أصدرت محكمة جنح الدقي برئاسة المستشار أمجد الكنيسي وأمانة سر ضياء الدين صبحي حكمها، السبت 19 إبريل، ببراءة الفنان حسن الرداد من الإيصال المزور الذي قامت المنتجة علياء الكيبالى بتزويره وتقديمه للمحكمة. وحضر شعبان سعيد محامى الرداد، وقرر أن أركان الجريمة غير متوافرة والورقة محل الدعوى مزورة والعلاقة علاقة تعاقدية أساسها عقد علي تمثيل موكله دور بأحد الأفلام ونشب خلاف بينه وبين المنتجة، وقامت علي أثره بتزوير إيصال استلام النقدية وتحويله إلي إيصال أمانة، وقد اثبت الطب الشرعي هذه الجريمة. وأكد محامى الرداد، أن لديه عدد من الشهود في هذه الدعوة وهم أعضاء نقابة المهن التمثيلية، وحضر منهم بالجلسة الفنان أحمد صيام، إلا أن المحكمة وجدت البراءة واضحة دون الحاجة لسماع الشهود, وفي نهاية الجلسة أصدرت حكمها ببراءة الرداد وتحويل علياء الكيبالي للنيابة بتهمة التزوير. وطالب شعبان سعيد محامى حسن الرداد بمليون جنيه تعويض عن الأضرار المادية والأدبية التي لحقت بموكله نتيجة التشهير باسمه. وصرح الفنان حسن الرداد، أنه سعيد جدا بالبراءة وكان واثق جدا في عدالة القضاء المصري العظيم، وأن هذه الورقة كانت مزورة كما صرح من قبل, لافتا إلى أنه لن يترك حقه الأدبي والمادي، وأنه مستمر في الدعوة حتى صدور حكم بالحبس ضد المنتجة التي زورت الورقة ضده . أصدرت محكمة جنح الدقي برئاسة المستشار أمجد الكنيسي وأمانة سر ضياء الدين صبحي حكمها، السبت 19 إبريل، ببراءة الفنان حسن الرداد من الإيصال المزور الذي قامت المنتجة علياء الكيبالى بتزويره وتقديمه للمحكمة. وحضر شعبان سعيد محامى الرداد، وقرر أن أركان الجريمة غير متوافرة والورقة محل الدعوى مزورة والعلاقة علاقة تعاقدية أساسها عقد علي تمثيل موكله دور بأحد الأفلام ونشب خلاف بينه وبين المنتجة، وقامت علي أثره بتزوير إيصال استلام النقدية وتحويله إلي إيصال أمانة، وقد اثبت الطب الشرعي هذه الجريمة. وأكد محامى الرداد، أن لديه عدد من الشهود في هذه الدعوة وهم أعضاء نقابة المهن التمثيلية، وحضر منهم بالجلسة الفنان أحمد صيام، إلا أن المحكمة وجدت البراءة واضحة دون الحاجة لسماع الشهود, وفي نهاية الجلسة أصدرت حكمها ببراءة الرداد وتحويل علياء الكيبالي للنيابة بتهمة التزوير. وطالب شعبان سعيد محامى حسن الرداد بمليون جنيه تعويض عن الأضرار المادية والأدبية التي لحقت بموكله نتيجة التشهير باسمه. وصرح الفنان حسن الرداد، أنه سعيد جدا بالبراءة وكان واثق جدا في عدالة القضاء المصري العظيم، وأن هذه الورقة كانت مزورة كما صرح من قبل, لافتا إلى أنه لن يترك حقه الأدبي والمادي، وأنه مستمر في الدعوة حتى صدور حكم بالحبس ضد المنتجة التي زورت الورقة ضده .