شارك الفنان الإماراتي حسين الجسمي "السفير فوق العادة للنوايا الحسنة" و"سفير مبادرة عطايا" فعاليات الدورة الثالثة لمعرض عطايا 2014. ويقام المعرض تحت رعاية حرم سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية رئيس هيئة الهلال الأحمر سمو الشيخة شمسة بنت حمدان بن محمد آل نهيان مساعد رئيس الهيئة للشؤون النسائية. وقام الجسمي بالتجول بين أقسام المعرض الخيري الذي يهدف في هذا العام إلى المساهمة في سداد مديونيات الغارمين الموقوفين على ذمة قضايا مالية وتقديم مساعدات لأسرهم. والمعرض برعاية وتنظيم الهلال الأحمر الإماراتي؛ وبحضور معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، والشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان. وقد أثنى الجسمي على الجهود المبذولة من أجل إقامة هذا العمل الخيري، وخاصة اهتمام سمو الشيخة شمسة بنت حمدان بن محمد آل نهيان بالأعمال الخيرية التي تأتي تماشيا مع توجيهات القيادة الرشيدة، ولما سيترك هذا العمل النبيل أثراً بين الأسر التي سيصلها الدعم الذي سيزرع ويبرز الابتسامة لديهم. وبعد أن قام بجولته داخل المعرض الذي يستقطب هذا العام العديد من الجهات من داخل الدولة وخارجها، توقف الجسمي عند جناح "صندوق الفرج" التابع لوزارة الداخلية في فعاليات الدورة الثالثة لمعرض عطايا السنوي الذي يختتم في 7 مايو الجاري، ويمثل مبادرة نوعية لتعزيز جهود الدولة في المجال الإنساني وحشد الدعم لأصحاب الحاجات والأسر المتعففة. شارك الفنان الإماراتي حسين الجسمي "السفير فوق العادة للنوايا الحسنة" و"سفير مبادرة عطايا" فعاليات الدورة الثالثة لمعرض عطايا 2014. ويقام المعرض تحت رعاية حرم سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية رئيس هيئة الهلال الأحمر سمو الشيخة شمسة بنت حمدان بن محمد آل نهيان مساعد رئيس الهيئة للشؤون النسائية. وقام الجسمي بالتجول بين أقسام المعرض الخيري الذي يهدف في هذا العام إلى المساهمة في سداد مديونيات الغارمين الموقوفين على ذمة قضايا مالية وتقديم مساعدات لأسرهم. والمعرض برعاية وتنظيم الهلال الأحمر الإماراتي؛ وبحضور معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، والشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان. وقد أثنى الجسمي على الجهود المبذولة من أجل إقامة هذا العمل الخيري، وخاصة اهتمام سمو الشيخة شمسة بنت حمدان بن محمد آل نهيان بالأعمال الخيرية التي تأتي تماشيا مع توجيهات القيادة الرشيدة، ولما سيترك هذا العمل النبيل أثراً بين الأسر التي سيصلها الدعم الذي سيزرع ويبرز الابتسامة لديهم. وبعد أن قام بجولته داخل المعرض الذي يستقطب هذا العام العديد من الجهات من داخل الدولة وخارجها، توقف الجسمي عند جناح "صندوق الفرج" التابع لوزارة الداخلية في فعاليات الدورة الثالثة لمعرض عطايا السنوي الذي يختتم في 7 مايو الجاري، ويمثل مبادرة نوعية لتعزيز جهود الدولة في المجال الإنساني وحشد الدعم لأصحاب الحاجات والأسر المتعففة.