لا تزال صورة الطفلة كيم وهي تهرول عارية وتصرخ بعد أن أحرقت النيران جسدها بقنابل النابالم المحرمة دوليا عالقة في ذاكرة التاريخ والتي كانت سببا في إنهاء حرب فيتنام تعيش الآن كيم فوك في أونتاريو بكندا مع زوجها. وفي ذكري حرب فيتنام عام1996 دعتها أمريكا لإلقاء خطاب قالت في بدايته: لا نستطيع أن نغير الماضي ولكن نستطيع أن نعمل جميعا من أجل مستقبل يعمه السلام, ومن أقوالها في عام2008: صفة التسامح جعلتني متصالحة مع نفسي و ما زال جسدي يحمل العديد من الآثار والآلام الشديدة في معظم الأيام ولكن قلبي ما زال صافياالصورة التقطها المصور نيك اوت الذي حصل علي جائزةPullitzer عام1973 بسبب هذه الصورة