قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف،الأحد 31 أغسطس،إن الرد الإيراني المحتمل على العقوبات الأمريكية الجديدة قد"لا يكون سارا". وأضاف أن العقوبات فرضت لإرضاء جماعات ضغط في الولاياتالمتحدة تعارض أي اتفاق نووي. وتريد الولاياتالمتحدة وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين وبريطانيا من إيران كبح برنامجها النووي. وأبدى زعماء إيرانيون استياءهم بعد أن أعلنت واشنطن،الجمعة 29 أغسطس،أنها ستفرض عقوبات جديدة على عدد من الشركات الإيرانية والأجنبية والمصارف وشركات الطيران لانتهاكها العقوبات المفروضة على طهران. وقالت واشنطن إن هذه الخطوات إشارة إلي أنه لن يكون هناك تنازل عن العقوبات في الوقت الذي تجري فيه المحادثات الدولية لتخفيف العقوبات الاقتصادية مقابل موافقة إيران على كبح أنشطتها النووية. وأشارت إيران أن برنامجها النووي له أغراض مدنية فقط وتنفي مزاعم الغرب بأنها تريد تصنيع أسلحة نووية. وقال الرئيس الإيراني حسن روحاني،السبت 30 أغسطس،إن العقوبات الجديدة غير بناءة ولا تتفق مع روح المحادثات. ومن المقرر أن تستأنف المحادثات النووية بين القوى الست وإيران في منتصف سبتمبر على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك. وفشلت إيران والدول الست في الوفاء بموعد نهائي انقضى في 20 يوليو للتوصل لاتفاق شامل،وتم تمديد المهلة النهائية إلي 24 نوفمبر. قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف،الأحد 31 أغسطس،إن الرد الإيراني المحتمل على العقوبات الأمريكية الجديدة قد"لا يكون سارا". وأضاف أن العقوبات فرضت لإرضاء جماعات ضغط في الولاياتالمتحدة تعارض أي اتفاق نووي. وتريد الولاياتالمتحدة وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين وبريطانيا من إيران كبح برنامجها النووي. وأبدى زعماء إيرانيون استياءهم بعد أن أعلنت واشنطن،الجمعة 29 أغسطس،أنها ستفرض عقوبات جديدة على عدد من الشركات الإيرانية والأجنبية والمصارف وشركات الطيران لانتهاكها العقوبات المفروضة على طهران. وقالت واشنطن إن هذه الخطوات إشارة إلي أنه لن يكون هناك تنازل عن العقوبات في الوقت الذي تجري فيه المحادثات الدولية لتخفيف العقوبات الاقتصادية مقابل موافقة إيران على كبح أنشطتها النووية. وأشارت إيران أن برنامجها النووي له أغراض مدنية فقط وتنفي مزاعم الغرب بأنها تريد تصنيع أسلحة نووية. وقال الرئيس الإيراني حسن روحاني،السبت 30 أغسطس،إن العقوبات الجديدة غير بناءة ولا تتفق مع روح المحادثات. ومن المقرر أن تستأنف المحادثات النووية بين القوى الست وإيران في منتصف سبتمبر على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك. وفشلت إيران والدول الست في الوفاء بموعد نهائي انقضى في 20 يوليو للتوصل لاتفاق شامل،وتم تمديد المهلة النهائية إلي 24 نوفمبر.