انتقد عضو اللجنة المركزية لمنظمة التحرير الفلسطينية، واصل أبو يوسف، مؤتمر "باريس"، الذي دعا له وزير الخارجية الفرنسية، لكونه تم تجاهل واستبعاد دولتي فلسطين ومصر، قائلاً: "توقعنا فشل هذا المؤتمر، وفشل بالفعل". وأضاف أبو يوسف في حوارٍ له على قناة "الغد العربي"، الأحد 28 يوليو، أن هذا المؤتمر الذي عقد أمس في باريس، لم يحقق أهدافه، وأن هذا المؤتمر لم يذكر مساعي مصر الرئيسية، والقيادة الفلسطينية في هذا الملف. وتابع "أن مجلس الأمن الدولي أيضاً والولايات المتحدةالأمريكية، فشلتا في وقف المجازر التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني، علاوة على أنهما لم يفرضان أي عقوبات على الاحتلال الإسرائيلي، لأن أمريكا تعتبر الداعم والحليف الأول لإسرائيل". وأوضح أبو يوسف أن عدد الشهداء وصل إلى ما يقارب 1060 شهيداً، وأكثر من ستة آلاف جريح ومصاب، ولم يتخذ المجتمع الدولي موقفاً حاسماً لإنهاء هذه المجازر، ووقف إطلاق النار. وأردف أبو يوسف: "نحن مع مبادرة مصر التي أطلقتها خلال الأيام الماضية، إلا أن المقاومة الفلسطينية أضافت عدة بنود لكي يتم إضافتها في المبادرة المصرية، بحيث أن يكون هناك دول ضامنة من الإقليم، وقت إجراء المفاوضات بين الجانبين، وتحديداً دولة مصر، لأنها دولة قيادية في المنطقة، بالإضافة إلى أن يكون هناك أيضاً دول مثل الأممالمتحدة، ودول الخمس الكبرى، ضامنين لإجراء المفاوضات، وما يتم الاتفاق عليه". انتقد عضو اللجنة المركزية لمنظمة التحرير الفلسطينية، واصل أبو يوسف، مؤتمر "باريس"، الذي دعا له وزير الخارجية الفرنسية، لكونه تم تجاهل واستبعاد دولتي فلسطين ومصر، قائلاً: "توقعنا فشل هذا المؤتمر، وفشل بالفعل". وأضاف أبو يوسف في حوارٍ له على قناة "الغد العربي"، الأحد 28 يوليو، أن هذا المؤتمر الذي عقد أمس في باريس، لم يحقق أهدافه، وأن هذا المؤتمر لم يذكر مساعي مصر الرئيسية، والقيادة الفلسطينية في هذا الملف. وتابع "أن مجلس الأمن الدولي أيضاً والولايات المتحدةالأمريكية، فشلتا في وقف المجازر التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني، علاوة على أنهما لم يفرضان أي عقوبات على الاحتلال الإسرائيلي، لأن أمريكا تعتبر الداعم والحليف الأول لإسرائيل". وأوضح أبو يوسف أن عدد الشهداء وصل إلى ما يقارب 1060 شهيداً، وأكثر من ستة آلاف جريح ومصاب، ولم يتخذ المجتمع الدولي موقفاً حاسماً لإنهاء هذه المجازر، ووقف إطلاق النار. وأردف أبو يوسف: "نحن مع مبادرة مصر التي أطلقتها خلال الأيام الماضية، إلا أن المقاومة الفلسطينية أضافت عدة بنود لكي يتم إضافتها في المبادرة المصرية، بحيث أن يكون هناك دول ضامنة من الإقليم، وقت إجراء المفاوضات بين الجانبين، وتحديداً دولة مصر، لأنها دولة قيادية في المنطقة، بالإضافة إلى أن يكون هناك أيضاً دول مثل الأممالمتحدة، ودول الخمس الكبرى، ضامنين لإجراء المفاوضات، وما يتم الاتفاق عليه".