كشفت دراسة جديدة عن تطوير تكنولوجيا للكشف عن مايعرف ب "الرجفان الأذينى" ، وهى حالة القلب يمكن علاجها ولكن في بعض الأحيان تصبح خطيرة مهددة لصحة الإنسان ، وذلك من خلال مراقبة وجه الشخص بمساعدة كاميرا ويب و خوارزميات البرمجيات . وقال الباحث جان فيليب جودريك بجامعة "روتشستر" الأمريكية إن التكنولوجيا موضع البحث لديها القدرة على تحديد وتشخيص أمراض القلب واستخدام رصد الفيديو لوجوه مرضى "الرجفان الأذينى" للحصول على الرعاية التي يحتاجون إليها . وقد أظهر البحث أن التغييرات الطفيفة في لون الجلد يمكن استخدامها في الكشف عن مدى تفاوت تدفق الدم الناجم عن الرجفان الأذينى ، والدال على عدم انتظام معدل ضربات القلب أو سرعتها فى بعض الأحيان ، وعادة ما يسبب ضعف تدفق الدم في الجسم . وأوضح الباحثون فى معرض الدراسة المنشورة فى العدد الأخير من دورية " إيقاع القلب" أن التكنولوجيا المستخدمة فى الأبحاث استخدمت خوارزمية البرمجيات المطورة من قبل شركة " زيروكس" ، التى تمسح الوجه للكشف عن التغيرات فى لون الجلد التى هى غير ملاحظة بالعين المجردة ، وأجهزة الاستشعار فى الكاميرات الرقمية ، والتى صممت لتسجيل ثلاثة ألوان وهم الأحمر والأخضر والأزرق . كما وجدت الدراسة أن تقنية مراقبة الفيديو للوجه كانت نسبة الخطأ فيها 20% بالمقارنة مع نسبة خطأ 17 حتى 29% المرتبطة بتخطيط قياسات كهربائية القلب الآلية " E«G " . كشفت دراسة جديدة عن تطوير تكنولوجيا للكشف عن مايعرف ب "الرجفان الأذينى" ، وهى حالة القلب يمكن علاجها ولكن في بعض الأحيان تصبح خطيرة مهددة لصحة الإنسان ، وذلك من خلال مراقبة وجه الشخص بمساعدة كاميرا ويب و خوارزميات البرمجيات . وقال الباحث جان فيليب جودريك بجامعة "روتشستر" الأمريكية إن التكنولوجيا موضع البحث لديها القدرة على تحديد وتشخيص أمراض القلب واستخدام رصد الفيديو لوجوه مرضى "الرجفان الأذينى" للحصول على الرعاية التي يحتاجون إليها . وقد أظهر البحث أن التغييرات الطفيفة في لون الجلد يمكن استخدامها في الكشف عن مدى تفاوت تدفق الدم الناجم عن الرجفان الأذينى ، والدال على عدم انتظام معدل ضربات القلب أو سرعتها فى بعض الأحيان ، وعادة ما يسبب ضعف تدفق الدم في الجسم . وأوضح الباحثون فى معرض الدراسة المنشورة فى العدد الأخير من دورية " إيقاع القلب" أن التكنولوجيا المستخدمة فى الأبحاث استخدمت خوارزمية البرمجيات المطورة من قبل شركة " زيروكس" ، التى تمسح الوجه للكشف عن التغيرات فى لون الجلد التى هى غير ملاحظة بالعين المجردة ، وأجهزة الاستشعار فى الكاميرات الرقمية ، والتى صممت لتسجيل ثلاثة ألوان وهم الأحمر والأخضر والأزرق . كما وجدت الدراسة أن تقنية مراقبة الفيديو للوجه كانت نسبة الخطأ فيها 20% بالمقارنة مع نسبة خطأ 17 حتى 29% المرتبطة بتخطيط قياسات كهربائية القلب الآلية " E«G " .
