أدان المتحدث الرسمي باسم التيار الشعبي المصري عماد حمدي، سلسلة التفجيرات الإرهابية التي وقعت صباح الجمعة 24 يناير، في إطار استمرار حوادث العنف المسلح التي تضرب البلاد. وقال حمدي في تصريح خاص ل"بوابة أخبار اليوم"، إنه يأسف لاستمرار سقوط الأبرياء وتواصل نزيف الدم المصري الحرام، في سبيل تحقيق أغراض سياسية وسلطوية خبيثة، بحسب قوله. وأكد، أن سلسلة "الحوادث الجبانة" التي نفذتها جماعات متطرفة اتخذت من العنف المسلح منهجًا ووسيلة لتحقيق أغراضها الخبيثة، عشية الذكري الثالثة لثورة 25 يناير المجيدة، لن تنجح في بث الخوف والرعب في قلوب المصريين، ولن تحول دون استكمال استحقاقات خارطة المستقبل، أو إعاقة مسيرة الانتقال إلى نظام ديمقراطي جديد، مشيرًا إلى أن الشعب المصري يواجه تحديًا خطيرًا لإرادته ومستقبله ليس لديه خيارًا آخرا غير حماية ثورته والتصدي للإرهاب الجبان وعمليات العنف الخسيسة التي يذهب ضحيتها الأبرياء من أبنائه. ودعا المتحدث باسم التيار الشعبي، القوى الوطنية والثورية للاصطفاف في مواجهة مخططات جر البلاد إلى الفوضى والثبات على مطالب الثورة المجيدة في 25 يناير وموجة تصحيح مسارها في 30 يونيو والتمسك بمكتسباتها، مؤكدا أن ذلك هو السبيل الوحيد لدحر الإرهاب. وأوضح، أن مسئولية حماية الأرواح والممتلكات والحفاظ على الأمن تقع بالدرجة الأولى على عاتق أجهزة الدولة المعنية، داعيا جهات التحقيق المختصة بالإسراع في كشف الجهات التي تقف وراء هذه الحوادث الإجرامية لدحض الشائعات المنتشرة وعدم استخدامها سياسيا للدفع في اتجاه معين. واختتم حمدي تصريحاته: "ليعلم دعاة الإرهاب والتخريب أن محاولاتهم الخسيسة لن تزيد المصريين إلا إصراراً وتماسكا واصطفافا وطنيا وتلاحما بين الشعب وجيشه الوطني، في مواجهة الإرهاب الأسود حتى استئصال جذوره من مصر". أدان المتحدث الرسمي باسم التيار الشعبي المصري عماد حمدي، سلسلة التفجيرات الإرهابية التي وقعت صباح الجمعة 24 يناير، في إطار استمرار حوادث العنف المسلح التي تضرب البلاد. وقال حمدي في تصريح خاص ل"بوابة أخبار اليوم"، إنه يأسف لاستمرار سقوط الأبرياء وتواصل نزيف الدم المصري الحرام، في سبيل تحقيق أغراض سياسية وسلطوية خبيثة، بحسب قوله. وأكد، أن سلسلة "الحوادث الجبانة" التي نفذتها جماعات متطرفة اتخذت من العنف المسلح منهجًا ووسيلة لتحقيق أغراضها الخبيثة، عشية الذكري الثالثة لثورة 25 يناير المجيدة، لن تنجح في بث الخوف والرعب في قلوب المصريين، ولن تحول دون استكمال استحقاقات خارطة المستقبل، أو إعاقة مسيرة الانتقال إلى نظام ديمقراطي جديد، مشيرًا إلى أن الشعب المصري يواجه تحديًا خطيرًا لإرادته ومستقبله ليس لديه خيارًا آخرا غير حماية ثورته والتصدي للإرهاب الجبان وعمليات العنف الخسيسة التي يذهب ضحيتها الأبرياء من أبنائه. ودعا المتحدث باسم التيار الشعبي، القوى الوطنية والثورية للاصطفاف في مواجهة مخططات جر البلاد إلى الفوضى والثبات على مطالب الثورة المجيدة في 25 يناير وموجة تصحيح مسارها في 30 يونيو والتمسك بمكتسباتها، مؤكدا أن ذلك هو السبيل الوحيد لدحر الإرهاب. وأوضح، أن مسئولية حماية الأرواح والممتلكات والحفاظ على الأمن تقع بالدرجة الأولى على عاتق أجهزة الدولة المعنية، داعيا جهات التحقيق المختصة بالإسراع في كشف الجهات التي تقف وراء هذه الحوادث الإجرامية لدحض الشائعات المنتشرة وعدم استخدامها سياسيا للدفع في اتجاه معين. واختتم حمدي تصريحاته: "ليعلم دعاة الإرهاب والتخريب أن محاولاتهم الخسيسة لن تزيد المصريين إلا إصراراً وتماسكا واصطفافا وطنيا وتلاحما بين الشعب وجيشه الوطني، في مواجهة الإرهاب الأسود حتى استئصال جذوره من مصر".