أكد اللواء علاء الهراس سكرتير عام محافظة الأقصرأن جرائم الثأر من أكبر العادات السيئه التى يواجهها مجتمع الصعيد وفيها تزهق أرواح بريئه وتنشأ خصومات بين أفراد العائله الواحده أحيانا وأبناء العمومه فى أحيان أخرى فتتحول الحياه بين جميع أفراد العائلات المتنازعه إلى خوف ورعب وترقب الموت فى أى لحظه وطالب المجتمع الصعيدى إلى العوده إلى روح الحب والتسامح ونشر تعاليم الدين الحنيف بيننا من أجل نشر السلام والمحبه فى المجتمع اللذان يمثلان جناحى التنميه المطلوبه اتنميه هذا الجزء الغالى من أرض مصر الكنانه جاء ذلك خلال حضوره جلسه الصلح بين بين عائلات ال حرب وال غالب وال عمران وبين ال العماري بقرية الفارسية بمدينة اسنا والتي اسفرت عن انهاء خصومة استمرت لاكثر من عامين زرعت خلالها بذور الكراهية والقطيعة بين العائلات حيث بدات الخصومة بينهم بخلاف وقع منذ ما يقارب العامين اثر مشاجرة كبيرة وخلاف علي قطعة ارض راح ضحيتها سيدة من عائلة ال حرب شهد الجلسه الآلاف من أهالى محافظه الأقصر وحضرها اللواء علاء الهراس سكرتير عام محافظة الأقصر واللواء مصطفى بكر مدير أمن المحافظة ورئيس مدينة اسنا محمد ابو حسوب وعدد من رجال الدين الإسلامي والمسيحي و القيادات الشعبية والتنفيذية ووجه الهراس خلال كلمته الشكر لجهود النخبة من أبناء اسنا وأهل الخير ورجال الدين الذين ساهموا في إتمام مراسم الصلح داعيا المواطنين للتسامح لأنه جوهر الاسلام مؤكدا ان جلسات الصلح تعكس وعى الأهالي وحرصهم على التصالح ، لأن الأمر يتعلق بالتخلي عن عادة سيئة وهي عادة الثأر ، ولذلك يجب تعلية قيم التسامح والعفو مشيرا إلى أن الخير كل الخير في صلح يجمع ولا يفرق يتطلع اليه الجميع إلى حياة أفضل . ساهم الحكماء من الرجال المصالحة بالأقصر ومحافظات الصعيد وبمشاركة ممثلى المباحث والأمن والداعين الخير في انهاء الخصومة بين العائلتين ساهم الحكماء من الرجال المصالحة بالأقصر ومحافظات الصعيد وبمشاركة ممثلى المباحث والأمن والداعين الخير برعاية اللواء مصطفي بكر مدير امن الاقصر في انهاء الخصومة بين العائلتين بقسم اليمين على التسامح والتألف وعدم العودة مرة أخرى لمثل هذا العمل الذي يفرق ولايجمع وسط تكبيرات من الحاضرين وتعانق افراد العائلتين والدعاء بأن يديم نعمة الامن والامان على مصر . لمثل هذا العمل الذي يفرق ولايجمع وسط تكبيرات من الحاضرين وتعانق افراد العائلتين والدعاء بأن يديم نعمة الامن والامان على مصر . أكد اللواء علاء الهراس سكرتير عام محافظة الأقصرأن جرائم الثأر من أكبر العادات السيئه التى يواجهها مجتمع الصعيد وفيها تزهق أرواح بريئه وتنشأ خصومات بين أفراد العائله الواحده أحيانا وأبناء العمومه فى أحيان أخرى فتتحول الحياه بين جميع أفراد العائلات المتنازعه إلى خوف ورعب وترقب الموت فى أى لحظه وطالب المجتمع الصعيدى إلى العوده إلى روح الحب والتسامح ونشر تعاليم الدين الحنيف بيننا من أجل نشر السلام والمحبه فى المجتمع اللذان يمثلان جناحى التنميه المطلوبه اتنميه هذا الجزء الغالى من أرض مصر الكنانه جاء ذلك خلال حضوره جلسه الصلح بين بين عائلات ال حرب وال غالب وال عمران وبين ال العماري بقرية الفارسية بمدينة اسنا والتي اسفرت عن انهاء خصومة استمرت لاكثر من عامين زرعت خلالها بذور الكراهية والقطيعة بين العائلات حيث بدات الخصومة بينهم بخلاف وقع منذ ما يقارب العامين اثر مشاجرة كبيرة وخلاف علي قطعة ارض راح ضحيتها سيدة من عائلة ال حرب شهد الجلسه الآلاف من أهالى محافظه الأقصر وحضرها اللواء علاء الهراس سكرتير عام محافظة الأقصر واللواء مصطفى بكر مدير أمن المحافظة ورئيس مدينة اسنا محمد ابو حسوب وعدد من رجال الدين الإسلامي والمسيحي و القيادات الشعبية والتنفيذية ووجه الهراس خلال كلمته الشكر لجهود النخبة من أبناء اسنا وأهل الخير ورجال الدين الذين ساهموا في إتمام مراسم الصلح داعيا المواطنين للتسامح لأنه جوهر الاسلام مؤكدا ان جلسات الصلح تعكس وعى الأهالي وحرصهم على التصالح ، لأن الأمر يتعلق بالتخلي عن عادة سيئة وهي عادة الثأر ، ولذلك يجب تعلية قيم التسامح والعفو مشيرا إلى أن الخير كل الخير في صلح يجمع ولا يفرق يتطلع اليه الجميع إلى حياة أفضل . ساهم الحكماء من الرجال المصالحة بالأقصر ومحافظات الصعيد وبمشاركة ممثلى المباحث والأمن والداعين الخير في انهاء الخصومة بين العائلتين ساهم الحكماء من الرجال المصالحة بالأقصر ومحافظات الصعيد وبمشاركة ممثلى المباحث والأمن والداعين الخير برعاية اللواء مصطفي بكر مدير امن الاقصر في انهاء الخصومة بين العائلتين بقسم اليمين على التسامح والتألف وعدم العودة مرة أخرى لمثل هذا العمل الذي يفرق ولايجمع وسط تكبيرات من الحاضرين وتعانق افراد العائلتين والدعاء بأن يديم نعمة الامن والامان على مصر . لمثل هذا العمل الذي يفرق ولايجمع وسط تكبيرات من الحاضرين وتعانق افراد العائلتين والدعاء بأن يديم نعمة الامن والامان على مصر .