أفادت أخر التقارير الإخبارية الواردة من واشنطن، بإصابة اثنين من الأمريكيين بمرض "الايبولا" القاتل بعد عودتهما من غرب أفريقيا إلى الولاياتالمتحدة. وذكرت شبكة "سي بى اس" الإخبارية الأمريكية الأحد 27 يوليو، أن طبيب أمريكي كان يتولى علاج المصابين "بالايبولا" في ليبيريا وأصيب بالفعل بفيروس هذا المرض الخطير غير القابل للعلاج، وذلك بعد عودته إلى ولاية "نورث كارولينا" الأمريكية. وأضافت الشبكة أن الحالة الثانية لسيدة أمريكية متزوجة وأم لطفلين كانت تعمل بإحدى منظمات الإغاثة في ليبيريا أيضًا. وكانت منظمة الصحة العالمية، قد أكدت مؤخرًا وفاة 672 شخصا بفيروس الايبولا القاتل منذ انتشار هذا المرض في 3 من دول غرب أفريقيا وهى سيراليون وليبيريا وغينيا في فبراير الماضي. تجدر الإشارة إلى أن البشرية لم تتوصل - حتى الآن - إلى علاج لمرض الايبولا والذي تبدأ أعراضه بالحمى والتهاب الحلق ثم يبدأ المصاب في القيء والنزيف من الأعضاء الداخلية والخارجية إلى أن ينتهي بالوفاة. أفادت أخر التقارير الإخبارية الواردة من واشنطن، بإصابة اثنين من الأمريكيين بمرض "الايبولا" القاتل بعد عودتهما من غرب أفريقيا إلى الولاياتالمتحدة. وذكرت شبكة "سي بى اس" الإخبارية الأمريكية الأحد 27 يوليو، أن طبيب أمريكي كان يتولى علاج المصابين "بالايبولا" في ليبيريا وأصيب بالفعل بفيروس هذا المرض الخطير غير القابل للعلاج، وذلك بعد عودته إلى ولاية "نورث كارولينا" الأمريكية. وأضافت الشبكة أن الحالة الثانية لسيدة أمريكية متزوجة وأم لطفلين كانت تعمل بإحدى منظمات الإغاثة في ليبيريا أيضًا. وكانت منظمة الصحة العالمية، قد أكدت مؤخرًا وفاة 672 شخصا بفيروس الايبولا القاتل منذ انتشار هذا المرض في 3 من دول غرب أفريقيا وهى سيراليون وليبيريا وغينيا في فبراير الماضي. تجدر الإشارة إلى أن البشرية لم تتوصل - حتى الآن - إلى علاج لمرض الايبولا والذي تبدأ أعراضه بالحمى والتهاب الحلق ثم يبدأ المصاب في القيء والنزيف من الأعضاء الداخلية والخارجية إلى أن ينتهي بالوفاة.