أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أنها قصفت "ديمونا" (جنوب إسرائيل) لأول مرة في تاريخ الصراع بثلاثة صواريخ محلية الصنع من نوع "M75" . وأكدت كتائب القسام - في بيان عسكري - أن القصف "يأتي في إطار الرد على الجرائم الصهيونية بحق أبناء شعبنا والعدوان البربري المتواصل على أبناء شعبنا في قطاع غزة". وعاهدت الشعب الفلسطيني "ألا تصمت على جرائم الاحتلال، وأن تجعله يدفع ثمن عدوانه باهظا، ويفكر ألف مرة قبل الإقدام على أي عدوان على أبناء شعبنا، وسلاحها سيبقى ملقماً ومشرعاً حتى إذا ما واصل العدو حماقاته فلن يلقى منا إلا الردود التي ستوجعه" (بحسب البيان). وتعد ديمونا ثالث أكبر مدينة في صحراء النقب جنوبي إسرائيل، وتضم المفاعل النووي الإسرائيلي الذي يحمل اسم المدينة. في سياق متصل، أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، عن قصف مدينة "تل أبيب" بصاروخ براق 70، وقاعدة "هلافيم" العسكرية قرب الخليل بصاروخ من نفس النوع، في إطار معركة "البنيان المرصوص" التي أطلقتها ردا على العدوان الإسرائيلي. أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أنها قصفت "ديمونا" (جنوب إسرائيل) لأول مرة في تاريخ الصراع بثلاثة صواريخ محلية الصنع من نوع "M75" . وأكدت كتائب القسام - في بيان عسكري - أن القصف "يأتي في إطار الرد على الجرائم الصهيونية بحق أبناء شعبنا والعدوان البربري المتواصل على أبناء شعبنا في قطاع غزة". وعاهدت الشعب الفلسطيني "ألا تصمت على جرائم الاحتلال، وأن تجعله يدفع ثمن عدوانه باهظا، ويفكر ألف مرة قبل الإقدام على أي عدوان على أبناء شعبنا، وسلاحها سيبقى ملقماً ومشرعاً حتى إذا ما واصل العدو حماقاته فلن يلقى منا إلا الردود التي ستوجعه" (بحسب البيان). وتعد ديمونا ثالث أكبر مدينة في صحراء النقب جنوبي إسرائيل، وتضم المفاعل النووي الإسرائيلي الذي يحمل اسم المدينة. في سياق متصل، أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، عن قصف مدينة "تل أبيب" بصاروخ براق 70، وقاعدة "هلافيم" العسكرية قرب الخليل بصاروخ من نفس النوع، في إطار معركة "البنيان المرصوص" التي أطلقتها ردا على العدوان الإسرائيلي.