ذكرت صحيفة ديلى ميرور البريطانية أن فريقاً من نخبة مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي بات يعرف هوية الجهادي جون المشتبه في تنفيذه عمليتي ذبح صحفيين أمريكيين وتستعد لاعتقال حوالي 12 ممن ساعدوه. وقالت الصحيفة البريطانية - في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني ،الاثنين 9 سبتمبر، إن السلطات البريطانية والأمريكية أصبحت تعرف هوية قاتل الصحافيين الأمريكيين "وهو واحد من أربعة جهاديين بريطانيين يخطفون رهائن أجانب في سوريا ويطلق عليهم اسم "البيتلز". وأضافت الصحيفة نقلا عن مصادر أمنية قولها إن خبراء مكافحة الإرهاب من المملكة المتحدة والولايات المتحدة تعرفوا على هوية ثلاثة من الجهاديين. ويذكر أن السلطات البريطانية في سباق مع الزمن حالياً من أجل تأمين إطلاق سراح الرهينة عامل الإغاثة ديفيد هينز الذي كان مسلح تنظيم داعش الملثم الذي قتل الصحفيين الأمريكيين هدد بذبحه. وذكر مصدر للصحيفة أن فريق من نخبة "إف بي آي" وصل إلى لندن الشهر الماضي كان يضع تحت ناظره 12 مشتبها به، لاشتباهه فيهم بأنهم يمولون الجهادي جون بالأموال والاتصالات وأيضا مساعدته في السفر إلى سوريا. وقد انضم أفراد شرطة بريطانية لقوات الاف بي آى وسافروا إلى غرب ميدلاندز لمراقبة تحركات واتصالات الشبكة الإرهابية. وأفادت الصحيفة بان كل المشتبه بهم بريطانيون وبعضهم من غرب ميدلاندز معروفون لدى سلطات الأمن البريطانية. وتقول المصادر إن الخبراء على يقين بنسبة 99.9٪ من هوية "الجهادي جون" ولكنهم يحققون في الأمر بتريث وهم يقتربون من تحديد هوية شبكة أوسع نطاقاً في المملكة المتحدة. ذكرت صحيفة ديلى ميرور البريطانية أن فريقاً من نخبة مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي بات يعرف هوية الجهادي جون المشتبه في تنفيذه عمليتي ذبح صحفيين أمريكيين وتستعد لاعتقال حوالي 12 ممن ساعدوه. وقالت الصحيفة البريطانية - في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني ،الاثنين 9 سبتمبر، إن السلطات البريطانية والأمريكية أصبحت تعرف هوية قاتل الصحافيين الأمريكيين "وهو واحد من أربعة جهاديين بريطانيين يخطفون رهائن أجانب في سوريا ويطلق عليهم اسم "البيتلز". وأضافت الصحيفة نقلا عن مصادر أمنية قولها إن خبراء مكافحة الإرهاب من المملكة المتحدة والولايات المتحدة تعرفوا على هوية ثلاثة من الجهاديين. ويذكر أن السلطات البريطانية في سباق مع الزمن حالياً من أجل تأمين إطلاق سراح الرهينة عامل الإغاثة ديفيد هينز الذي كان مسلح تنظيم داعش الملثم الذي قتل الصحفيين الأمريكيين هدد بذبحه. وذكر مصدر للصحيفة أن فريق من نخبة "إف بي آي" وصل إلى لندن الشهر الماضي كان يضع تحت ناظره 12 مشتبها به، لاشتباهه فيهم بأنهم يمولون الجهادي جون بالأموال والاتصالات وأيضا مساعدته في السفر إلى سوريا. وقد انضم أفراد شرطة بريطانية لقوات الاف بي آى وسافروا إلى غرب ميدلاندز لمراقبة تحركات واتصالات الشبكة الإرهابية. وأفادت الصحيفة بان كل المشتبه بهم بريطانيون وبعضهم من غرب ميدلاندز معروفون لدى سلطات الأمن البريطانية. وتقول المصادر إن الخبراء على يقين بنسبة 99.9٪ من هوية "الجهادي جون" ولكنهم يحققون في الأمر بتريث وهم يقتربون من تحديد هوية شبكة أوسع نطاقاً في المملكة المتحدة.