إلى أراض أجنبية. وأوضح الرئيس الأمريكي أن هذه الحملة لمكافحة الإرهاب ستتم من خلال جهود متواصلة وبلا هوادة للتخلص من عناصر "داعش" حيثما يقيمون من خلال القوة الجوية الأمريكية ودعم واشنطن لقوات شركائها على الأرض. أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن تحالف دولي تقوده الولاياتالمتحدة لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي، بتوجيه ضربات داخل الأراضي العراقية والسورية، في كلمة ألقاها في ذكرى أحداث 11 سبتمبر الإرهابية. وقال أوباما إن هذا التحالف ستشارك فيه دول عربية، تأتي هذه الخطوة بعد جولة وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، بمنطقة الشرق الأوسط، للحشد لهذا التحالف. وطالب الرئيس الأمريكي الكونجرس بالتصويت بالموافقة على إرسال معونات إلى قوات الجيش العراقي. وأضاف أوباما أنه يجب الكشف عن مصادر تمويل هذا التنظيم الإرهابي، مؤكداً أن تنظيم "داعش" ليس تابعاً للدول الإسلامية، بل يقوم بقتل الأبرياء بما فيهم المسلمين. وقال أوبما في الخطاب التلفزيوني"أوضحت أننا سنلاحق الإرهابيين الذين يهددون بلدنا أينما وجدوا،هذا يعني إنني لن أتردد في اتخاذ إجراء ضد تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا وأيضا في العراق." وتابع"هذا مبدأ أساسي لرئاستي: إذا هددت أمريكا فلن تجد ملاذا آمنا." وأضاف أنه يود أن يتفهم الشعب الأمريكي أن هذه الجهود مختلفة عن الحروب التي خاضتها الولاياتالمتحدة في العراق وأفغانستان، مشيراً إلى أنه لن يتم إرسال قوات قتالية أمريكية إلى أراض أجنبية. وأوضح الرئيس الأمريكي أن هذه الحملة لمكافحة الإرهاب ستتم من خلال جهود متواصلة وبلا هوادة للتخلص من عناصر "داعش" حيثما يقيمون من خلال القوة الجوية الأمريكية ودعم واشنطن لقوات شركائها على الأرض.