التقى وزير الداخلية محمد إبراهيم بمكتبه بوفد من قيادات وأعضاء حركة تمرد، وذلك في إطار سياسة الوزارة الهادفة في أحد محاورها لدعم أطر التواصل المجتمعي مع كافة فئات وشرائح المجتمع. ورحب وزير الداخلية، في بداية اللقاء بالحضور، معربًا عن سعادته بهذا التواصل الإيجابي مع الحركات الشبابية والقوى الثورية، ومؤكدا أهمية دور الشباب في النهوض بالمجتمع، واعتزاز وزارة الداخلية بالدور الوطني لهم باعتبارهم أمل الأمة ومستقبلها. وأشار وزير الداخلية إلى أهمية دور الشباب في التواصل مع كافة طوائف الشعب والمضي قدمًا في الحياة السياسية المصرية، والتأكيد على أهمية تخطى المرحلة الانتقالية بنجاح. وأعرب أعضاء حركة تمرد عن تقديرهم لجهاز الشرطة ورجاله، وذلك لتضحياتهم الدائمة والمستمرة من أجل حماية أمن الوطن والحفاظ على استقراره، لاسيما خلال تلك المرحلة الراهنة التي تشهد تحديات متصاعدة تتطلب تضافر كافة الجهود لمواجهتها، مشددين على التلاحم بين جهاز الشرطة والمواطنين، والذي كان إحدى ثمار ثورتي الخامس والعشرين من يناير والثلاثين من يونيو. التقى وزير الداخلية محمد إبراهيم بمكتبه بوفد من قيادات وأعضاء حركة تمرد، وذلك في إطار سياسة الوزارة الهادفة في أحد محاورها لدعم أطر التواصل المجتمعي مع كافة فئات وشرائح المجتمع. ورحب وزير الداخلية، في بداية اللقاء بالحضور، معربًا عن سعادته بهذا التواصل الإيجابي مع الحركات الشبابية والقوى الثورية، ومؤكدا أهمية دور الشباب في النهوض بالمجتمع، واعتزاز وزارة الداخلية بالدور الوطني لهم باعتبارهم أمل الأمة ومستقبلها. وأشار وزير الداخلية إلى أهمية دور الشباب في التواصل مع كافة طوائف الشعب والمضي قدمًا في الحياة السياسية المصرية، والتأكيد على أهمية تخطى المرحلة الانتقالية بنجاح. وأعرب أعضاء حركة تمرد عن تقديرهم لجهاز الشرطة ورجاله، وذلك لتضحياتهم الدائمة والمستمرة من أجل حماية أمن الوطن والحفاظ على استقراره، لاسيما خلال تلك المرحلة الراهنة التي تشهد تحديات متصاعدة تتطلب تضافر كافة الجهود لمواجهتها، مشددين على التلاحم بين جهاز الشرطة والمواطنين، والذي كان إحدى ثمار ثورتي الخامس والعشرين من يناير والثلاثين من يونيو.