قالت السلطات الاسترالية إن ما يسمى بجهاز رصد النبضات الصوتية سوف يتم سحبه وراء السفينة الدفاعية "درع المحيط"، فيما توسعت عملية البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة تحت الماء في البحار النائية قبالة أستراليا. وأوضح قائد القوات الجوية المتقاعد ومدير الوكالة الاسترالية التي تنسق عملية البحث، أنجوس هيوستن - في تصريحات أوردتها قناة "سكاي نيوز" الجمعة 4 إبريل أن فريق تحقيق يضم محللين من ماليزيا والولايات المتحدة وبريطانيا والصين وأستراليا يواصل عملية البحث. وأشار هيوستن إلى أن 8 طائرات و9 سفن ستنضم لمنطقة البحث التي تصل مساحتها إلى 223 ألف كيلومتر مربع وتقع على بعد 1680 كيلومترا غربي وشمال غربي بيرث. يشار إلى أنه بحلول يوم 6 أبريل الجاري، ستفقد بطارية الصندوق الأسود للطائرة الماليزية طاقتها، وهو ما يعني فقدان الطائرة نهائيا إذا لم يتم العثور على الصندوق. وكانت الطائرة الماليزية وهي من طراز بوينج 777 قد اختفت من على شاشات الرادار المدنية بعد أقل من ساعة من إقلاعها من كوالالمبور متجهة إلى بكين 8 مارس الماضي وعلى متنها 239 راكبا. قالت السلطات الاسترالية إن ما يسمى بجهاز رصد النبضات الصوتية سوف يتم سحبه وراء السفينة الدفاعية "درع المحيط"، فيما توسعت عملية البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة تحت الماء في البحار النائية قبالة أستراليا. وأوضح قائد القوات الجوية المتقاعد ومدير الوكالة الاسترالية التي تنسق عملية البحث، أنجوس هيوستن - في تصريحات أوردتها قناة "سكاي نيوز" الجمعة 4 إبريل أن فريق تحقيق يضم محللين من ماليزيا والولايات المتحدة وبريطانيا والصين وأستراليا يواصل عملية البحث. وأشار هيوستن إلى أن 8 طائرات و9 سفن ستنضم لمنطقة البحث التي تصل مساحتها إلى 223 ألف كيلومتر مربع وتقع على بعد 1680 كيلومترا غربي وشمال غربي بيرث. يشار إلى أنه بحلول يوم 6 أبريل الجاري، ستفقد بطارية الصندوق الأسود للطائرة الماليزية طاقتها، وهو ما يعني فقدان الطائرة نهائيا إذا لم يتم العثور على الصندوق. وكانت الطائرة الماليزية وهي من طراز بوينج 777 قد اختفت من على شاشات الرادار المدنية بعد أقل من ساعة من إقلاعها من كوالالمبور متجهة إلى بكين 8 مارس الماضي وعلى متنها 239 راكبا.