ترجع وقائع القضية ليوم 26 أكتوبر 2013 ، عندما تلقى مدير أمن الشرقية بلاغا من ربة منزل يفيد بأن حفيدتها الطفلة خرجت لزيارة خالتها المقيمة بمنزل مجاور لهم بقرية "ميت يزيد" مركز منيا القمح ، وأنها لم تعد ، فبحثت عنها في كل مكان دون جدوى . وبعد أسبوع عثر الأهالي على جثة الطفلة متعفنة بقطعة أرض فضاء وسط مساكن القرية . فتوصلت التحريات ، إلى أن المتهم وهو شقيق زوج خالة الطفلة وراء الحادث ، وأنه لمح المجني عليها أثناء صعودها لمنزل خالتها ، فاستدرجها لمسكنه لسرقة قرطها الذهبي لمروره بضائقة مالية . وأثناء نزعه القرط من أذنها ، تعالت صرخات الطفلة فخشي من افتضاح أمره وقام بكتم أنفاسها بكلتا يديه حتى لفظت أنفاسها ، و لم يرحم توسلاتها و دموعها و عدم قدرتها على الدفاع عن نفسها . ودفنها داخل كمية من الرمال كانت بمسكنه ، وعندما انبعثت منها رائحة كريهة ، سارع بلفها بسجادة وألقى بها حيث عثر عليها . وتم ضبط المتهم ، وبمواجهته بالتحريات انهار واعترف بارتكابه الجريمة وبيع قرط المجني عليها بمبلغ 400 جنيه ، و قررت النيابة العامة حبسه احتياطيا وإحالته للمحكمة التي أصدرت قرارها المتقدم . ترجع وقائع القضية ليوم 26 أكتوبر 2013 ، عندما تلقى مدير أمن الشرقية بلاغا من ربة منزل يفيد بأن حفيدتها الطفلة خرجت لزيارة خالتها المقيمة بمنزل مجاور لهم بقرية "ميت يزيد" مركز منيا القمح ، وأنها لم تعد ، فبحثت عنها في كل مكان دون جدوى . وبعد أسبوع عثر الأهالي على جثة الطفلة متعفنة بقطعة أرض فضاء وسط مساكن القرية . فتوصلت التحريات ، إلى أن المتهم وهو شقيق زوج خالة الطفلة وراء الحادث ، وأنه لمح المجني عليها أثناء صعودها لمنزل خالتها ، فاستدرجها لمسكنه لسرقة قرطها الذهبي لمروره بضائقة مالية . وأثناء نزعه القرط من أذنها ، تعالت صرخات الطفلة فخشي من افتضاح أمره وقام بكتم أنفاسها بكلتا يديه حتى لفظت أنفاسها ، و لم يرحم توسلاتها و دموعها و عدم قدرتها على الدفاع عن نفسها . ودفنها داخل كمية من الرمال كانت بمسكنه ، وعندما انبعثت منها رائحة كريهة ، سارع بلفها بسجادة وألقى بها حيث عثر عليها . وتم ضبط المتهم ، وبمواجهته بالتحريات انهار واعترف بارتكابه الجريمة وبيع قرط المجني عليها بمبلغ 400 جنيه ، و قررت النيابة العامة حبسه احتياطيا وإحالته للمحكمة التي أصدرت قرارها المتقدم .