أعلن د. جابر نصار رئيس جامعة القاهرة عن حصول كليتي طب الأسنان والطب البيطري بالجامعة على اعتماد الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد بعد استيفاء كافة المعايير الأكاديمية التي ترتبط بالقدرة المؤسسية والفعالية التعليمية وفق تقارير المراجعين والخبراء ليكون عدد كليات الجامعة الحاصلة على ضمان الجودة والاعتماد 8 كليات هي : الصيدلة والزراعة والطب والاقتصاد والتمريض والهندسة )قسم الاتصالات(، وأخيرا كليتا طب الأسنان والطب البيطري . وأكد نصار انتهاء عدد من كليات الجامعة من الوصول إلى المعدلات المطلوبة للجودة ومطابقة قوائم ممارسات الاعتماد وفقاً لمعايير الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد ونماذج مؤسسات الجودة والاعتماد الدولية ، مثل كليات العلوم والتخطيط العمراني والحاسبات والمعلومات والآثار،حيث تمت زيارات فرق الخبراء والمراجعين لها تمهيداً للاعتماد، فيما حققت كليات أخرى معدلات عالية تمكنها من التقدم بعد الزيارات المنتظرة مع بداية العام الدراسي المقبل لفرق الخبراء والمراجعين لاستكمال المعايير المحددة في الوقت المحدد، ومن هذه الكليات كلية دار العلوم وهي أول كلية نظرية تقدمت بطلب زيارات استطلاعية لضمان الجودة والاعتماد. وقال رئيس جامعة القاهرة أن الجامعة تسعى لتوفير الموارد والإمكانيات اللازمة لتطوير عناصر العملية التعليمية والبحثية ومساعدة الكليات من خلال مركز ضمان الجودة والاعتماد في إعداد تقارير السيرة الذاتية لتمكين الكليات من استقبال الزيارات الميدانية الخاصة بالتقييم الخارجي من قبل مراجعي الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد , وقال الدكتور هاني جوهر مدير مركز ضمان الجودة والاعتماد بجامعة القاهرة أن قياسات الاعتماد والجودة من جانب الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد تركز على القدرة المؤسسية والفاعلية التعليمية . وتشمل القدرة المؤسسية التخطيط الإستراتيجي والجهاز الإداري والهيكل التنظيمي والموارد المالية وخدمة المجتمع والمشاركة المجتمعية،فيما تشمل الفاعلية التعليمية المناهج والمقررات الدراسية ومستوى الدراسات العليا والبحث العلمي ونسبة وعدد أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب والتقويم المستمر للعملية التعليمية. و تتم القياسات على مرحلتين، الأولى تتضمن المراجعة الداخلية لكل عناصر المنظومة التعليمية والبحثية والإدارية، والثانية تشمل تقييم الأداء ومساعدة الكليات على التقدم للاعتماد وفقاً للمعايير القياسية لجودة التعليم العالي. وأضاف أن كليات الأعداد الكبيرة تواجه مشكلة في الاعتماد ولكن سيتم العمل على البرامج الموجودة بها وتقدم خدمة تعليمية ذات جودة عالية. أعلن د. جابر نصار رئيس جامعة القاهرة عن حصول كليتي طب الأسنان والطب البيطري بالجامعة على اعتماد الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد بعد استيفاء كافة المعايير الأكاديمية التي ترتبط بالقدرة المؤسسية والفعالية التعليمية وفق تقارير المراجعين والخبراء ليكون عدد كليات الجامعة الحاصلة على ضمان الجودة والاعتماد 8 كليات هي : الصيدلة والزراعة والطب والاقتصاد والتمريض والهندسة )قسم الاتصالات(، وأخيرا كليتا طب الأسنان والطب البيطري . وأكد نصار انتهاء عدد من كليات الجامعة من الوصول إلى المعدلات المطلوبة للجودة ومطابقة قوائم ممارسات الاعتماد وفقاً لمعايير الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد ونماذج مؤسسات الجودة والاعتماد الدولية ، مثل كليات العلوم والتخطيط العمراني والحاسبات والمعلومات والآثار،حيث تمت زيارات فرق الخبراء والمراجعين لها تمهيداً للاعتماد، فيما حققت كليات أخرى معدلات عالية تمكنها من التقدم بعد الزيارات المنتظرة مع بداية العام الدراسي المقبل لفرق الخبراء والمراجعين لاستكمال المعايير المحددة في الوقت المحدد، ومن هذه الكليات كلية دار العلوم وهي أول كلية نظرية تقدمت بطلب زيارات استطلاعية لضمان الجودة والاعتماد. وقال رئيس جامعة القاهرة أن الجامعة تسعى لتوفير الموارد والإمكانيات اللازمة لتطوير عناصر العملية التعليمية والبحثية ومساعدة الكليات من خلال مركز ضمان الجودة والاعتماد في إعداد تقارير السيرة الذاتية لتمكين الكليات من استقبال الزيارات الميدانية الخاصة بالتقييم الخارجي من قبل مراجعي الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد , وقال الدكتور هاني جوهر مدير مركز ضمان الجودة والاعتماد بجامعة القاهرة أن قياسات الاعتماد والجودة من جانب الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد تركز على القدرة المؤسسية والفاعلية التعليمية . وتشمل القدرة المؤسسية التخطيط الإستراتيجي والجهاز الإداري والهيكل التنظيمي والموارد المالية وخدمة المجتمع والمشاركة المجتمعية،فيما تشمل الفاعلية التعليمية المناهج والمقررات الدراسية ومستوى الدراسات العليا والبحث العلمي ونسبة وعدد أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب والتقويم المستمر للعملية التعليمية. و تتم القياسات على مرحلتين، الأولى تتضمن المراجعة الداخلية لكل عناصر المنظومة التعليمية والبحثية والإدارية، والثانية تشمل تقييم الأداء ومساعدة الكليات على التقدم للاعتماد وفقاً للمعايير القياسية لجودة التعليم العالي. وأضاف أن كليات الأعداد الكبيرة تواجه مشكلة في الاعتماد ولكن سيتم العمل على البرامج الموجودة بها وتقدم خدمة تعليمية ذات جودة عالية.