أكد خالد الزعفرانى، القيادي الإخوانى السابق والخبير فى شئون الجماعات الإسلامية خالد الزعفرانى على أن قرار الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح بعدم الترشح فى الإنتخابات الرئاسية المقبلة ليس سوى مغازلة لجماعة الإخوان، مشيراً إلى أن "أبو الفتوح" يطرح نفسه كمرشد جديد للجماعة، خاصةً وأنه يري أنه أكثر جدارة بالمنصب من "بديع" وقيادات مكتب الإرشاد جميعهم. وأضاف "الزعفرانى"، خلال لقائه بحلقة الأحد 9 فبراير مع الإعلامية هناء سمري ببرنامج "البداية" على "أونست"، أن الإخوان يستعدون للانتحابات البرلمانية المقبلة لأجل إعادة تاريخهم السابق بوجودهم فى المجالس المحلية والنيابية، مشدداً على أن الجماعة كانت تعمل مع رئيس الجمهورية سابقاً من أجل الحفاظ على الجماعة وهو ما سيتم خلال المرحلة المقبلة. وشدد "الزعفرانى" على أن 75% من قيادات الصف الثانى للجماعة موجودين ولم يتم إلقاء القبض عليهم، متوقعاً حدوث انشقاقات فى الصفين الثالث والرابع بالجماعة. وأشار إلى أن الدكتور أسامة الباز قال للرئيس الأسبق حسنى مبارك أنه يجب إضعاف أحزاب الوفد والتجمع والناصري بسبب تواجد قيادات كبري بهم يهددون تواجدهم، وهو ما عمد إليه بالفعل. أكد خالد الزعفرانى، القيادي الإخوانى السابق والخبير فى شئون الجماعات الإسلامية خالد الزعفرانى على أن قرار الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح بعدم الترشح فى الإنتخابات الرئاسية المقبلة ليس سوى مغازلة لجماعة الإخوان، مشيراً إلى أن "أبو الفتوح" يطرح نفسه كمرشد جديد للجماعة، خاصةً وأنه يري أنه أكثر جدارة بالمنصب من "بديع" وقيادات مكتب الإرشاد جميعهم. وأضاف "الزعفرانى"، خلال لقائه بحلقة الأحد 9 فبراير مع الإعلامية هناء سمري ببرنامج "البداية" على "أونست"، أن الإخوان يستعدون للانتحابات البرلمانية المقبلة لأجل إعادة تاريخهم السابق بوجودهم فى المجالس المحلية والنيابية، مشدداً على أن الجماعة كانت تعمل مع رئيس الجمهورية سابقاً من أجل الحفاظ على الجماعة وهو ما سيتم خلال المرحلة المقبلة. وشدد "الزعفرانى" على أن 75% من قيادات الصف الثانى للجماعة موجودين ولم يتم إلقاء القبض عليهم، متوقعاً حدوث انشقاقات فى الصفين الثالث والرابع بالجماعة. وأشار إلى أن الدكتور أسامة الباز قال للرئيس الأسبق حسنى مبارك أنه يجب إضعاف أحزاب الوفد والتجمع والناصري بسبب تواجد قيادات كبري بهم يهددون تواجدهم، وهو ما عمد إليه بالفعل.