أعلن الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، الجمعة 25 يوليو، أنه لا يوجد ناجين في حادث تحطم الطائرة التابعة للخطوط الجوية الجزائرية في مالي والتي كانت تحمل على متنها 116 شخصا. ذكرت النبأ هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" دون الإشارة إلى المزيد من التفاصيل. وكانت الطائرة المنكوبة قد اختفت من شاشات المراقبة بعد 50 دقيقة من الطيران، وفقدت الاتصال مع موظفي المراقبة بعد وقت قصير من طلب طيارها تغيير مسار طيرانه بسبب الطقس السيئ. وقد أكد مسئولون في هيئة ضبط الطيران المدني الجزائرية تحطم الطائرة الجزائرية في الصحراء بمالي. وأوضح متحدث باسم شركة الطيران الجزائرية أن الرحلة كان فيها 50 فرنسيا و24 من بوركينا فاسو و8 لبنانيين و4 جزائريين و2 من لوكسمبورج وراكب واحد من كل من بلجيكا وسويسرا ونيجيريا والكاميرون وأوكرانيا ورومانيا أما طاقم الطائرة الستة فكلهم من إسبانيا. أعلن الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، الجمعة 25 يوليو، أنه لا يوجد ناجين في حادث تحطم الطائرة التابعة للخطوط الجوية الجزائرية في مالي والتي كانت تحمل على متنها 116 شخصا. ذكرت النبأ هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" دون الإشارة إلى المزيد من التفاصيل. وكانت الطائرة المنكوبة قد اختفت من شاشات المراقبة بعد 50 دقيقة من الطيران، وفقدت الاتصال مع موظفي المراقبة بعد وقت قصير من طلب طيارها تغيير مسار طيرانه بسبب الطقس السيئ. وقد أكد مسئولون في هيئة ضبط الطيران المدني الجزائرية تحطم الطائرة الجزائرية في الصحراء بمالي. وأوضح متحدث باسم شركة الطيران الجزائرية أن الرحلة كان فيها 50 فرنسيا و24 من بوركينا فاسو و8 لبنانيين و4 جزائريين و2 من لوكسمبورج وراكب واحد من كل من بلجيكا وسويسرا ونيجيريا والكاميرون وأوكرانيا ورومانيا أما طاقم الطائرة الستة فكلهم من إسبانيا.