كشفت تحقيقات خالد طاهر رئيس نيابة شمال الجيزة باشراف المستشار احمد البقلى المحامى العام الاول لنيابات شمال الجيزة عن تفاصيل مثيرة واقعة العثور على قنبلة بحوزة 3 أشخاص من انصار الجماعة الارهابية يوم الخميس الماضى عن مفاجآت مثيرة حيث اعترف المتهمون بأنهم ينتمون لجماعة الإخوان وشاركوا فى عدة مظاهرات بالجيزة، بالإضافة إلى اعتصامى رابعة العدوية والنهضة وأكدوا أن ما حدث من عزل الرئيس السابق محمد مرسى، يعد انقلابا على الشرعية ويصفونه بالانقلاب واعترف المتهمين الثلاثة وهم عبد الرحمن محمد السيد، طالب بكلية التربية قسم إنجليزى جامعة الأزهر وإيهاب محمد عبد المحسن 34 سنة مهندس ميكانيكا، ومحمد نور الدين أحمد 36 سنة، محاسب، ويقيم المتهمون بمنطقة بولاق الدكرور، والوراق، عن مكان خليتين إرهابيتين بمنطقة بولاق الدكرور وكفر طهرمس .. كما ارشدوا عن مكان تصنيعهم المتفجرات حيث تمت مداهمة مخزن بولاق الدكرور وتم العثور على قنبلة جاهزة للتفجير ومواد متفجرة بالإضافة إلى كمية من المسامير والبارود تستخدم فى تصنيع المتفجرات واعترف احد المتهمين أنه منفذى تفجير وحدة مرور 26 يوليو بميدان لبنان بتاريخ 8 يناير الماضى بعد إطلاق وابل من الرصاص على الوحدة من أعلى الطريق.. كما اعترف احد المتهمين انهم من فجروا كلية التجارة جامعة الازهر واكدوا أنهم كانوا فى طريقهم لتفجير أحد الأكمنة الأمنية بالطريق الدائرى إلا أنه تم ضبطهم قبل ارتكابهم الجريمة وأضافوا أنهم كانوا يستعدون لتفجير أبراج شبكات الهواتف المحمولة الخاصة..وأنهم كونوا تشكيلا إرهابيا لاستهداف تمركزات وكمائن الأمن المركزى، وأنهم قاموا بتخصيص مناطق لكل مجموعة من أعضاء التنظيم لتنفيذ عمليات إرهابية، مشيرا إلى أن منطقة المهندسين فقط من اختصاص المجموعة التى تم القبض عليها أعلى كوبرى الدائرى، وأنهم قاموا بتنفيذ تفجير وحدة مرور 26 يوليو وحرق سيارة شرطة بشارع أحمد عرابى وكشفت التحقيقات ان المتهمين كان بحوزتهم أوراق بأسماء أماكن حيوية مستهدفة وعدد من الكمائن الأمنية المتواجدة لرجال الشرطة والجيش حيث اعترف المتهمين بتكوين خلية إرهابية لاستهداف رجال الشرطة وتشكيلات الأمن المركزى لتفجيرها لنصرة الشرعية، مشيرين إلى أن القنبلة التى عثر عليها معهم للانتقام من الداخلية.. كما اعترف المتهمون امام النيابة بقيامهم برصد وتتبع أماكن تمركزات سيارات الأمن المركزى لاستهدافها بالقنابل، وأضافوا أنهم قبل القبض عليهم كانوا يتوجهون لتنفيذ عملية بتفجير تمركز سيارات الأمن المركزى أمام مطعم الشبراوى بشارع أحمد عرابى بالمهندسين إلا أنه ألقى القبض عليهم قبل تنفيذ العملية. وأضافوا أنهم كونوا الخلية أو المجموعة، كما يطلقون عليها، لتفجير المنشآت الشرطية، وأن قائد المجموعة كان برفقتهم أثناء التوجه لتفجير سيارة الأمن المركزى، إلا أنه فرَّ هاربًا مع آخر، ويعتبر المخطط الرئيسى والممول لعملياتهم، وأنهم لا يتقاضون أموالا وأنهم يفعلون ذلك نصرة للشريعة وفى سبيل الله وامرت النيابة بحبس 3 متهمين بتكوين خلية إرهابية وجهت النيابة للمتهمين اتهامات بتكوين خلية إرهابية وحيازة قنابل يدوية والتخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية، وحيازة أسلحة وذخيرة كشفت تحقيقات خالد طاهر رئيس نيابة شمال الجيزة باشراف المستشار احمد البقلى المحامى العام الاول لنيابات شمال الجيزة عن تفاصيل مثيرة واقعة العثور على قنبلة بحوزة 3 أشخاص من انصار الجماعة الارهابية يوم الخميس الماضى عن مفاجآت مثيرة حيث اعترف المتهمون بأنهم ينتمون لجماعة الإخوان وشاركوا فى عدة مظاهرات بالجيزة، بالإضافة إلى اعتصامى رابعة العدوية والنهضة وأكدوا أن ما حدث من عزل الرئيس السابق محمد مرسى، يعد انقلابا على الشرعية ويصفونه بالانقلاب واعترف المتهمين الثلاثة وهم عبد الرحمن محمد السيد، طالب بكلية التربية قسم إنجليزى جامعة الأزهر وإيهاب محمد عبد المحسن 34 سنة مهندس ميكانيكا، ومحمد نور الدين أحمد 36 سنة، محاسب، ويقيم المتهمون بمنطقة بولاق الدكرور، والوراق، عن مكان خليتين إرهابيتين بمنطقة بولاق الدكرور وكفر طهرمس .. كما ارشدوا عن مكان تصنيعهم المتفجرات حيث تمت مداهمة مخزن بولاق الدكرور وتم العثور على قنبلة جاهزة للتفجير ومواد متفجرة بالإضافة إلى كمية من المسامير والبارود تستخدم فى تصنيع المتفجرات واعترف احد المتهمين أنه منفذى تفجير وحدة مرور 26 يوليو بميدان لبنان بتاريخ 8 يناير الماضى بعد إطلاق وابل من الرصاص على الوحدة من أعلى الطريق.. كما اعترف احد المتهمين انهم من فجروا كلية التجارة جامعة الازهر واكدوا أنهم كانوا فى طريقهم لتفجير أحد الأكمنة الأمنية بالطريق الدائرى إلا أنه تم ضبطهم قبل ارتكابهم الجريمة وأضافوا أنهم كانوا يستعدون لتفجير أبراج شبكات الهواتف المحمولة الخاصة..وأنهم كونوا تشكيلا إرهابيا لاستهداف تمركزات وكمائن الأمن المركزى، وأنهم قاموا بتخصيص مناطق لكل مجموعة من أعضاء التنظيم لتنفيذ عمليات إرهابية، مشيرا إلى أن منطقة المهندسين فقط من اختصاص المجموعة التى تم القبض عليها أعلى كوبرى الدائرى، وأنهم قاموا بتنفيذ تفجير وحدة مرور 26 يوليو وحرق سيارة شرطة بشارع أحمد عرابى وكشفت التحقيقات ان المتهمين كان بحوزتهم أوراق بأسماء أماكن حيوية مستهدفة وعدد من الكمائن الأمنية المتواجدة لرجال الشرطة والجيش حيث اعترف المتهمين بتكوين خلية إرهابية لاستهداف رجال الشرطة وتشكيلات الأمن المركزى لتفجيرها لنصرة الشرعية، مشيرين إلى أن القنبلة التى عثر عليها معهم للانتقام من الداخلية.. كما اعترف المتهمون امام النيابة بقيامهم برصد وتتبع أماكن تمركزات سيارات الأمن المركزى لاستهدافها بالقنابل، وأضافوا أنهم قبل القبض عليهم كانوا يتوجهون لتنفيذ عملية بتفجير تمركز سيارات الأمن المركزى أمام مطعم الشبراوى بشارع أحمد عرابى بالمهندسين إلا أنه ألقى القبض عليهم قبل تنفيذ العملية. وأضافوا أنهم كونوا الخلية أو المجموعة، كما يطلقون عليها، لتفجير المنشآت الشرطية، وأن قائد المجموعة كان برفقتهم أثناء التوجه لتفجير سيارة الأمن المركزى، إلا أنه فرَّ هاربًا مع آخر، ويعتبر المخطط الرئيسى والممول لعملياتهم، وأنهم لا يتقاضون أموالا وأنهم يفعلون ذلك نصرة للشريعة وفى سبيل الله وامرت النيابة بحبس 3 متهمين بتكوين خلية إرهابية وجهت النيابة للمتهمين اتهامات بتكوين خلية إرهابية وحيازة قنابل يدوية والتخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية، وحيازة أسلحة وذخيرة