بدأت محافظة الأقصر في إعداد برنامج لتنشيط الخطط الاستثمارية بعد زيادة مساحتها في ترسيم المحافظات الجديدة ل 10 أضعاف مساحتها السابقة. تستهدف المشروعات القضاء على مشاكل الشباب والإسكان والبطالة. ودعا المحافظ اللواء طارق سعد الدين، رؤساء المدن ومديري الأجهزة التنفيذية وضع برنامج زمني يتم خلاله تحديد الأهداف لتحقيق التنمية المطلوبة. وطالب المحافظ بضرورة ربط السياحة الثقافية والأثرية بالسياحة الشاطئية بعد أن أصبح للمحافظة شاطئ على البحر الأحمر بعد ضم مدينة مرسي علم لها، حيث زادت مساحه الأقصر في الترسيم الحدودي لمحافظات مصر زيادة كبيرة تصل إلى 10 أضعاف مساحتها الحالية لتصبح 37 ألفا و523 ألف كم2 بدلا من 3 آلاف و263 كم2. وسادت حالة من الارتياح بين مواطني الأقصر عقب الإعلان عن هذه الزيادة التي أسفرت عن ضم مدينة مرسي علم على ساحل البحر الأحمر ومدينة خزام لمحافظة الأقصر فالأولي تعد الركيز الإستراتيجي لنهضة تنموية في المحافظة التي تعد الأحدث بين محافظات مصر بما تحويه من كنوز وثروات معدنية وحجرية إلي جانب أنها ستسهم في إضافة نوع آخر من أنماط السياحة وهو السياحة الشاطئية إلي السياحة الثقافية التي تشتهر بها المحافظة أما الثانية فهي مدينه خزام التي تربطها بالأقصر علاقات اجتماعية وفيها تقع مدينة طيبة. وطالب المحافظ ببحث إمكانية استغلال الصحراء الشرقية وكنوزها من الثروة المعدنية والحجرية مع استثمار المساحات القابلة للزراعة باستغلال توافر المياه الجوفية، وخلق فرص عمل جديدة في العديد من المجالات من خلال إقامة المشروعات الاستثمارية وتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة على أرض المحافظة . بدأت محافظة الأقصر في إعداد برنامج لتنشيط الخطط الاستثمارية بعد زيادة مساحتها في ترسيم المحافظات الجديدة ل 10 أضعاف مساحتها السابقة. تستهدف المشروعات القضاء على مشاكل الشباب والإسكان والبطالة. ودعا المحافظ اللواء طارق سعد الدين، رؤساء المدن ومديري الأجهزة التنفيذية وضع برنامج زمني يتم خلاله تحديد الأهداف لتحقيق التنمية المطلوبة. وطالب المحافظ بضرورة ربط السياحة الثقافية والأثرية بالسياحة الشاطئية بعد أن أصبح للمحافظة شاطئ على البحر الأحمر بعد ضم مدينة مرسي علم لها، حيث زادت مساحه الأقصر في الترسيم الحدودي لمحافظات مصر زيادة كبيرة تصل إلى 10 أضعاف مساحتها الحالية لتصبح 37 ألفا و523 ألف كم2 بدلا من 3 آلاف و263 كم2. وسادت حالة من الارتياح بين مواطني الأقصر عقب الإعلان عن هذه الزيادة التي أسفرت عن ضم مدينة مرسي علم على ساحل البحر الأحمر ومدينة خزام لمحافظة الأقصر فالأولي تعد الركيز الإستراتيجي لنهضة تنموية في المحافظة التي تعد الأحدث بين محافظات مصر بما تحويه من كنوز وثروات معدنية وحجرية إلي جانب أنها ستسهم في إضافة نوع آخر من أنماط السياحة وهو السياحة الشاطئية إلي السياحة الثقافية التي تشتهر بها المحافظة أما الثانية فهي مدينه خزام التي تربطها بالأقصر علاقات اجتماعية وفيها تقع مدينة طيبة. وطالب المحافظ ببحث إمكانية استغلال الصحراء الشرقية وكنوزها من الثروة المعدنية والحجرية مع استثمار المساحات القابلة للزراعة باستغلال توافر المياه الجوفية، وخلق فرص عمل جديدة في العديد من المجالات من خلال إقامة المشروعات الاستثمارية وتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة على أرض المحافظة .