تشهد محافظة بورسعيد إجراءات احترازية مكثفة وانتشار لقوات الأمن بمداخل ومخارج المحافظة، لضبط كافة العناصر الخارجة عن القانون والمشتبه فيها، ورصد أية عمليات إرهابية محتملة لاسيما بعد حادث مسطرد الإرهابي. وقال مدير أمن بورسعيد اللواء محمد الشرقاوي، في تصريح له الأحد 16 مارس، إنه تم تكثيف جهود إدارة المفرقعات ونشر الكلاب البوليسية واستخدام خطط أمنية جديدة ومستحدثة، فضلا عن نشر أفراد الشرطة السريين بدوائر الأقسام لرصد أي تحركات مريبة أو أشخاص يشتبه فيهم للتصدي لأية عمليات إرهابية محتملة، إلى جانب تشديد الرقابة على الأكمنة والمعابر الحدودية خاصة المتاخمة لمنطقة شمال سيناء، وذلك بالتوازي مع تكثيف التواجد الأمني على المجرى الملاحي. وأدان حادث مسطرد الإرهابي، مؤكدا أن هذه الحوادث تزيد من إصرار رجال الشرطة على التصدي للخونة والثأر لزملائهم حتى ولو كلفهم ذلك بذل أرواحهم، مشيرا إلي أنهم جميعا يسعون للشهادة في سبيل الحفاظ علي أمن واستقرار الوطن والمواطنين. وأضاف أنه أصبح لزامًا المضي قدمًا بقوة وبسالة في مواجهة التحديات لتطهير البلاد من عناصر الشر والإرهاب وتطوير الخطط الأمنية والأخذ بزمام المبادرة في تلك المواجهات، مناشدا مواطني بورسعيد بالتعاون مع الشرطة والإرشاد عن أي عناصر يشتبه فيها أو وحدات سكنية مستأجرة يشتبه بوجود عناصر إرهابية فيها، مشددا على أن هذه المرحلة تتطلب التكاتف الصادق بين أبناء الوطن للفظ الخونة والعبور بمصر ووضعها في مكانتها اللائقة بين دول العالم أجمع. تشهد محافظة بورسعيد إجراءات احترازية مكثفة وانتشار لقوات الأمن بمداخل ومخارج المحافظة، لضبط كافة العناصر الخارجة عن القانون والمشتبه فيها، ورصد أية عمليات إرهابية محتملة لاسيما بعد حادث مسطرد الإرهابي. وقال مدير أمن بورسعيد اللواء محمد الشرقاوي، في تصريح له الأحد 16 مارس، إنه تم تكثيف جهود إدارة المفرقعات ونشر الكلاب البوليسية واستخدام خطط أمنية جديدة ومستحدثة، فضلا عن نشر أفراد الشرطة السريين بدوائر الأقسام لرصد أي تحركات مريبة أو أشخاص يشتبه فيهم للتصدي لأية عمليات إرهابية محتملة، إلى جانب تشديد الرقابة على الأكمنة والمعابر الحدودية خاصة المتاخمة لمنطقة شمال سيناء، وذلك بالتوازي مع تكثيف التواجد الأمني على المجرى الملاحي. وأدان حادث مسطرد الإرهابي، مؤكدا أن هذه الحوادث تزيد من إصرار رجال الشرطة على التصدي للخونة والثأر لزملائهم حتى ولو كلفهم ذلك بذل أرواحهم، مشيرا إلي أنهم جميعا يسعون للشهادة في سبيل الحفاظ علي أمن واستقرار الوطن والمواطنين. وأضاف أنه أصبح لزامًا المضي قدمًا بقوة وبسالة في مواجهة التحديات لتطهير البلاد من عناصر الشر والإرهاب وتطوير الخطط الأمنية والأخذ بزمام المبادرة في تلك المواجهات، مناشدا مواطني بورسعيد بالتعاون مع الشرطة والإرشاد عن أي عناصر يشتبه فيها أو وحدات سكنية مستأجرة يشتبه بوجود عناصر إرهابية فيها، مشددا على أن هذه المرحلة تتطلب التكاتف الصادق بين أبناء الوطن للفظ الخونة والعبور بمصر ووضعها في مكانتها اللائقة بين دول العالم أجمع.