قضت محكمة جنايات الزقازيق، بمعاقبة حداد مسلح بالإعدام شنقًا، لقيامه بقتل قريبته، الطفلة حبيبة لسرقة قرطها الذهبي لبيعه لمروره بضائقة مالية . صدر الحكم برئاسة المستشار محمد المكاوي، وعضوية المستشارين خالد عبد الغفار النجار، ومحمد حليم خيري، وأمانة سر محمد عيسي سليم، وباسم علي. ترجع وقائع القضية إلى شهر أكتوبر من العام الماضي حيث تلقي مدير أمن الشرقية ،اللواء سامح الكيلاني بلاغاً من ربة منزل مقيمة بقرية ميت يزيد مركز منيا القمح، تضمن بأن حفيدتها حبيبة أحمد 3 سنوات، توجهت لزيارة خالتها في مسكنها المجاور لهم، واختفت ولم تعد وأنها بحثت عنها في كل مكان فلم تجدها. فتوصلت التحريات التي قام بها رئيس مباحث مركز منيا القمح محمد الحسيني، أن وراء اختفاء الطفلة شبهة جنائية، وان مرتكبي الحادث شقيق زوج خالتها الحداد المسلح، وانه في يوم الحادث لمح المجني عليها أثناء صعودها لمنزل خالتها فاستدرج الطفلة لمنزله بدعوي إعطائها قطع من الحلوى . ثم قام بنزع قرطها الذهبي وعندما تعالت صرخاتها خشي من افتضاح أمره قام بضربها بمطرقة علي رأسها وخنقها بيديه للتأكد من وفاتها. واعترف المتهم وارشد عن جثة الطفلة وأرشد عن جثة الطفلة ، واحاله المستشار احمد دعبس المحامي العام لنيابات جنوبالشرقية لمحكمة الجنايات التي أصرت حكمها المتقدم. قضت محكمة جنايات الزقازيق، بمعاقبة حداد مسلح بالإعدام شنقًا، لقيامه بقتل قريبته، الطفلة حبيبة لسرقة قرطها الذهبي لبيعه لمروره بضائقة مالية . صدر الحكم برئاسة المستشار محمد المكاوي، وعضوية المستشارين خالد عبد الغفار النجار، ومحمد حليم خيري، وأمانة سر محمد عيسي سليم، وباسم علي. ترجع وقائع القضية إلى شهر أكتوبر من العام الماضي حيث تلقي مدير أمن الشرقية ،اللواء سامح الكيلاني بلاغاً من ربة منزل مقيمة بقرية ميت يزيد مركز منيا القمح، تضمن بأن حفيدتها حبيبة أحمد 3 سنوات، توجهت لزيارة خالتها في مسكنها المجاور لهم، واختفت ولم تعد وأنها بحثت عنها في كل مكان فلم تجدها. فتوصلت التحريات التي قام بها رئيس مباحث مركز منيا القمح محمد الحسيني، أن وراء اختفاء الطفلة شبهة جنائية، وان مرتكبي الحادث شقيق زوج خالتها الحداد المسلح، وانه في يوم الحادث لمح المجني عليها أثناء صعودها لمنزل خالتها فاستدرج الطفلة لمنزله بدعوي إعطائها قطع من الحلوى . ثم قام بنزع قرطها الذهبي وعندما تعالت صرخاتها خشي من افتضاح أمره قام بضربها بمطرقة علي رأسها وخنقها بيديه للتأكد من وفاتها. واعترف المتهم وارشد عن جثة الطفلة وأرشد عن جثة الطفلة ، واحاله المستشار احمد دعبس المحامي العام لنيابات جنوبالشرقية لمحكمة الجنايات التي أصرت حكمها المتقدم.