أعلنت الأحزاب السياسية والحركات الثورية مشاركتها في إحياء الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، رافعين شعار "عيش وكرامة وعدالة اجتماعية". ودعت الأحزاب المشاركة، المصريين للنزول في ذكرى الثورة للتأيد على النضال السلمي، واستكمال خارطة المستقبل، ورفض أنواع الإرهاب الممارسة ضد الشعب المصري. فيما أعلنت بعض التكتلات نزولها لمطالبة الفريق عبد الفتاح السيسى بالترشح للانتخابات الرئاسية. ملحمة ضد الإرهاب ودعا حزب المصريين الأحرار جموع الشعب المصري للنزول ورسم ملحمة جديدة في نضاله ضد قوى الفساد والفاشية والإرهاب بالنزول يوم 25 يناير الجاري في جميع شوارع وميادين الجمهورية، للاحتفال بذكرى ثورة 25 يناير المجيدة وإنجاز وإقرار الدستور الذي صحح المسار في ثورة 30 يونيو. وطالب د.أحمد سعيد رئيس الحزب، المصريين بالنزول في هذا اليوم للتأكيد على النضال السلمي ضد قوى الشر التي تسعى لهدم الدولة وتعطيل تنفيذ خارطة الطريق بعد الموافقة الساحقة على الدستور والسير نحو انجاز استحقاق الانتخابات الرئاسية والبرلمانية. وأضاف سعيد، أن عقارب الساعة لن تعود للوراء، وأن تكاتف الدولة بكافة مؤسساتها، الجيش والشرطة والأزهر والكنيسة والإعلام والقضاء هو الطريق السليم لعبور هذه المرحلة التي تكتب فيها مصر تاريخياً جديداً يضاف لإسهاماتها الكبيرة في تاريخ الحضارة الإنسانية، وأن الشعب المصري سيظل الحارس الأمين على ثورته ودستوره. وقال رئيس المصريين الأحرار، إن نزولنا السلمي يوم 25 يناير سيؤكد للعالم أن إرادة المصريين لن تنكسر أمام موجات التشكيك ومحاولات التدخل في شئوننا الداخلية من قبل أطراف تسعى لوصول المتطرفين للسلطة على حساب إرادة المصريين لتنفيذ مخططات تقسيم وتفتيت المنطقة. لا عودة لفساد ومن جانبها أعلنت حركة تمرد، أن هناك بعض التجاوزات على خط ثورتي 25 يناير و 30 يونيو في الحقوق والحريات في ظل مرحلة دقيقة وخطيرة حتى انجاز دستور يعبر عن الثورة. وأضافت الحركة، أنه أصبح لمصر دستورها الذي يرسخ الحقوق والحريات من غير المقبول أي تجاوز يخالف الدستور لا عودة لفساد ما قبل 25 يناير ولا استبداد ما قبل 30 من يونيو . وتابع البيان، أن الثورة للعيش والحرية والعدالة الاجتماعية والاستقلال الوطني، فالثورة للشعب . التزام السلمية وأكد حزب غد الثورة، أن ثورة 25 يناير لم ولن تكون لصالح فصيل أو شخص، وأنها ثورة سلمية تعبر عن مطالب وطنية محددة لم تتحقق بعد. وقالت هيام سعفان القيادية بالحزب، إن أعضاء الحزب قرروا المشاركة في إحياء ذكرى ثورة 25 يناير دون النظر إلى أي دعوات أخرى مخالفة للمطالب الأساسية للثورة، مع توجيه رسالة للجميع بالتزام السلمية ونبذ العنف والتحريض وعدم التطاول على مؤسسات الدولة . وأضافت سعفان، أن المشاركة في إحياء تلك الذكرى المجيدة يقدم رسالة للماضي، أنه لن يعود، وللحاضر والمستقبل أنه قادم بعد ثورة ومطالب محدده وأن وجوده يتعلق بمدى قدرته على تحقيق تلك المطالب ووضعها في أولويات الوطن. مطالب باستقالة الببلاوي وأعلن اتحاد شباب الثورة على الصفحة الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عن دعوة جميع أعضاء الاتحاد وجموع الشعب المصري للنزول سلميا يوم 25 يناير بجميع المحافظات وميدان التحرير والاتحادية للتأكيد على تحقيق أهداف الثورة وخارطة الطريق الذي تحقق منها أول حجر في بناء الدولة وهو الدستور والذي كان الاتحاد ينادى بالدستور أولا في مارس 2011 في مواجهة الاستبداد الإخوانى. وطالب الاتحاد، في بيانه، رئيس الوزراء بتقديم استقالته وذلك لسوء الأداء الحكومي في إدارة المرحلة الانتقالية, مطالبين بتشكيل حكومة وحدة وطنية لا تنتمي لتيار بعينه بل تنتمي للوطن تساهم في رفع معاناة المواطنين، وتضع حدا لهدر دمائهم وأموالهم ويمثل فيها عددا من الشباب ذات معايير واضحة ورؤية مستقبلية. وقال الاتحاد، إن يوم 25 يناير سيتم رفع شعار "عيش وكرامة وعدالة اجتماعية .. ومشاركة الشباب في إدارة البلاد.. ورفع سن الشباب إلى 45 سنه بدلا من 35 سنة"، حيث أن الشباب في سن ما بعد 35 سنه قد وقع عليهم الظلم في فترة النظام السابق وهم أغلب من نزلوا في 25 يناير . السيسي رئيسا من جانبه أعلن تيار الاستقلال خلال احتفاليته بالدستور عن مشاركته في يوم 25 يناير مع باقي القوى الوطنية للاحتفال بالذكرى الثالثة للثورة وإعلانه دعم تأييد ترشح الفريق أول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والإنتاج الحربي لرئاسة مصر. أعلنت الأحزاب السياسية والحركات الثورية مشاركتها في إحياء الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، رافعين شعار "عيش وكرامة وعدالة اجتماعية". ودعت الأحزاب المشاركة، المصريين للنزول في ذكرى الثورة للتأيد على النضال السلمي، واستكمال خارطة المستقبل، ورفض أنواع الإرهاب الممارسة ضد الشعب المصري. فيما أعلنت بعض التكتلات نزولها لمطالبة الفريق عبد الفتاح السيسى بالترشح للانتخابات الرئاسية. ملحمة ضد الإرهاب ودعا حزب المصريين الأحرار جموع الشعب المصري للنزول ورسم ملحمة جديدة في نضاله ضد قوى الفساد والفاشية والإرهاب بالنزول يوم 25 يناير الجاري في جميع شوارع وميادين الجمهورية، للاحتفال بذكرى ثورة 25 يناير المجيدة وإنجاز وإقرار الدستور الذي صحح المسار في ثورة 30 يونيو. وطالب د.أحمد سعيد رئيس الحزب، المصريين بالنزول في هذا اليوم للتأكيد على النضال السلمي ضد قوى الشر التي تسعى لهدم الدولة وتعطيل تنفيذ خارطة الطريق بعد الموافقة الساحقة على الدستور والسير نحو انجاز استحقاق الانتخابات الرئاسية والبرلمانية. وأضاف سعيد، أن عقارب الساعة لن تعود للوراء، وأن تكاتف الدولة بكافة مؤسساتها، الجيش والشرطة والأزهر والكنيسة والإعلام والقضاء هو الطريق السليم لعبور هذه المرحلة التي تكتب فيها مصر تاريخياً جديداً يضاف لإسهاماتها الكبيرة في تاريخ الحضارة الإنسانية، وأن الشعب المصري سيظل الحارس الأمين على ثورته ودستوره. وقال رئيس المصريين الأحرار، إن نزولنا السلمي يوم 25 يناير سيؤكد للعالم أن إرادة المصريين لن تنكسر أمام موجات التشكيك ومحاولات التدخل في شئوننا الداخلية من قبل أطراف تسعى لوصول المتطرفين للسلطة على حساب إرادة المصريين لتنفيذ مخططات تقسيم وتفتيت المنطقة. لا عودة لفساد ومن جانبها أعلنت حركة تمرد، أن هناك بعض التجاوزات على خط ثورتي 25 يناير و 30 يونيو في الحقوق والحريات في ظل مرحلة دقيقة وخطيرة حتى انجاز دستور يعبر عن الثورة. وأضافت الحركة، أنه أصبح لمصر دستورها الذي يرسخ الحقوق والحريات من غير المقبول أي تجاوز يخالف الدستور لا عودة لفساد ما قبل 25 يناير ولا استبداد ما قبل 30 من يونيو . وتابع البيان، أن الثورة للعيش والحرية والعدالة الاجتماعية والاستقلال الوطني، فالثورة للشعب . التزام السلمية وأكد حزب غد الثورة، أن ثورة 25 يناير لم ولن تكون لصالح فصيل أو شخص، وأنها ثورة سلمية تعبر عن مطالب وطنية محددة لم تتحقق بعد. وقالت هيام سعفان القيادية بالحزب، إن أعضاء الحزب قرروا المشاركة في إحياء ذكرى ثورة 25 يناير دون النظر إلى أي دعوات أخرى مخالفة للمطالب الأساسية للثورة، مع توجيه رسالة للجميع بالتزام السلمية ونبذ العنف والتحريض وعدم التطاول على مؤسسات الدولة . وأضافت سعفان، أن المشاركة في إحياء تلك الذكرى المجيدة يقدم رسالة للماضي، أنه لن يعود، وللحاضر والمستقبل أنه قادم بعد ثورة ومطالب محدده وأن وجوده يتعلق بمدى قدرته على تحقيق تلك المطالب ووضعها في أولويات الوطن. مطالب باستقالة الببلاوي وأعلن اتحاد شباب الثورة على الصفحة الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عن دعوة جميع أعضاء الاتحاد وجموع الشعب المصري للنزول سلميا يوم 25 يناير بجميع المحافظات وميدان التحرير والاتحادية للتأكيد على تحقيق أهداف الثورة وخارطة الطريق الذي تحقق منها أول حجر في بناء الدولة وهو الدستور والذي كان الاتحاد ينادى بالدستور أولا في مارس 2011 في مواجهة الاستبداد الإخوانى. وطالب الاتحاد، في بيانه، رئيس الوزراء بتقديم استقالته وذلك لسوء الأداء الحكومي في إدارة المرحلة الانتقالية, مطالبين بتشكيل حكومة وحدة وطنية لا تنتمي لتيار بعينه بل تنتمي للوطن تساهم في رفع معاناة المواطنين، وتضع حدا لهدر دمائهم وأموالهم ويمثل فيها عددا من الشباب ذات معايير واضحة ورؤية مستقبلية. وقال الاتحاد، إن يوم 25 يناير سيتم رفع شعار "عيش وكرامة وعدالة اجتماعية .. ومشاركة الشباب في إدارة البلاد.. ورفع سن الشباب إلى 45 سنه بدلا من 35 سنة"، حيث أن الشباب في سن ما بعد 35 سنه قد وقع عليهم الظلم في فترة النظام السابق وهم أغلب من نزلوا في 25 يناير . السيسي رئيسا من جانبه أعلن تيار الاستقلال خلال احتفاليته بالدستور عن مشاركته في يوم 25 يناير مع باقي القوى الوطنية للاحتفال بالذكرى الثالثة للثورة وإعلانه دعم تأييد ترشح الفريق أول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والإنتاج الحربي لرئاسة مصر.
