بحضور الأمير تركى بن عبدالله بن عبد العزيز، أمير الرياض، والأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، رئيس هيئة السياحة والآثار السعودية وعدد كبير من كبار المسؤولين السعوديين والسفراء والمحلحقين العسكريين والدبلوماسيين العرب والأجانب أقام السفير المصري بالراض عفيفي عبد الوهاب احتفالية كبرى بمناسبة العيد الوطني لمصر بذكرى ثورة 23 يوليو 1952 وذلك بمقر سكنه في الرياض وقال السفير عفيفي عبد الوهاب الاحتفال بذكرى ثورة 23 يوليو تأتي كذلك في أجواء تشهد فيها العلاقات المصرية - السعودية زخما قويا، وخاصة بعد وقوف المملكة ومساندتها ودعمها لمصر عقب ثورة 30 يونيو ذلك الموقف التاريخي القوى والمشرف والشجاع والذي كان فارقا لما قبله وما بعد، مؤكدا أن الزيارة التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عيد العزيز إلى مصر بالأمس القريب دليل واضح على مواصلة هذا الدعم وهذه المساندة ومن باب تقدير خادم الحرمين لمصر وشعبها وللرئيس السيسي. وأكد أن مصر والسعودية هما القطبان الأساسيان اللذان يقوم عليهما دائما العمل العربي المشترك خاصة وأن الأمة العربية تواجه حاليا العديد من التحديات والمخاطر التي تستدعي من البلدين المزيد من التضافر والتعاون والتشاور والتنسيق لمواجهة هذه التحديات والمخاطر . واوضح أن الاحتفال يأتي بعد تنفيذ مصر للاستحقاق الثاني للانتخابات الرئاسية وهو ما يتناسب مع هذه الذكرى الغالية على كل المصريين ذكرى العيد القومى لمصر، وخاصة أن مصر حاليا في طريقها لأن تنعم بالمزيد من الأمن والآمان والاستقرار بعد تنفيذ الاستحقاق الثاني من خارطة المستقبل وكان الاستحقاق الأهم بانتخاب الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيسا لمصر، مؤكدا أنها بداية قوية لعودة مصر إلى أن تتبوأ مكانتها على المستوى الإقليمى وأن تقوم بدورها الطبيعي وتكون في الطليعة سواء في المنطقة العربية أو على المستوى الدولي. بحضور الأمير تركى بن عبدالله بن عبد العزيز، أمير الرياض، والأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، رئيس هيئة السياحة والآثار السعودية وعدد كبير من كبار المسؤولين السعوديين والسفراء والمحلحقين العسكريين والدبلوماسيين العرب والأجانب أقام السفير المصري بالراض عفيفي عبد الوهاب احتفالية كبرى بمناسبة العيد الوطني لمصر بذكرى ثورة 23 يوليو 1952 وذلك بمقر سكنه في الرياض وقال السفير عفيفي عبد الوهاب الاحتفال بذكرى ثورة 23 يوليو تأتي كذلك في أجواء تشهد فيها العلاقات المصرية - السعودية زخما قويا، وخاصة بعد وقوف المملكة ومساندتها ودعمها لمصر عقب ثورة 30 يونيو ذلك الموقف التاريخي القوى والمشرف والشجاع والذي كان فارقا لما قبله وما بعد، مؤكدا أن الزيارة التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عيد العزيز إلى مصر بالأمس القريب دليل واضح على مواصلة هذا الدعم وهذه المساندة ومن باب تقدير خادم الحرمين لمصر وشعبها وللرئيس السيسي. وأكد أن مصر والسعودية هما القطبان الأساسيان اللذان يقوم عليهما دائما العمل العربي المشترك خاصة وأن الأمة العربية تواجه حاليا العديد من التحديات والمخاطر التي تستدعي من البلدين المزيد من التضافر والتعاون والتشاور والتنسيق لمواجهة هذه التحديات والمخاطر . واوضح أن الاحتفال يأتي بعد تنفيذ مصر للاستحقاق الثاني للانتخابات الرئاسية وهو ما يتناسب مع هذه الذكرى الغالية على كل المصريين ذكرى العيد القومى لمصر، وخاصة أن مصر حاليا في طريقها لأن تنعم بالمزيد من الأمن والآمان والاستقرار بعد تنفيذ الاستحقاق الثاني من خارطة المستقبل وكان الاستحقاق الأهم بانتخاب الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيسا لمصر، مؤكدا أنها بداية قوية لعودة مصر إلى أن تتبوأ مكانتها على المستوى الإقليمى وأن تقوم بدورها الطبيعي وتكون في الطليعة سواء في المنطقة العربية أو على المستوى الدولي.