وضعت السلطات القضائية في جنيف يديها علي8 قطع أثرية قامت بتهريبها سيدة قطرية وقالت في تصريح رسمي: إن هذه القطع وصلت إلي سويسرا عن طريق السرقة والتهريب. وجاء قرار السلطات السويسرية بوضع القطع الأثرية قيد الحراسة, ومصدرها محمية تدمر الأثرية في سوريا, واليمن وليبيا, بعد اكتشافها في مخزن نقطة جمركية علي أطراف جنيف. وتعتقد السلطات السويسرية أن القطع الأثرية دخلت البلاد في عامي2009-2010 وأن الرقابة الجمركية التي اكتشفتها في أبريل.2013