قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن ثورة يوليو قام بها الجيش ضد الاستعمار وضد الأوضاع الاجتماعية الصعبة، مشيرا إلى أن الجيش تحرك في يوليو لتلبية متطلبات الشعب. كما ووجه السيسي، التحية لرجال الثورة وخص الرؤساء محمد نجيب وجمال عبد الناصر وأنور السادات، لافتا إلى أن الثورة كانت تهدف للقضاء على الاستعمار والإقطاع وبناء جيش قوي، وتحقيق العدالة الاجتماعية. وأضاف أن ثورتا 25 يناير و30 يونيو جاءتا لتحقيق أهداف ثورة 1952. إنه في ثورتي في 25 يناير و30 يونيو، الجيش وقف مع الناس، ودي نقطة مهمة نتأكد إنها هتقف مع الناس، الجيش هيبقى ظهير للشعب المصري. وأضاف السيسي في كلمته بمناسبة ثورة يوليو، الأربعاء ان الشعب يمثل مع الجيش كتلة صلبة جدا لاستمرار الدولة المصرية، لا احد يقدرطول ما المصريين كتلة واحدة، والجيش والمصريين كتلة واحدة، وهو الحفاظ على مصر. وتابع قائلا يا ترى القناعات أو حتى القائمين على الدولة لديهم قناعات مستقرة على أهداف 25 يناير والتى تتمثل فى عيش حرية عدالة اجتماعية، والحفاظ على أهداف الحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية، لو لم تكن موجودة يبقى فيه مشكلة كبيرة. وأكمل ان الحرية التي نتكلم عليها، ليست تعبر عن رأيك ورأينا، لا الحرية إنك تشعر بإنك تفكر بحرية، ولم يحاول أن يفرض عليك فكر معين، بتفكر حتى في الاعتقاد، تبقى حرية اعتقاد. واوضح ان المصريين لما شعروا إن الحرية منقوصة اتحركوا في 30 يونيو وشعروا إن حريتهم هتتاخد منهم، وهيفرض حاجة تانية، بتكلم بمنتهى التجرد، بغض النظر هل هو صح أم لا الفكر ده، كل إنسان من حقه الاعتقاد والتفكير ولا يفرض عليه رأي بعينه. واشار الى الحرية بمفهوم أكبر، معقول تبقى ظروف الناس الصعبة اقتصاديا، تقدر تعطى له مناخ حقيقي يعبر بحرية، واللا يبقى أسير لفقره، ولغلبه، حرية إيه وانا مش لاقي آكل. قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن القرارات الاقتصادية التي اتخذها، ومن ضمنها رفع الأسعار، لابد منها، مضيفا لابد أن نأخد قرارات صعبة، والحكومة تساعد في أن القرارات دي لا تمس الغلبان، نتائج القرارات طيبة ونحن نسير في طريقنا المضبوط. وأضاف السيسي انكل المحللين قالوا إن الموضوع خطر ولن يعمل، وأنا كنت براهن على المصريين، زي ما طلبت من المصريين في 24 يوليو ينزلوا، كله قال مش ممكن متطلبش الطلب ده، والله، فيه ناس أغلب من الغلب في مصر، رد فعلها يحير أي حد، إزاي الناس دي كده، وتستحمل كده. وتابع المصريين عندهم الوعي لقرارات أصعب بكثير من دي، وربنا هيعينا نطلع لقدام بإذن الله. تحدث الرئيس عبدالفتاح السيسي عن القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، والمبادرة المصرية التي طُرحت لوقف القتال، وكذلك الهجوم على الموقف المصري بشأن الأزمة، وقال بقولها لكل اللي بيسمعني دلوقتي، مصر قدمت 100 ألف شهيد وضعفهم مصابين، مصر قدمت على مدى تاريخ القضية، اقتصادها المنهار، على مدى 60 سنة، مش معناه خلاص كده، لا والله، بفكر كل الناس بره وجوه، إحنا المصريين عملنا إيه علشان خاطر أهلنا في فلسطين. وأضاف السيسي مفيش محفل وفرصة إلا وندافع عن القضية الفلسطينية، صعب إن حد يتصور ويتكلم ويزايد على موقفنا من فلسطين، ودور مصر، مش بس مع الأشقاء في فلسطين، دورنا كمان على الصعيد العربي. وتابع مصر دولة عظيمة ومسؤولة خلوا بالكم، مش هدخل في تفاصيل في الموضوع، في كل توتر يتم بين القطاع والإسرائيليين كنا بنتكلم بنقول بلاش. وواصل ال3 اللي اختطفوا منذ أسابيع، وقولنا ضبط النفس بين الجانبين، وعدم خروج الوضع عن السيطرة، بنعمل اتصالات علشان ده، حتى المبادرة مش عايز أقول كلام مش لصالح الموقف، نحن نريد المواطنين البسطاء في القطاع مش يتعرضوا للقصف، عايزين نوقف الموضوع والاقتتال اللي بيروح فيه كثير من الأبرياء«. واستطرد السيسي المبادرة لم يوضع فيها شروط من حد، إحنا قولنا نخفف الاحتقان ونوقف إطلاق النيران، وتفتح المعابر، وتدخل المساعدات ويقعد الطرفين وكل واحد يطرح الملفات اللي عايز يتفاوض عليها، لكى نحل، أنا هقول تعقيب أخير خلاص، يا ترى الواحد بعد مرور 30 و40 سنة على إدارة أمر بشكل معين، مش يتوقف ويشوف النتائج ويقول حققنا اللي عايزينه ولّا محتاجين نوقف ونراجع نفسنا. واختتم هنفضل جنب الأشقاء الفلسطينيين بلا جدال، ده مسؤولية أخلاقية ووطنية، بدون مزايدة وبكل الصدق. قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن ثورة يوليو قام بها الجيش ضد الاستعمار وضد الأوضاع الاجتماعية الصعبة، مشيرا إلى أن الجيش تحرك في يوليو لتلبية متطلبات الشعب. كما ووجه السيسي، التحية لرجال الثورة وخص الرؤساء محمد نجيب وجمال عبد الناصر وأنور السادات، لافتا إلى أن الثورة كانت تهدف للقضاء على الاستعمار والإقطاع وبناء جيش قوي، وتحقيق العدالة الاجتماعية. وأضاف أن ثورتا 25 يناير و30 يونيو جاءتا لتحقيق أهداف ثورة 1952. إنه في ثورتي في 25 يناير و30 يونيو، الجيش وقف مع الناس، ودي نقطة مهمة نتأكد إنها هتقف مع الناس، الجيش هيبقى ظهير للشعب المصري. وأضاف السيسي في كلمته بمناسبة ثورة يوليو، الأربعاء ان الشعب يمثل مع الجيش كتلة صلبة جدا لاستمرار الدولة المصرية، لا احد يقدرطول ما المصريين كتلة واحدة، والجيش والمصريين كتلة واحدة، وهو الحفاظ على مصر. وتابع قائلا يا ترى القناعات أو حتى القائمين على الدولة لديهم قناعات مستقرة على أهداف 25 يناير والتى تتمثل فى عيش حرية عدالة اجتماعية، والحفاظ على أهداف الحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية، لو لم تكن موجودة يبقى فيه مشكلة كبيرة. وأكمل ان الحرية التي نتكلم عليها، ليست تعبر عن رأيك ورأينا، لا الحرية إنك تشعر بإنك تفكر بحرية، ولم يحاول أن يفرض عليك فكر معين، بتفكر حتى في الاعتقاد، تبقى حرية اعتقاد. واوضح ان المصريين لما شعروا إن الحرية منقوصة اتحركوا في 30 يونيو وشعروا إن حريتهم هتتاخد منهم، وهيفرض حاجة تانية، بتكلم بمنتهى التجرد، بغض النظر هل هو صح أم لا الفكر ده، كل إنسان من حقه الاعتقاد والتفكير ولا يفرض عليه رأي بعينه. واشار الى الحرية بمفهوم أكبر، معقول تبقى ظروف الناس الصعبة اقتصاديا، تقدر تعطى له مناخ حقيقي يعبر بحرية، واللا يبقى أسير لفقره، ولغلبه، حرية إيه وانا مش لاقي آكل. قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن القرارات الاقتصادية التي اتخذها، ومن ضمنها رفع الأسعار، لابد منها، مضيفا لابد أن نأخد قرارات صعبة، والحكومة تساعد في أن القرارات دي لا تمس الغلبان، نتائج القرارات طيبة ونحن نسير في طريقنا المضبوط. وأضاف السيسي انكل المحللين قالوا إن الموضوع خطر ولن يعمل، وأنا كنت براهن على المصريين، زي ما طلبت من المصريين في 24 يوليو ينزلوا، كله قال مش ممكن متطلبش الطلب ده، والله، فيه ناس أغلب من الغلب في مصر، رد فعلها يحير أي حد، إزاي الناس دي كده، وتستحمل كده. وتابع المصريين عندهم الوعي لقرارات أصعب بكثير من دي، وربنا هيعينا نطلع لقدام بإذن الله. تحدث الرئيس عبدالفتاح السيسي عن القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، والمبادرة المصرية التي طُرحت لوقف القتال، وكذلك الهجوم على الموقف المصري بشأن الأزمة، وقال بقولها لكل اللي بيسمعني دلوقتي، مصر قدمت 100 ألف شهيد وضعفهم مصابين، مصر قدمت على مدى تاريخ القضية، اقتصادها المنهار، على مدى 60 سنة، مش معناه خلاص كده، لا والله، بفكر كل الناس بره وجوه، إحنا المصريين عملنا إيه علشان خاطر أهلنا في فلسطين. وأضاف السيسي مفيش محفل وفرصة إلا وندافع عن القضية الفلسطينية، صعب إن حد يتصور ويتكلم ويزايد على موقفنا من فلسطين، ودور مصر، مش بس مع الأشقاء في فلسطين، دورنا كمان على الصعيد العربي. وتابع مصر دولة عظيمة ومسؤولة خلوا بالكم، مش هدخل في تفاصيل في الموضوع، في كل توتر يتم بين القطاع والإسرائيليين كنا بنتكلم بنقول بلاش. وواصل ال3 اللي اختطفوا منذ أسابيع، وقولنا ضبط النفس بين الجانبين، وعدم خروج الوضع عن السيطرة، بنعمل اتصالات علشان ده، حتى المبادرة مش عايز أقول كلام مش لصالح الموقف، نحن نريد المواطنين البسطاء في القطاع مش يتعرضوا للقصف، عايزين نوقف الموضوع والاقتتال اللي بيروح فيه كثير من الأبرياء«. واستطرد السيسي المبادرة لم يوضع فيها شروط من حد، إحنا قولنا نخفف الاحتقان ونوقف إطلاق النيران، وتفتح المعابر، وتدخل المساعدات ويقعد الطرفين وكل واحد يطرح الملفات اللي عايز يتفاوض عليها، لكى نحل، أنا هقول تعقيب أخير خلاص، يا ترى الواحد بعد مرور 30 و40 سنة على إدارة أمر بشكل معين، مش يتوقف ويشوف النتائج ويقول حققنا اللي عايزينه ولّا محتاجين نوقف ونراجع نفسنا. واختتم هنفضل جنب الأشقاء الفلسطينيين بلا جدال، ده مسؤولية أخلاقية ووطنية، بدون مزايدة وبكل الصدق.