اكدت د. نجلاء الأهواني وزيرة التعاون الدولي، أن الهدف من المؤتمر الاقتصادي فبراير المقبل هو توصيل رسالة للعالم عن استقرار الأوضاع السياسية والاقتصادية، مشددة إن المؤتمر للمستثمرين وليس للدول المانحة، مضيفة إنه ستكون هناك سلسلة من المؤتمرات وليس مؤتمرا واحدا حتي تستمر مصر علي خريطة الاستثمار. أضافت الأهواني، ان من المقرر عرض خريطة مشروعات علي المستثمرين المتوقع حضورهم المؤتمر وجار إعدادها الآن، مضيفة إن المشروعات تنقسم بين مشروعات للقطاع الخاص ومشروعات بنظام المشاركة P.P.P. أضافت أن النظرة لمصر اختلفت كثيرا ما بعد 30 يونيو، خصوصا بعد حضور الرئيس مؤتمر قمة المناخ بالأمم المتحدة.