أكد الخبير في مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية د . عمرو الشوبكي أن جماعة الإخوان الإرهابية خارج المعادلة السياسية تماما لأنها تهدف لإفشال المسار الديمقراطي ونفى الشوبكي خلال لقائه على قناة الحياة في برنامج "الحياة اليوم" سعى جماعة الإخوان الإرهابية إلى التصالح مع النظام السياسي خاصة في الفترة الحالية لأن الجماعة لم تنبذ العنف حتى الآن ومازالت تمارس الإرهاب وأوضح أن الخلاف الأكبر في الانتخابات البرلمانية المقبلة سيكون بين الأحزاب والتيارات المدنية فقط موضحا أن حزب النور السلفي سيحصل على نسبة لا تتجاوز إل 10% من مقاعد البرلمان المقبل حيث أن الحزب شارك في اختيار الرئيس عبد الفتاح السيسي وعزل جماعة الإخوان الإرهابية وأشار الشوبكى إلى أن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين هو آخر سلطة احتلال في العالم ويجب العمل على إنهائها لافتا إلى أن الهدف من القضية الفلسطينية ليس في عظمة المقاومة الفلسطينية نفسها وإنما ماذا قدمنا لعودة الدولة الفلسطينية؟ وقال أن السبب في وصول ليبيا إلى حالة العنف الدموي والفوضى يرجع إلى نظام معمر القذافى القمعي رافضا التدخل العسكري الموسع في ليبيا ومطالبا بدعم المؤسسات الرسمية في ليبيا والمساعدة على تحقيق الأمن والاستقرار في المجتمع أكد الخبير في مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية د . عمرو الشوبكي أن جماعة الإخوان الإرهابية خارج المعادلة السياسية تماما لأنها تهدف لإفشال المسار الديمقراطي ونفى الشوبكي خلال لقائه على قناة الحياة في برنامج "الحياة اليوم" سعى جماعة الإخوان الإرهابية إلى التصالح مع النظام السياسي خاصة في الفترة الحالية لأن الجماعة لم تنبذ العنف حتى الآن ومازالت تمارس الإرهاب وأوضح أن الخلاف الأكبر في الانتخابات البرلمانية المقبلة سيكون بين الأحزاب والتيارات المدنية فقط موضحا أن حزب النور السلفي سيحصل على نسبة لا تتجاوز إل 10% من مقاعد البرلمان المقبل حيث أن الحزب شارك في اختيار الرئيس عبد الفتاح السيسي وعزل جماعة الإخوان الإرهابية وأشار الشوبكى إلى أن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين هو آخر سلطة احتلال في العالم ويجب العمل على إنهائها لافتا إلى أن الهدف من القضية الفلسطينية ليس في عظمة المقاومة الفلسطينية نفسها وإنما ماذا قدمنا لعودة الدولة الفلسطينية؟ وقال أن السبب في وصول ليبيا إلى حالة العنف الدموي والفوضى يرجع إلى نظام معمر القذافى القمعي رافضا التدخل العسكري الموسع في ليبيا ومطالبا بدعم المؤسسات الرسمية في ليبيا والمساعدة على تحقيق الأمن والاستقرار في المجتمع