رفضت جمارك قرية البضائع بمطار القاهرة الدولي دخول أغلى لوحة فنية، وصلت داخل طرد على متن الطائرة الأردنية القادمة من نيويورك عبر الأردن. وترجع اللوحة للفنان الأوروبي الشهير "هنري مارتن" وهي عبارة عن لوحة زيتية قام مالكها الحالي، بتزوير فاتورة بمبلغ 200 ألف جنيه كثمن لها لتضليل رجال الجمارك وإدخالها على أنها لوحة مقلدة بينما قيمتها الحقيقية أكثر من 11 مليون جنيه. وذكرت مصادر أمنية بالمطار أن المستخلص الجمركي تقدم لإنهاء إجراءات الطرد الذي وصل من أمريكا عبر الأردن، واثبات قيمة اللوحة 200 ألف جنيه مما أدى إلي شك رجال الجمارك، تشكلت لجنة من وزارة الثقافة لفحص اللوحة بقرية البضائع وتقدير قيمتها الحقيقة. وتبين أن اللوحة نسخة أصلية تعود لعام 1905 مرسومة بالزيت على القماش، وتم شراؤها بمبلغ 11 مليون و500 ألف جنيه مصري من قاعة "سوثبي" للمزايدات بالولايات المتحدةالأمريكية، وقام صاحب اللوحة بمحاولة إدخالها على أنها مقلدة تم حجز اللوحة بمخزن الثمين، وبعد رفض الجمارك دخولها إلا بعد سداد القيمة الحقيقة تقدم صاحب اللوحة بطلب إعادة شحنها إلى الإمارات بعد دفع مبلغ 737 ألف جنيه غرامة فرق قيمة وتم تصديرها إلى الإمارات. رفضت جمارك قرية البضائع بمطار القاهرة الدولي دخول أغلى لوحة فنية، وصلت داخل طرد على متن الطائرة الأردنية القادمة من نيويورك عبر الأردن. وترجع اللوحة للفنان الأوروبي الشهير "هنري مارتن" وهي عبارة عن لوحة زيتية قام مالكها الحالي، بتزوير فاتورة بمبلغ 200 ألف جنيه كثمن لها لتضليل رجال الجمارك وإدخالها على أنها لوحة مقلدة بينما قيمتها الحقيقية أكثر من 11 مليون جنيه. وذكرت مصادر أمنية بالمطار أن المستخلص الجمركي تقدم لإنهاء إجراءات الطرد الذي وصل من أمريكا عبر الأردن، واثبات قيمة اللوحة 200 ألف جنيه مما أدى إلي شك رجال الجمارك، تشكلت لجنة من وزارة الثقافة لفحص اللوحة بقرية البضائع وتقدير قيمتها الحقيقة. وتبين أن اللوحة نسخة أصلية تعود لعام 1905 مرسومة بالزيت على القماش، وتم شراؤها بمبلغ 11 مليون و500 ألف جنيه مصري من قاعة "سوثبي" للمزايدات بالولايات المتحدةالأمريكية، وقام صاحب اللوحة بمحاولة إدخالها على أنها مقلدة تم حجز اللوحة بمخزن الثمين، وبعد رفض الجمارك دخولها إلا بعد سداد القيمة الحقيقة تقدم صاحب اللوحة بطلب إعادة شحنها إلى الإمارات بعد دفع مبلغ 737 ألف جنيه غرامة فرق قيمة وتم تصديرها إلى الإمارات.